ماهو مقياس نمو المؤمن الروحي ؟ ....... بالصلاة الطويلة والمسموعة في اذان السامعين ... أم السخاء في العطاء من قبل المؤمن ؟... ليس له معيارا للروحانية وهي بدافع الاشهار وكسب الاعتبار ..او .. لتسكين ضمير قد ثار مستذنبا ؟؟ أم الخدمة في ظلال الكنيسة ؟؟واعتبارات أخرى ...الخ ....
سؤالي : ماهو مقياس نمو المؤمن الروحي في رأيكم ؟؟
الســؤال مطروح للنقاش .... وشكرا .
ســؤال مطروح للنقاش ؟
-
د.فاضل
-
زائر
قبل كل شيء اشكرك ايها الرجعي على هذا الموضوع الجميل لدي بعض النقاط الهامة عن هذا الموضوع وهذه اول مرة اكتب فيها.
الا ترى معي اهتمام اعضاء هذا المنتدى باالاصلاح والبناء والمشاركات والاخويات والحرص على المرعيث وووووووووو اكثر من الاهتمام ببناء الروح واصلاحها فكيف يمكننا كمسيحيين ان نبني ونصلح ونشارك دون اصلاح انفسنا لقد قرات عدة مقالات في هذا المنتدى منها السيدة التي اتسخت
ثياب ابنها التي تسارعت الردود والمناقشات حول هذا الموضوع و موضوع القيام بتنظيم اعمال خيرية وغيرها من المواضيع والتي ترى الردود تتسارع والمناقشات تحتدم وللاسف يا اخي الرجعي اي موضوع يخص الرب يسوع المسيح فنرى الجميع مبتعدون ولا احد يحب ان يناقش اين انت ايها الحنون
والام التي اتسخت ثياب ابنها والحنونة و الانوثة عدد مشاهدي هذا الموضوع تجاوز ال 500 لم يرد احد والاخ الفاضل الذي رد يشتكي من ضيق الوقت
لم ارى في هذا المنتدى سوى الاخ الرجعي يحاول في كل مواضيعه تذكيركم بالرب الذي لا نستطيع الخلاص الا به .اما بالنسبه الى النمو الروحي فانا برايي عن طريق الصلاة الفردية الصادقة اولا ثم المشاركة الجماعية لان الشركة مهمة جدا في الحياة المسيحية .
الا ترى معي اهتمام اعضاء هذا المنتدى باالاصلاح والبناء والمشاركات والاخويات والحرص على المرعيث وووووووووو اكثر من الاهتمام ببناء الروح واصلاحها فكيف يمكننا كمسيحيين ان نبني ونصلح ونشارك دون اصلاح انفسنا لقد قرات عدة مقالات في هذا المنتدى منها السيدة التي اتسخت
ثياب ابنها التي تسارعت الردود والمناقشات حول هذا الموضوع و موضوع القيام بتنظيم اعمال خيرية وغيرها من المواضيع والتي ترى الردود تتسارع والمناقشات تحتدم وللاسف يا اخي الرجعي اي موضوع يخص الرب يسوع المسيح فنرى الجميع مبتعدون ولا احد يحب ان يناقش اين انت ايها الحنون
والام التي اتسخت ثياب ابنها والحنونة و الانوثة عدد مشاهدي هذا الموضوع تجاوز ال 500 لم يرد احد والاخ الفاضل الذي رد يشتكي من ضيق الوقت
لم ارى في هذا المنتدى سوى الاخ الرجعي يحاول في كل مواضيعه تذكيركم بالرب الذي لا نستطيع الخلاص الا به .اما بالنسبه الى النمو الروحي فانا برايي عن طريق الصلاة الفردية الصادقة اولا ثم المشاركة الجماعية لان الشركة مهمة جدا في الحياة المسيحية .
-
الأم ........
تحية و سـلام للجميع .......
اولا : أشكر الرجعي على مواضيعه .. ثانيا : أقول للزائر أنا معك في كل ما كتبته ...ها أنا هي تلك الأم أشارك في النقاش ..كما قلت : تسارعت الردود والآراء والمناقشات الحادة والحارة .. اسمحوا لي لأن أؤكد لجميعكم مرة أخرى لم أقصد الاساءة لأحد ما ... كل ما كان في غايتي لفت انتباه المعنيين بالأمر كما أسلفت بذكر في الحورات السابقة. لكن ، أشكر الحنونة صاحبة الأقوال الساخرة ( لقد قراءت لها في المناقشات سابقة ) من جهتي سامحتها بكل محبة ولعل مقياس المؤمن الروحي( الصلاة بلا انقطاع )+ القدرة على المسامحة .. أحيانا تقول- أو- ( تقولين) ...... (( لا أتحمل أن يسيئ الي أحد مهما كان و لا أسامحه البته اذا أخطاء الي )) ... تخيل بأن يقول : يسوع لك ...
