[glow=red]ولادة المسيح [/glow]
أُرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة، إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم، فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيتها المنعم عليها، الرب معك، مباركة أنت في النساء، فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى أن تكون هذه التحية فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدت نعمة عند الله وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع (ومعناه: الله يخلص) وهذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه، ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية، فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وأنا لست اعرف رجلا (لست متزوجة)، فأجاب وقال لها الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله
[glow=red]من اعماله [/glow]
يخلق ,يحيي,يشفي,يعرف الغيب,يفدي ,يشفع , يرزق ,يغقر
[glow=red]من صفاته [/glow]
كامل,عالي ,ازلي
[glow=red]من تعاليمه [/glow]
عن الزني
عن القتل
عن الطلاق
ذكرت ثلاث من تعاليمه ويوجد ايضا الكثير اتمنى من جميع الاعضاء المشاركة في كتابة تعاليم المسيح ( اي عن ماذا يتحدث ) وكتابة الغير من صفاته التي انا كتبتها
لين
السيد المسيح
السيد المسيح
لا يجب أن تقول كل ما تعرف ... ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
أهلا و سهلا
أهلاً و سهلاً بأميرة المنتدى
نورت و أكيد فحوصك انشاءالله عال العال
و أنا قبل ما اشترك معك أصلي أنو المشتركين و من بينهم أنا " ينعدوا "
من حماسك الرائع و إيمانك الذي يشع على منتدانا
أهلاً لين
نورت و أكيد فحوصك انشاءالله عال العال
و أنا قبل ما اشترك معك أصلي أنو المشتركين و من بينهم أنا " ينعدوا "
من حماسك الرائع و إيمانك الذي يشع على منتدانا
أهلاً لين
35 لاني جعت فاطعمتموني.عطشت فسقيتموني.كنت غريبا فآويتموني.
36 عريانا فكسيتموني.مريضا فزرتموني.محبوسا فأتيتم اليّ.**37 فيجيبه الابرار حينئذ قائلين.يا رب متى رأيناك جائعا فاطعمناك.او عطشانا فسقيناك.
38 ومتى رأيناك غريبا فآويناك.او عريانا فكسوناك
40 فيجيب الملك ( السيد المسيح ) ويقول لهم الحق اقول لكم بما انكم فعلتموه باحد اخوتي هؤلاء الاصاغر فبي فعلتم
بسم الرب يسوع
اخت leen اشكرك جداً على هذه المبادرة الرائعة والموضوع الجميل جداً والذي يحتاج الى مشاركة الجميع ..
اما عن تعاليمه فأسمحي لي ان اشارك بواحدة منها اعتبرها مهمة جداً للجنس البشري .
فعنما قال السيد المسيح " وأحب قريبك كنفسك"
فماذا تعني لنا هذه الآية ..
سنجد أن لهذه الآية شقين: الأول هو أن تحب الآخر، أما الثاني هو أن تحب نفسك وتقبلها لأنك إن لم تحب نفسك قل لي كيف ستحب الآخرين. المثل يقول: فاقد الشيء لا يعطيه. لكي تدرك أحلامك وتحقق أهدافك وأخيراً تصل إلى النجاح الذي تبغيه يجب أن يبدأ هذا بالتقدير السليم وقبول النفس واحترام الذات. لنتأمل الكلمات التالية معاً : تخلص من الشك الذي يستنزفك وابن في داخلك إحساساً جديداً بالثقة والاستحقاق سترى كم ستتغير مشاعرك ومفاهيمك وأحلامك تجاه نفسك وتجاه الآخرين، ستعلم أن هناك سعادة كبيرة في محبة الآخر وفي احترام الذات. انظر إلى نفسك في الماضي، ستتأكد أنك ليس ميئوساً منك وأنك لست سيئاً إلى هذه الدرجة. حاول أن تبحث عن الجزء الخير بداخلك الجزء الذي يستطيع أن يحب و تمسك به جيداً. . ركز مرة أخرى، نعم نحن نحدد من سنكون. ابدأ انظر إلى نفسك كما ينظر الله إليك ستتغير أمور كثيرة، ستشعر أنك قادر على النجاح عوضاً عن الفشل وستشعر بالحماس عوضاً عن الملل وبالطاقة عوضاً عن الكسل والخمول, ستشعر بالإيجابية وليس بالسلبية, بالغفران وليس الإدانة, بالمحبة واحترام الذات. نعم يجب أن تحب نفسك وتقبلها لكي تستطيع أن تغير وتتغير وتحب الآخرين ...
