دراسة اليوم عن الاطفال

قضايا الاسرة ـ عالم الموضة ـ فنون الطهي
ashor
مشرف عام
مشاركات: 4162
اشترك في: الجمعة سبتمبر 17, 2004 7:55 pm
مكان: syria

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة ashor » الأربعاء فبراير 06, 2008 6:58 pm

+++

حوارات رائعة ومفيدة جداً شكراً لك اختنا نهرين وشكراً لكل المشاركين ومناقشاتهم الجادة والجميلة .

واحب ان اشارك معكم في موضوع واحب ان اسميه

.... اطفالنا في خطر ...

بمجرد قراءة العنوان سيتبادر إلى اذهاننا امور مخيفة وما المقصون من جملة اطفالنا في خطر لربما هذا العنوان سيشكل هاجساً عند الجميع لمعرفة خلفياته التي ستتبين انها مشكلة اطفال اليوم والخطر الذي ينتظر مستقبلهم .. واعتقد انه ليس من الغريب إن قلت بكل صراحة ان اطفالنا هم بخطر . على الوالدين ان يكونوا متيقظين جداً وان يتوجهوا نحو التربية السليمة لأطفالهم قبل ان يسبقهم ذلك المارد الذي بدأ يدخل البيوت دون استئذان ويدخل عقول الاطفال وبكل سهولة يستطيع ان يفعل ما يشاء بهم هذا المارد لعلكم جميعاً تعرفونه ألا وهو الانحراف فالانحراف هو اخطر حالة يعيشها اطفالنا فإن لم يتسلح الاهل بالعلم والمعرفة لمقاومة هذا المارد لى اولادنا السلام ،ان التربية الجادة الملتزمة هي الاسلوب الامثل.. اذ يجب ان نربي اولادنا دون افراط في التدليل ودون تقليد اعمي للمجتمعات الاخري لان مجتمعنا له خصوصياته وقيَّمه التي تميزه اذ ان الرفاهية التي يعيش فيها أبناءنا والاستجابة لكل طلباتهم خلقت جيلاً متراخياً تعود علي الاخذ ولم يتعود علي العطاء وليعلم الجميع ان التدليل الزائد والقسوة المفرطة يؤديان الي نتيجة واحدة هي ضياع الاولاد لذلك فإننا نرفض التدليل والقسوة والاهمال وينبغي تفهم احتياجات الابن النفسية والاجتماعية وهذا الامر يلقي علي الاهل مسؤولية تثقيف انفسهم ليتسني لهم التعامل مع ابنائهم الذين يعيشون عصر الكمبيوتر وثورة المعلومات وهذا الجيل من الابناء بالذات يحتاج باستمرار الي رعاية تامة وتوجيهات ونصائح مستمرة وحوار ونقاش دائم من محيط اسرته التي تشكل له الحماية والامان في هذا الزمن الذي اصبح فيه الطريق الي الانحراف والانزلاق امراً سهلاً وميسراً لذا علي الاباء ان يشملوا ابناءهم بالرعاية الكاملة ويحيطونهم بالحنان والعناية.

مع محبتي لجميع الاخوة المشاركين

آشور

..
صورة

هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة

*************************

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الخميس فبراير 07, 2008 12:59 pm

اخي اشور شكرا لك ولموضوعك القيم عن اطفالنا في خطر
واسعدتني مشاركتك لي في هذا الموضوع