(( أ رجوك يا عزيزي أنت أيضا لا تخطئ البته ))أخي و أختي : اذا بد صعبا عليك أن تسامح.. فتذكر كم من المرات سامحك الله .
اولا : أشكر الرجعي على مواضيعه .. ثانيا : أقول للزائر أنا معك في كل ما كتبته ...ها أنا هي تلك الأم أشارك في النقاش ..كما قلت : تسارعت الردود والآراء والمناقشات الحادة والحارة .. اسمحوا لي لأن أؤكد لجميعكم مرة أخرى لم أقصد الاساءة لأحد ما ... كل ما كان في غايتي لفت انتباه المعنيين بالأمر كما أسلفت بذكر في الحورات السابقة. لكن ، أشكر الحنونة صاحبة الأقوال الساخرة ( لقد قراءت لها في المناقشات سابقة ) من جهتي سامحتها بكل محبة ولعل مقياس المؤمن الروحي( الصلاة بلا انقطاع )+ القدرة على المسامحة .. أحيانا تقول- أو- ( تقولين) ...... (( لا أتحمل أن يسيئ الي أحد مهما كان و لا أسامحه البته اذا أخطاء الي )) ... تخيل بأن يقول : يسوع لك ...
(( أ رجوك يا عزيزي أنت أيضا لا تخطئ البته ))أخي و أختي : اذا بد صعبا عليك أن تسامح.. فتذكر كم من المرات سامحك الله .
-
الحنون
- قنشريني جديد
- مشاركات: 47
- اشترك في: السبت فبراير 28, 2004 12:59 pm
- مكان: حلب حي السريان
- اتصال:
* الحياة... الصلاة *
* الحياة... الصلاة *
كم كنت أنتظر متلهفاً لأرى الردود على سؤال مهم يطرحه الأخ الرجعي وبدون أي شرح للهدف الذي يسعى إليه سوى أنها تساؤلات ؟؟؟ وكوني لاأرغب الخوض في أمور دينية شخصية وننتظر أن يتصدى لها رجال السلك الكهنوتي والذين يتركون مشاركاتهم بعيداً عن هذه الحوارات لأسباب أجهلها !
يقول مار اسحق السرياني : " لتحرر من عبودية الشهوة والخطايا وسلطة الشياطين هي بالإيمان والرجاء والمحبة " .
الإيمان : يجب أن يكون مطلقاً وعاماً ويفضل أن يلجأ إليه الإنسان المسيحي وقبوله كما هو نظراً لتقدم العلم والمعرفة فحين يقرأ بعض الآيات قد يجدها بعيدة عن الحقيقة العلمية والمعرفية كعمر بعض الآباء وبعض الحوادث والقصص الخرافية بعيدة عن الواقع ، فلا يكون همنا بالبحث عن الثغرات والأمور التي تؤدي إلى تذبذب الإيمان الشخصي ، وإذا كان إيماننا قوياً سيعطينا القوة لصلاة بقلب فرح .
وإن صلاتنا بشكل خجول وبصوت منخفض والصلاة في المنزل وقد لا يصلي البعض سوى أيام الآحاد في الكنيسة !!!! فلا يمنع إن كانت لغة الصلاة غير مفهومة ، الصلاة باللغة التي يعرفها المؤمن .
الصلاة مع الجماعة والتأمل يفترض التركيز على مبدأ وهدف الصلاة فقط دون التفكير بالأمور الدنيوية ، إن محاولة الصلاة والصيام وقراءة الكتاب المقدس بشكل دوري ويومي بجمع شمل العائلة ومحاولة الركوع والسجود والصلاة سوف تدفع بهذه الأسرة إلى مزيد من التقوى وحب الصلاة ، والتدرب بتلاوة الصلاة المرتجلة والدعاء وتوزيع أدوارها على أفراد الأسرة بكل تواضع وخشوع ومحبة تساهم على النمو الروحي للمؤمن .