للموضوع بقية ..
اخت leen اشكرك جداً على هذه المبادرة الرائعة والموضوع الجميل جداً والذي يحتاج الى مشاركة الجميع ..
اما عن تعاليمه فأسمحي لي ان اشارك بواحدة منها اعتبرها مهمة جداً للجنس البشري .
فعنما قال السيد المسيح " وأحب قريبك كنفسك"
فماذا تعني لنا هذه الآية ..
سنجد أن لهذه الآية شقين: الأول هو أن تحب الآخر، أما الثاني هو أن تحب نفسك وتقبلها لأنك إن لم تحب نفسك قل لي كيف ستحب الآخرين. المثل يقول: فاقد الشيء لا يعطيه. لكي تدرك أحلامك وتحقق أهدافك وأخيراً تصل إلى النجاح الذي تبغيه يجب أن يبدأ هذا بالتقدير السليم وقبول النفس واحترام الذات. لنتأمل الكلمات التالية معاً : تخلص من الشك الذي يستنزفك وابن في داخلك إحساساً جديداً بالثقة والاستحقاق سترى كم ستتغير مشاعرك ومفاهيمك وأحلامك تجاه نفسك وتجاه الآخرين، ستعلم أن هناك سعادة كبيرة في محبة الآخر وفي احترام الذات. انظر إلى نفسك في الماضي، ستتأكد أنك ليس ميئوساً منك وأنك لست سيئاً إلى هذه الدرجة. حاول أن تبحث عن الجزء الخير بداخلك الجزء الذي يستطيع أن يحب و تمسك به جيداً. . ركز مرة أخرى، نعم نحن نحدد من سنكون. ابدأ انظر إلى نفسك كما ينظر الله إليك ستتغير أمور كثيرة، ستشعر أنك قادر على النجاح عوضاً عن الفشل وستشعر بالحماس عوضاً عن الملل وبالطاقة عوضاً عن الكسل والخمول, ستشعر بالإيجابية وليس بالسلبية, بالغفران وليس الإدانة, بالمحبة واحترام الذات. نعم يجب أن تحب نفسك وتقبلها لكي تستطيع أن تغير وتتغير وتحب الآخرين ...
للموضوع بقية ..
بسم الرب يسوع
اشكرك اخت leen .
ومن صفات السيد المسيح اذكر التالية ..
المسيح هو الخالق
مما لاشك فيه أن الخالق هو الله. وقصة الخليقة تبدأ بعبارة "فى البدء خلق الله السموات والأرض" (تك 1:1). والإصحاح الأول من سفر التكوين يشرح كيف خلق الله كل شئ. وفى سفر أشعياء يقول الله "أنا الرب صانع كل شئ، ناشر السموات باسط الأرض" (أش 24:44). "أنا الرب صانع كل هذه" (أش 7:45).
ومع ذلك هناك آيات فى الكتاب تذكر أن المسيح هو الخالق:
(يو 3:1) يقول يوحنا الإنجيلى عن السيد المسيح "كل شئ به كان، وبغيره لم يكن شئ مما كان" وهنا لا يذكر فقط أنه الخالق، إنما أيضاً بغيره ما كانت هناك خليقة. ويقول أيضاً "كان فى العالم، وكون العالم به" (يو 10:1).
(عب 1:1) ويقول بولس الرسول "الذى به عمل العالمين".
(كو 16:1) ويقول أيضاً "فإن فيه خلق الكل، ما فى السموات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كانوا عروشاً أم سيادات أو رياسات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق".
ويقول أيضاً "به جميع الأشياء ونحن به".
وقد ذكر الكتاب معجزات للسيد المسيح تدل على الخلق.
منها معجزة إشباع خمسة آلاف من خمس خبزات وسمكتين (لو 9: 10-17).