دراسة اليوم :
لماذا ينحرف أبناؤنا في سن المراهقة؟ ؟ ؟

في الدراسات التي تجري حالياً في أوروبا عن الانحراف والحرية بين الشبان والشابات من المراهقين، وضع للمسؤولين عن هذه الدراسات أن هناك علاقة معنوية أكيدة بين التركيب البنائي للجسم والانحراف.
فلقد وجدت إحدى المؤسسات في إنجلترا أن 70 في المائة من المراهقين المنحرفين في مدينة لندن يعانون من نقص جسدي أو عيب تكويني كما وجدت حين قارنت 282 شاباً من المنحرفين في أحد المصحات بمثلم من غير المنحرفين في إحدى المدارس الثانوية وجدت أن نسبة التشوهات الجسدية والقوامية بين المنحرفين تكاد تربو على الضعف عند غير المنحرفين.
ـ أندية وبرامج:
ولقد أكد هؤلاء الباحثين جميعاً أن هناك ما يسمى بمركب النقص العضوي الذي يشعر فيه المراهق بعدم المقدرة والضعف ومن ثم فإنه ينحرف محاولاً تعويض مركب النقص هذا.
ولقد كان أجدادنا يستشعرون مثل هذا الانحراف من هؤلاء المعوقين ولقد كانوا يصرخون كلما رأوا انحراف أحدهم وكانوا يربطون بذلك بين الانحراف الخلقي والتشوهات القوامية. فإذا كان هذا الذي يذهب إليه الباحثون في أيامنا هذه صحيحاً، وإذا كان أجدادنا قد اكتشفوه من قبل منذ مئات السنين فقد وضح طريق العلاج إذن.
وأصبح العلاج يرتكز فيما يمكن أن نمنحه لهؤلاء المعوقين أو المنحرفين جسدياً في سبيل القضاء على الانحرافات الخلقية. ولقد لاحظ الباحثون أن هؤلاء المنحرفين أخلاقياً من المراهقين يمكن أن يتفقوا في بعض الألعاب كالملاكمة والمصارعة والجودو.
ومن هنا فإن تدعيم الأندية الشبابية بمثل هذه الأنشطة، ورسم البرامج لمثل هؤلاء الشباب يصبح أمراً حيوياً بالغ الأهمية في سبيل القضاء على الانحرافات عند شبابنا من المراهقين.
إنه لمن الواضح أن مثل هذه الأندية وتلك البرامج لن تقضي وحدها على الانحراف عند المراهقين، ولكنه من الواضح أيضاً أن مثل هذه البرامج لابد وأن يشترك فيها علماء علم النفس الرياضي، ويمكنها أن تحيل المراهق الصغير الذي قد يبدي بعض الميل إلى الانحراف إلى رياضي من الطراز الأول يستهلك كل ميوله العدوانية في رياضته المفضلة ولا يحب الانحراف ويصبح سلوكه الذي كان يبدو وكأنما هو موجه ضد المجتمع كموجه للنهوض بهذا المجتمع الذي كان يكرهه سابقاً.
ويصبح المراهق الذي كان يميل إلى الاعتداء على الغير ملاكماً ممتازاً وتصبح المراهقة التي كانت تميل إلى الهجوم على الغير لاعبة من الطراز الأول في صف الهجوم في فريق كرة ليد أو الكرة الطائرة مثلاً.
ليس ذلك فقط وإنما لوحظ أن المنحرفين في مدينة شيكاغو الذين لم تتح لهم فرصة الاستفادة من مثل هذه البرامج الرياضية يعودون إلى الجريمة في 70 في المائة من الحالات وبصفة متكررة. بينما لا توجه تهمة العودة إلا إلى 30 في المائة فقط من هؤلاء الذين أتيحت لهم مثل هذه البرامج الرياضية.
ـ قيادات متميزة:
ولقد لوحظ أيضاً أن موجات الانحراف في المجتمع تقل عقب إنشاء النوادي الرياضية فيه وعقب دراسة للانحرافات في إحدى مدارس ولاية سنسناتي في الولايات المتحدة خرج الباحث بالتعميمات الآتية:
أولاً: إن التحسن المستمر في اللياقة البدنية وفي المهارات الرياضية في مجتمع ما، يصاحبه في نفس الوقت تقليل في حالات الانحراف بين المراهقين في هذا المجتمع وبخاصة بين هؤلاء الذين كان لديهم ميل مسبق للانحراف، فانتشار الوعي الرياضي إذن معناه الإقلال من الانحرافات.
ثانياً: مع الاعتراف بأن الرياضة وحدها لا تقضي قضاءً مبرماً على الانحراف بين الشباب لوجود عناصر أخرى تؤدي إلى هذه الانحرافات إلا أننا يجب أن نعترف أنها وحدها تقلل من هذا الانحراف.
ثالثاً: إن وضع برامج نفسية يعد بمثابة ما يسمى (بالعلاج الجموعي) الذي يأخذ في الاعتبار العناصر العائلية التي تؤدي إلى مثل هذا الانحراف وكذلك الدوافع والمناهج العلمية المرتبطة بمثل هذه الانحرافات. إن وضع مثل هذه البرامج العلاجية الرياضية سوف يكون له أطيب الأثر في معالجة الانحرافات بين المراهقين وأصبح هدف المهتمين بالشباب في كل بقاع الدنيا هو برنامج رياضي نفسي للمراهقين.
ولقد أصر معظم الباحثين على ضرورة أن يكون هذا لبرنامج مجانياً للشباب كلما أمكن ذلك، وأن يشتمل على أنشطة على مدار العام. وأن يكون برنامجاً مختلطاً للشباب والفتيات وأن تقوده قيادات متميزة أخلاقياً حصلت على الدراسات والتمرينات الكافية من أجل قيادات واعية سليمة ودرست علم الاجتماع وعلم النفس وعلوم التربية الرياضية وكل ما هو متصل بالشباب وانحرافاته وأن تنشأ مشروعات يراعى فيها ما أمكن أن تجتذب إلى صفوفها أكبر عدد ممكن من المنحرفين والمراهقين ينعمون بصداقة المهيمنين على مثل هذه المشروعات وبرغبتهم في دراسة مشاكلهم وحلها وألا يدخل المراهق أي شك من وجهة هؤلاء المشرفين على المشروع.
وقد وضح من دراسات مشابهة بالغرب أن التربية الرياضية لها أثر فعال على الصحة النفسية وتكيف الشباب مع المجتمع الذي يعيشون فيه. وأنه بانتقاء بعض المدربين الأكفاء ذوي الأخلاق العالية ورسم برامج رياضية ونفسية متخصصة قد يكون لها أثر كبير في علاج المنحرفين والمراهقين حتى نصل إلى التسليم بأن اللاعب حين يصل إلى درجة عالية من المهارة تصبح تصرفات المدرب بالنسبة له قانوناً وأخلاقيات أيضاً ويستطيع المدرب عند هذه المرحلة أن يطبع المراهق بأخلاقياته وهنا نقطة العلاج.
وعند دراسة العلاقة بين المدرب المتفاهم الصديق الكفؤ واللاعب المراهق المنحرف وجد أن باستطاعة المدرب أن يعالجه بكل سهولة من انحرافاته هذه وأن يتسامى بها إلى اهتمامات نافعة، وأن مثل هذا المدرب ينجح في مثل هذا العلاج بأسرع من المدرب غير المهتم الانعزالي المتكبر.
على المدرب إذن أن يصادق هذا المراهق الذي يبدي مثلاً للانحراف وعليه أن يرسم له البرامج التي تهدف بالمقام الأول إلى رفع قدراته الصحية ولياقته البدنية، وعليه كذلك أن يجعل برنامجه صالحاً لجميع المنحرفين بالفعل والمعرضين للانحراف والمراهقين العاديين حتى لا يشعر أي منهم أنه من فئة منحرفة معزولة عن المجتمع وأن لا يشعر البعض الآخر أن البرنامج وضع لفئة من الأبطال الرياضيين ليس إلا. وعلى المدربين أن يتعاونوا مع مدرس العلوم ومع الأطباء النفسيين في مجموعة واحدة متفاهمة تضم الآباء أيضاً وبعض الأمهات لخلق مجموعة صالحة من هؤلاء المراهقين لائقة بدنياً وقوية جسمياً متفوقة عقلانياً واعية بمشاكلها وبالحلول المقترحة السليمة من الوجهة النفسية.