و كي لا ينطبق علينا علامة الرجاء الكاذب بفشل الإنسان وكسله في الصلاة والسعي وراء الفضيلة والمكانة الاجتماعية ونفوذ المال للوصول إلى نوع من السيطرة على الآخرين .
إن المثابرة على الصلاة والصوم والسهر لا يوقع الإنسان بالخطيئة بل يوصله لعلاقة جيدة جداً مع أخيه الإنسان والتحرر من الأنانية ووضع هدف لبناء نفسه وتحضيرها ليستحق أن يكون مع الخراف وبينهم .
* ولن أخوض في الخلافات والصراعات والتصرفات بين رجال الدين والشمامسة الذين لا أعتبر أنهم القدوة لنمو إيماننا !!!
* وتقبلوا فائق المحبة والتقدير وشكراً * .......Alhanon
كم كنت أنتظر متلهفاً لأرى الردود على سؤال مهم يطرحه الأخ الرجعي وبدون أي شرح للهدف الذي يسعى إليه سوى أنها تساؤلات ؟؟؟ وكوني لاأرغب الخوض في أمور دينية شخصية وننتظر أن يتصدى لها رجال السلك الكهنوتي والذين يتركون مشاركاتهم بعيداً عن هذه الحوارات لأسباب أجهلها !
يقول مار اسحق السرياني : " لتحرر من عبودية الشهوة والخطايا وسلطة الشياطين هي بالإيمان والرجاء والمحبة " .
الإيمان : يجب أن يكون مطلقاً وعاماً ويفضل أن يلجأ إليه الإنسان المسيحي وقبوله كما هو نظراً لتقدم العلم والمعرفة فحين يقرأ بعض الآيات قد يجدها بعيدة عن الحقيقة العلمية والمعرفية كعمر بعض الآباء وبعض الحوادث والقصص الخرافية بعيدة عن الواقع ، فلا يكون همنا بالبحث عن الثغرات والأمور التي تؤدي إلى تذبذب الإيمان الشخصي ، وإذا كان إيماننا قوياً سيعطينا القوة لصلاة بقلب فرح .
وإن صلاتنا بشكل خجول وبصوت منخفض والصلاة في المنزل وقد لا يصلي البعض سوى أيام الآحاد في الكنيسة !!!! فلا يمنع إن كانت لغة الصلاة غير مفهومة ، الصلاة باللغة التي يعرفها المؤمن .
الصلاة مع الجماعة والتأمل يفترض التركيز على مبدأ وهدف الصلاة فقط دون التفكير بالأمور الدنيوية ، إن محاولة الصلاة والصيام وقراءة الكتاب المقدس بشكل دوري ويومي بجمع شمل العائلة ومحاولة الركوع والسجود والصلاة سوف تدفع بهذه الأسرة إلى مزيد من التقوى وحب الصلاة ، والتدرب بتلاوة الصلاة المرتجلة والدعاء وتوزيع أدوارها على أفراد الأسرة بكل تواضع وخشوع ومحبة تساهم على النمو الروحي للمؤمن .
و كي لا ينطبق علينا علامة الرجاء الكاذب بفشل الإنسان وكسله في الصلاة والسعي وراء الفضيلة والمكانة الاجتماعية ونفوذ المال للوصول إلى نوع من السيطرة على الآخرين .
إن المثابرة على الصلاة والصوم والسهر لا يوقع الإنسان بالخطيئة بل يوصله لعلاقة جيدة جداً مع أخيه الإنسان والتحرر من الأنانية ووضع هدف لبناء نفسه وتحضيرها ليستحق أن يكون مع الخراف وبينهم .
* ولن أخوض في الخلافات والصراعات والتصرفات بين رجال الدين والشمامسة الذين لا أعتبر أنهم القدوة لنمو إيماننا !!!
* وتقبلوا فائق المحبة والتقدير وشكراً * .......Alhanon
أخي الرجعي :
أعتقد أن مقياس نمو المؤمن الروحي هو في محاولة جعل الضمير في حالة استيقاظ دائم ، ولن يكون الضمير يقظاً مالم يكن العقل كذلك ، ولن يكون الضمير واعياً إلا بالعودة إلى الكتاب المقدس بشكل مستمر أو يومي ، للبحث عن إجابة للأسئلة التي تتزاحم في رؤوسنا ونكاد لا نجد لها إجابة .
فبقراءة الأنجيل حتى ولو كان في البيت نستطيع جعل الضمير _ تلك الجذوة المتوقدة _ مشتعلاً يراقب أعمالنا ، ويصحح أخطاءنا .