وهنا خلق مادة لم تكن موجودة، أمكن بها إشباع هذه الآلاف. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الجميع أكلوا وشبعوا. ثم رفع ما فضل عنهم من الكسر إثنتا عشرة قفة. فمن أين أتت كل هذه الكسر. أنها مادة لم تكن موجودة، خلقها الرب يسوع. وهذه المعجزة العظيمة ذكرها كل الإنجيليين الأربعة.
ويشبه هذه المعجزة إشباع أربعة آلاف من الرجال عدا النساء والأطفال. وذلك من سبع خبزات وقليل من السمك (متى 15: 32 ثم رفعوا ما فضل عنهم سبعة سلال مملوءة.
وهنا أيضاً خلق مادة لم تكن موجودة. والقدرة على الخلق هى من صفات الله وحده.
ومن معجزات الخلق أيضاً تحويل الماء خمراً فى عرس قانا الجليل (يو 2).
وهنا عملية خلق: لأن الماء مجرد أوكسجين وأيدروجين، فمن أين أتى الكحول وباقى مكونات الخمر؟ لقد خلق السيد كل هذا فى تلك المعجزة، التى مما يزيد قوتها أنها تمت بمجرد إرادته فى الداخل، دون أية عملية، ولا رشم ولا مباركة، ولا حتى صدر منه أمر كأن يقول فليتحول الماء إلى خمر.. إنما قال "املأوا الأجران ماء، فملأوها. ثم قال لهم إستقوا الآن" (يو 2: 7وهكذا صار الماء خمراً بمجرد إرادته. أراد أن تخلق مادة الخمر فخلقت حتى بدون أمر.
كثيرة هي معجزات وصفات السيد المسيح ..
للموضوع تتمة
اشكرك اخت leen .
ومن صفات السيد المسيح اذكر التالية ..
المسيح هو الخالق
مما لاشك فيه أن الخالق هو الله. وقصة الخليقة تبدأ بعبارة "فى البدء خلق الله السموات والأرض" (تك 1:1). والإصحاح الأول من سفر التكوين يشرح كيف خلق الله كل شئ. وفى سفر أشعياء يقول الله "أنا الرب صانع كل شئ، ناشر السموات باسط الأرض" (أش 24:44). "أنا الرب صانع كل هذه" (أش 7:45).
ومع ذلك هناك آيات فى الكتاب تذكر أن المسيح هو الخالق:
(يو 3:1) يقول يوحنا الإنجيلى عن السيد المسيح "كل شئ به كان، وبغيره لم يكن شئ مما كان" وهنا لا يذكر فقط أنه الخالق، إنما أيضاً بغيره ما كانت هناك خليقة. ويقول أيضاً "كان فى العالم، وكون العالم به" (يو 10:1).
(عب 1:1) ويقول بولس الرسول "الذى به عمل العالمين".
(كو 16:1) ويقول أيضاً "فإن فيه خلق الكل، ما فى السموات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كانوا عروشاً أم سيادات أو رياسات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق".
ويقول أيضاً "به جميع الأشياء ونحن به".
وقد ذكر الكتاب معجزات للسيد المسيح تدل على الخلق.
منها معجزة إشباع خمسة آلاف من خمس خبزات وسمكتين (لو 9: 10-17).
وهنا خلق مادة لم تكن موجودة، أمكن بها إشباع هذه الآلاف. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الجميع أكلوا وشبعوا. ثم رفع ما فضل عنهم من الكسر إثنتا عشرة قفة. فمن أين أتت كل هذه الكسر. أنها مادة لم تكن موجودة، خلقها الرب يسوع. وهذه المعجزة العظيمة ذكرها كل الإنجيليين الأربعة.
ويشبه هذه المعجزة إشباع أربعة آلاف من الرجال عدا النساء والأطفال. وذلك من سبع خبزات وقليل من السمك (متى 15: 32 ثم رفعوا ما فضل عنهم سبعة سلال مملوءة.
وهنا أيضاً خلق مادة لم تكن موجودة. والقدرة على الخلق هى من صفات الله وحده.
ومن معجزات الخلق أيضاً تحويل الماء خمراً فى عرس قانا الجليل (يو 2).