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الجمعة فبراير 08, 2008 5:04 pm

اعزائي على الرابط التالي دراسة جديدة

http://www.kenshrin.com/details.php?id=6171

دراسة اليوم التفاح لمحاربة الربو
تفاحة في اليوم لإزالة الربو من هموم الرأس. هكذا، تستعيد الصيغة القديمة لفوائد التفاح مجدها لا سيما بعد ظهور نتائج آخر دراسة، في هذا الصدد. فالحمية الفقيرة بالفيتامينات والمواد المغذية الرئيسية الأخرى تلعب دوراً في تفاقم عوارض الربو بخاصة لدى المراهقين وبخاصة لدى المدخنين بينهم. وتبين نتائج كلية (Harvard School of Public Health) بأن المواد المضادة للأكسدة والالتهابات، الموجودة في الحمية الصحية، تخفف السعلة والالتهابات التنفسية وعوارض الربو. والشباب الذين يأكلون القليل من الفاكهة والقليل من فيتامين (E) والقليل من حوامض أوميغا 3 الدهنية هم أكثر عرضة للإصابة بالربو.

وشملت الدراسة الأميركية أكثر من ألفي طالب ثانوي، أميركي وكندي، لمدة عام بأكمله. في مرحلة الدراسة الأولى، سُئل الطلاب حول عاداتهم الغذائية واستعمال الأدوية والتدخين. ثم خضعوا لفحوص الجهاز التنفسي المختلفة. وتمحورت الدراسة حول المراهقين إذ إن عمرهم يعتبر المثالي للتدقيق في قدرة رئتيهم وعاداتهم الغذائية. خلال المرحلة الأخيرة من سن المراهقة، يبلغ نمو القامة والجهاز الرئوي حده الأقصى. وكان 30 في المئة من المتطوعين "زائدي الوزن" و72 في المئة منهم لا يتناول المكملات الغذائية متعددة الفيتامينات. كما أن 25 في المئة منهم كان يدخن يومياً، وثلثهم على الأقل لم يأكل الكمية اليومية المطلوبة من الفاكهة والخضار التي تحوي فيتامينات "أ" و"اي" و"بيتا كاروتين" و"أوميغا 3".

ويشير الباحثون الأميركيون الى أن المكملات الفيتامينية قد تكون مفيدة جداً للمراهقين كي يستطيعوا امتصاص الكمية الفيتامينية المطلوبة منهم، كل يوم. يكفي أكل تفاحة أو كمية صغيرة من "أوميغا 3" لتخفيف عوارض الربو الثقيلة. فالحمية ينبغي أن تتبع برنامج غذائي سليم للمحافظة على الصحة والجهاز التنفسي معاً.

- فوائد التفاح فى الطب البديل:
هناك مقولة قديمة عن التفاح تقول التالى: "إذا تناولت التفاح قبل نومك .. فلن يجد الطبيب عمل له".

وذلك لفوائد التفاح المتعددة، وثمرة التفاح مصدر هام لتخليص الجسم من السموم .. كما أن عصيرها يقتل الفيروسات فى الجسد.

وفى دراسة حديثة للعالم "ريو هاى ليى - Riu Hai Liu" بجامعة "كورنيل" - توصل إلى أنه على الرغم من أن التفاح يحتوى على كمية ضئيلة من فيتامين (ج)، فتناول 100 جرام من ثمرة التفاح ستمد جسم الإنسان بنفس فاعلية مضادات الأكسدة التى يتم الحصول عليها عند تناول 1.500 ملجم من نفس الفيتامين.
مع أخذ الحذر بعدم تناول كم كبير من بزور التفاح لأنها تسبب التسمم.
- فوائد التفاح:
1- تغسل الأسنان وتقوى اللثة.
2- تقلل من معدلات الكوليسترول فى جسم الإنسان.
3- تخلص جسم الإنسان من السموم، وثمرة التفاح لها خاصية فى مهاجمة الفيروسات.
4- التفاح يقى الإنسان من الإصابة بالإمساك لأنه يساعد على الهضم.
5- تحتوى ثمرة التفاح الكبيرة على 30% من إجمالى الألياف، وهوالحد الأدنى من النسبة اليومية التى يحتاجها جسم الإنسان.

- استخدامات التفاح:
- الأشخاص التى تعانى من النقرس أو الروماتيزم، عليهم بالمداومة على تناول ثمار التفاح لأنها تساعد فى علاج حالاتهم المرضية.
- أكل ثمرتى تفاح يومياً يقلل من نسب الكوليسترول فى الدم حتى 10%.
- شرب عصير التفاح ثلاث مرات يومياً يمنع الفيروسات من دخولها لجسم الإنسان.
- يوصى للأشخاص التى تعانى من اضطرابات فى الهضم بتناوله قبل الوجبات.
- خلط التفاح المبشور مع الزبادى يكون علاجاً مساعداً فى حالات الإسهال.