كما أعنقد أن للخدمة في ظلال الكنيسة دور في النمو الروحي والإنساني .
مع تحياتي وشكري للجميع .
أعتقد أن مقياس نمو المؤمن الروحي هو في محاولة جعل الضمير في حالة استيقاظ دائم ، ولن يكون الضمير يقظاً مالم يكن العقل كذلك ، ولن يكون الضمير واعياً إلا بالعودة إلى الكتاب المقدس بشكل مستمر أو يومي ، للبحث عن إجابة للأسئلة التي تتزاحم في رؤوسنا ونكاد لا نجد لها إجابة .
فبقراءة الأنجيل حتى ولو كان في البيت نستطيع جعل الضمير _ تلك الجذوة المتوقدة _ مشتعلاً يراقب أعمالنا ، ويصحح أخطاءنا .
كما أعنقد أن للخدمة في ظلال الكنيسة دور في النمو الروحي والإنساني .
مع تحياتي وشكري للجميع .
-
الرجعي ...
تحية و بعد .........
الشكر للجميع الذين ساهموا في النقاش .
لابد أن أشكر الزائر صاحب الفضل الأكبر في ترغيبكم للنقاش .
أضف الى ما قلتم عن الصلاة + الشركة + المسامحة + الصوم + الضمير الحي + قراءةالكتاب المقدس 0 هذه كلها أكيدة ، لكن اذا لم نعمل بها اذ لم ننقي أنفسنا من شوائب ( الحسد+ النميمة + المذمة + الادانة + الحقد + التكبر .....الخ ..) لن نستطيع أن نثبت في كلمة الرب . بعد التنقية يأتي الثبات الجيد ( مثال: الغرسة الجيدة )... فنبدأ في مراحل النمو مرحلة ، فمرحلة ، فنصبح تلاميذ المسيح حقا ، ونحصل على السلام و الفرح الكامل ، بعد ذلك نبدأ بحمل الثمار الجيدة و الصالحة و اعطائها لمن يحتاجها ، والتي يقول عنها بولس لأهل غلاطية /5/ أن نسلك بالروح لا بشهوة الجسد لأن أعمال الجسد ظاهرة وأما أعمال الروح فهي _ او _ ثمار الروح هي : محبة ، فرح ، سلام ، طول أناة ، لطف ، صلاح ، ايمان ، وداعة ، تعفف ، و لا نحسد بعضنا البعض .. أخيرا عندما نبلغ النمو الروحي .. الويل لنا ان لم نعمل بها بالقول والفكر والعمل معا ، أي _ أن نسلك سلوك المحبة عمدا .. (( عاملوهم كما تحبوا أن يعاملوكم ))
الشكر للجميع الذين ساهموا في النقاش .
لابد أن أشكر الزائر صاحب الفضل الأكبر في ترغيبكم للنقاش .
أضف الى ما قلتم عن الصلاة + الشركة + المسامحة + الصوم + الضمير الحي + قراءةالكتاب المقدس 0 هذه كلها أكيدة ، لكن اذا لم نعمل بها اذ لم ننقي أنفسنا من شوائب ( الحسد+ النميمة + المذمة + الادانة + الحقد + التكبر .....الخ ..) لن نستطيع أن نثبت في كلمة الرب . بعد التنقية يأتي الثبات الجيد ( مثال: الغرسة الجيدة )... فنبدأ في مراحل النمو مرحلة ، فمرحلة ، فنصبح تلاميذ المسيح حقا ، ونحصل على السلام و الفرح الكامل ، بعد ذلك نبدأ بحمل الثمار الجيدة و الصالحة و اعطائها لمن يحتاجها ، والتي يقول عنها بولس لأهل غلاطية /5/ أن نسلك بالروح لا بشهوة الجسد لأن أعمال الجسد ظاهرة وأما أعمال الروح فهي _ او _ ثمار الروح هي : محبة ، فرح ، سلام ، طول أناة ، لطف ، صلاح ، ايمان ، وداعة ، تعفف ، و لا نحسد بعضنا البعض .. أخيرا عندما نبلغ النمو الروحي .. الويل لنا ان لم نعمل بها بالقول والفكر والعمل معا ، أي _ أن نسلك سلوك المحبة عمدا .. (( عاملوهم كما تحبوا أن يعاملوكم ))
-
زائرة ..