وهنا عملية خلق: لأن الماء مجرد أوكسجين وأيدروجين، فمن أين أتى الكحول وباقى مكونات الخمر؟ لقد خلق السيد كل هذا فى تلك المعجزة، التى مما يزيد قوتها أنها تمت بمجرد إرادته فى الداخل، دون أية عملية، ولا رشم ولا مباركة، ولا حتى صدر منه أمر كأن يقول فليتحول الماء إلى خمر.. إنما قال "املأوا الأجران ماء، فملأوها. ثم قال لهم إستقوا الآن" (يو 2: 7وهكذا صار الماء خمراً بمجرد إرادته. أراد أن تخلق مادة الخمر فخلقت حتى بدون أمر.
كثيرة هي معجزات وصفات السيد المسيح ..
للموضوع تتمة
بسم الرب يسوع
كيف يكون المسيح خالقاً، بينما الخلق من صفات الله وحده؟
لقد كان يخلق بقوة لاهوته، باعتبار أنه الأقنوم الثانى، عقل الله. إذن فهل هو الذى خلق الكون أم الله الآب هو الذى خلق الكل؟ إن الله الآب خلق العالم كله بالابن، خلقه بعقله، بفهمه بمعرفته، بكلمته، أى بالأقنوم الثانى. لذلك يقول الرسول "الذى به عمل العالمين"، به أى بعقله، بحكمته.
ومن معجزات الخلق أيضاً منح البصر للمولود أعمى (يو 9).
لقد خلق له السيد المسيح عينين لم تكونا موجودتين من قبل. وخلقهما من الطين مثلما خلق الإنسان الأول. الطين الذى يضعونه فى عين البصير فيفقده البصر، وضعه السيد فى محجرى الأعمى فصار عينين. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الرب أمر المولود أعمى أن يغتسل بعد ذلك فى بركة سلوام. والمفروض أن الاغتسال بالماء يذيب الطين، ولكنه على العكس أمكن هنا أن يثبت الطين العينيين فى المحجرين، ويربطهما بشرايين وأنسجة وأعصاب.. ولكل هذا قال الرجل المولود أعمى لليهود "منذ الدهر لم يسمع أن أحداً فتح عينى مولود أعمى" (يو 32:9).
للموضوع تتمة
كيف يكون المسيح خالقاً، بينما الخلق من صفات الله وحده؟
لقد كان يخلق بقوة لاهوته، باعتبار أنه الأقنوم الثانى، عقل الله. إذن فهل هو الذى خلق الكون أم الله الآب هو الذى خلق الكل؟ إن الله الآب خلق العالم كله بالابن، خلقه بعقله، بفهمه بمعرفته، بكلمته، أى بالأقنوم الثانى. لذلك يقول الرسول "الذى به عمل العالمين"، به أى بعقله، بحكمته.
ومن معجزات الخلق أيضاً منح البصر للمولود أعمى (يو 9).
لقد خلق له السيد المسيح عينين لم تكونا موجودتين من قبل. وخلقهما من الطين مثلما خلق الإنسان الأول. الطين الذى يضعونه فى عين البصير فيفقده البصر، وضعه السيد فى محجرى الأعمى فصار عينين. ويزيد هذه المعجزة قوة أن الرب أمر المولود أعمى أن يغتسل بعد ذلك فى بركة سلوام. والمفروض أن الاغتسال بالماء يذيب الطين، ولكنه على العكس أمكن هنا أن يثبت الطين العينيين فى المحجرين، ويربطهما بشرايين وأنسجة وأعصاب.. ولكل هذا قال الرجل المولود أعمى لليهود "منذ الدهر لم يسمع أن أحداً فتح عينى مولود أعمى" (يو 32:9).