- نصائح إرشادية مع ثمرة التفاح:
- لا تقم إلا بشراء التفاح الجامد، ولاختباره اضغط بإصبعك على الثمرة للداخل فإذا ترك الضغط علامة فلا تشترى الثمار.
- عند شراء التفاح يتم حفظه فى الثلاجة حتى لايتعرض للتلف سريعاً.
- لمنع تكون اللون البنى من الداخل عند تقطيع ثمرة التفاح، عليك بدهان مكان القطع بعصير ليمون مع الماء.
- أثبتت الأبحاث الكندية أن التفاح الأحمر أفضل أنواع التفاح لاحتواء قشرة الثمرة الخارجية واحتواء الثمرة نفسها من الداخل على كم أكبر من مضادات الأكسدة التى تحارب الأمراض.

* تحذيرات مع ثمرة التفاح:
للحصول على أقصى فائدة من ثمرة التفاح ينبغى تناول القشرة أى التفاحة بأكملها .. لكنه وللأسف يُصنف التفاح ضمن المواد الغذائية العالية بنسب بقايا المواد الكيميائية والمبيدات الحشرية وهذه المواد تنتقل من القشرة إلى داخل الثمرة، كما يلجأ بعض البائعين إلى دهانها بمواد شمعية لكى تبدو لامعة وتشد المشترى

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » السبت فبراير 09, 2008 7:01 pm

دراسة اليوم عن العسل أفضل علاج لقحة وسعال الأطفال
وجدت دراسة حديثة أن العسل له فوائد في التخفيف من حِدّة وتكرار وإزعاج السُعال الليلي الذي يصيب الأطفال ويكون مصدر قلق للأهل.
وهذه الدراسة لها أهميتها, خاصةً بعد توصية المجلس الإستشاري لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية بمنع إستخدام وإعطاء الأطفال دون عمر الست سنين الأدوية التي تباع في الصيدليات بدون وصفة طبية بسبب عدم قدرتها وكفائتها وإحتمال حدوث أعراض جانبية

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

mari
مشرف إداري
مشاركات: 4524
اشترك في: الجمعة فبراير 16, 2007 8:42 pm
مكان: العراق

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة mari » الأحد فبراير 10, 2008 7:50 pm

عقار جديد يجعل رضاعة الأطفال حديثي الولادة أكثر أمنا

قال باحثون إن عقارا يساعد في وقاية الأطفال من الإصابة بالفيروس المسبب لمرض الايدز عند الولادة قد يمنحهم وقاية أيضا خلال الرضاعة.

وتوصل الخبراء في مؤتمر طبي عقد في مدينة بوسطن الأميركية لخبراء الايدز إلى أن أطفال الأمهات المصابات بفيروس HIV الذين تلقوا علاجا بعقار نيفيرابين خلال رضاعتهم من الثدي تقل احتمالات إصابتهم بالفيروس بواقع النصف.

ويستخدم عقار نيفيرابين على نطاق واسع بالفعل لحماية الأطفال وقت الولادة. وتعطى جرعة واحدة للام قبل الولادة مباشرة وللطفل عند الولادة حيث تعمل على تقليل الإصابة بالفيروس بنسبة 47 بالمئة لكن الأطفال يبقون عرضة للإصابة بعد الولادة من خلال لبن أثداء الأمهات الذي يمكن أن يحمل الفيروس وتكون الرضاعة من الثدي في كثير من الدول النامية هي الخيار الوحيد.

وأوضحت الدراسة انه عند عمر ستة أشهر كانت مخاطر الإصابة او الوفاة بفيروس HIV بعد الولادة بين الأطفال الذين تلقوا النظام العلاجى لمدة الأسابيع الستة اقل من المخاطر التي يواجهها الأطفال الذين أعطوا فقط جرعة واحدة بحوالي الثلث تقريبا. وتقدر منظمة الصحة العالمية أن 15 ألف طفل يصابون بالفيروس المسبب لمرض الايدز من خلال الرضاعة من الثدي سنويا ويصيب الفيروس المهلك وغير القابل للشفاء 33 مليون شخص على مستوى العالم.