للموضوع تتمة
-
جورجيت دايخ
- قنشريني متألق
- مشاركات: 1227
- اشترك في: الأربعاء مايو 10, 2006 6:59 am
- مكان: هولندا
شكرا للاخ اثرو على الرد وانا خلصت امتحاني بسهولة
وشكرا كمان للاخ اشور الذي كتب موضوع جميل عن السيد المسيح واغنى موضوعي اكثر واكثر فبالمختصر السيد المسيح هو كل شيء فهو خلق الكون والعالم وخلقنا نحن ايضا
وانا انتظر بشوق بقية الموضوع الجميل والهام
وشكر كبير ايضا للاخت جورجيت على الرد الجميل للكنني اتمنى من جميع الذين يردون على الموضوع المشاركة في وضع صفة من صفات المسيح بالاضافة الى تعليمة من تعاليمه
لين
وشكرا كمان للاخ اشور الذي كتب موضوع جميل عن السيد المسيح واغنى موضوعي اكثر واكثر فبالمختصر السيد المسيح هو كل شيء فهو خلق الكون والعالم وخلقنا نحن ايضا
وانا انتظر بشوق بقية الموضوع الجميل والهام
وشكر كبير ايضا للاخت جورجيت على الرد الجميل للكنني اتمنى من جميع الذين يردون على الموضوع المشاركة في وضع صفة من صفات المسيح بالاضافة الى تعليمة من تعاليمه
لين
لا يجب أن تقول كل ما تعرف ... ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
بسم الرب يسوع
اشكرك اخت leen ولك مني تحية مملوءة بالمحبة ..
ومن صفات الرب يسوع انه واهب الحياة ومانحها .
قال السيد المسيح عن نفسه إنه "الواهب الحياة للعالم" (يو 33:6)، باعتباره "خبز الحياة" (يو 35:6). وقال "أنا هو خبز الحياة"، "النازل من السماء"، "إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد"، "والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم"، "من يأكل جسدى ويشرب دمى، فله حياة أبدية، وأنا أقيمه فى اليوم الأخير" (يو 6: 35
وهذا الفصل السادس من إنجيل يوحنا يقدم المسيح كمعطى للحياة، من خلال سر الافخارستيا، تقديم جسده ودمه، وأيضاً من جهة قول المسيح "وأنا أقيمه فى اليوم الأخير" (يو 54:6).
وتحدث المسيح عن ذاته بأنه يعطى الحياة الأبدية، كما قال "خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى. وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد. ولا يخطفها أحد من يدى" (يو 10: 27 ونلاحظ هنا عبارة "أنا أعطيها".
كذلك منح الحياة الأبدية لكل من يؤمن به. فقال "لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية".
كذلك فى حديثه مع المرأة السامرية، شجعها أن تطلب منه "الماء الحى". وقال لها "من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد. بل الماء الذى أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية" (يو 4: 10-14). ونلاحظ هنا قوله مرتين "الذى أعطيه" على إعتبار أنه منه هذه العطية، التى هى الحياة هنا التى تنبع إلى حياة أبدية.
للموضوع تتمة
اشكرك اخت leen ولك مني تحية مملوءة بالمحبة ..
ومن صفات الرب يسوع انه واهب الحياة ومانحها .
قال السيد المسيح عن نفسه إنه "الواهب الحياة للعالم" (يو 33:6)، باعتباره "خبز الحياة" (يو 35:6). وقال "أنا هو خبز الحياة"، "النازل من السماء"، "إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد"، "والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم"، "من يأكل جسدى ويشرب دمى، فله حياة أبدية، وأنا أقيمه فى اليوم الأخير" (يو 6: 35
وهذا الفصل السادس من إنجيل يوحنا يقدم المسيح كمعطى للحياة، من خلال سر الافخارستيا، تقديم جسده ودمه، وأيضاً من جهة قول المسيح "وأنا أقيمه فى اليوم الأخير" (يو 54:6).
وتحدث المسيح عن ذاته بأنه يعطى الحياة الأبدية، كما قال "خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى. وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد. ولا يخطفها أحد من يدى" (يو 10: 27 ونلاحظ هنا عبارة "أنا أعطيها".
كذلك منح الحياة الأبدية لكل من يؤمن به. فقال "لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية".
كذلك فى حديثه مع المرأة السامرية، شجعها أن تطلب منه "الماء الحى". وقال لها "من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد. بل الماء الذى أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية" (يو 4: 10-14). ونلاحظ هنا قوله مرتين "الذى أعطيه" على إعتبار أنه منه هذه العطية، التى هى الحياة هنا التى تنبع إلى حياة أبدية.
للموضوع تتمة