منقول

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الخميس فبراير 14, 2008 4:43 pm

دراسة اليوم :
نقص التغذية مسؤول عن ثلث وفيات الاطفال في العالم

قال خبراء ان نقص التغذية يسبب أكثر من ثلث وفيات الاطفال في انحاء العالم لكن برامج بسيطة مثل تشجيع الرضاعة الطبيعية واتاحة مكملات يمكن ان يبقي بعض هؤلاء الاطفال على قيد الحياة
وقال فريق دولي من الباحثين ان الاحصاءات الجديدة ..التي اخذت من دراسات اجريت في نحو 139 دولة وتحليل جديد لبيانات موجودة.. تقل عن تقديرات سابقة عزت 50 في المئة من وفيات الاطفال الى نقص التغذية وهو شكل حاد لسوء التغذية
وقدر الباحثون ان المشاكل المرتبطة بالنقص الحاد في الغذاء أدت الى وفاة 2.2 مليون طفل تقل اعمارهم عن 5 سنوات في 2005
وكتب الباحثون في سلسلة تقارير متخصصة نشرت في مجلة (لانسيت) "Lancet" انه مازال هناك اطفال كثيرون جدا يموتون بسبب نقص التنسيق بين الحكومات والهيئات الاهلية المانحة والمنظمات غير الحكومية
وقال ريتشارد هورتون رئيس تحرير المجلة في تعليق "هذه التقارير الاخيرة التي نشرت في لانسيت تخلص الى ان النظام الدولي للتغذية ..وربما لا يكون مفاجأة.. متهالك."
"القيادة غائبة والموارد شحيحة للغاية والقدرات هشة وهناك حاجة ملحة الي انظمة للاستجابة العاجلة"
وقال الباحثون ان الاطفال الذين يعانون نقصا في التغذية ويبقون على قيد الحياة يواجهون على مدى حياتهم ضعفا في الصحة ومشاكل في تنمية قدراتهم من شأنها ان تعيقهم اجتماعيا واقتصاديا كلما تقدموا في العمر
وقال باحثون اخرون ان التدخل المبكر أمر اساسي. واضافوا ان اشياء مثل تشجيع الرضاعة الطبيعية واتاحة مكملات من فيتامين (أ) هي أمثلة لبرامج اذا اتيحت مبكرا يمكنها ان تمنع 25 في المئة من كل وفيات الاطفال في 36 دولة يشكل نقص التغذية فيها أكبر مشكلة
واضاف هؤلاء الباحثون ان هناك اربع مناطق هي افريقيا واسيا وغرب المحيط الهادي والشرق الاوسط تتضمن اربعة اخماس الاطفال الذين يعانون نقص التغذية وان التركيز على هذه المناطق من شأنه أن يقطع شوطا كبيرا باتجاه الوفاء بالاهداف العالمية لتقليص الفقر بحلول 2015

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الجمعة فبراير 15, 2008 6:49 pm

دراسة علمية حديثه تؤكد أن الأطفال الخدج يستشعرون الألم
تقول دراسة حديثة إن إشارات الألم تصل إلى عقول الأطفال الخدج برغم الإعتقاد السائد بأن انفعالاتهم هي مجرد ردود فعل انعكاسية.
و تضيف الدراسة التى أجرتها أكاديمية يونيفيرسيتي كوليدج و مقرها لندن إن تحليلا لمسوح دماغية أجريت لدى وخز عينة من الأطفال الخدج لأخذ عينات من دمهم أظهر أنهم يشعرون بالألم فعلا.
و يأمل الباحثون أن يؤدي ذلك الكشف إلي رسم خطط للتحكم في إيلام هؤلاء الأطفال فى المستشفيات.
و أجريت الدراسة على عينة من ثمانية عشر طفلا تتراوح أعمارهم بين خمسة و عشرين إلى خمسة وأربعين أسبوعا ويتلقون الرعاية الطبية في اثنين من مشافى لندن.
كشف طبي جديد
وتقول رئيسة الفريق الذى أجرى الدراسة ماريا فتزجيرالد إن الفريق نجح لأول مرة فى الكشف عن وصول إشارات الألم إلى أدمغة الأطفال. و كان يصعب في السابق الجزم بأنهم كانوا يشعرون فعلا بالألم.
وتضيف: تظل أدمغة الأطفال الخدج غير مكتملة النمو لدرجة كان يصعب معها التأكد من وصول إشارات الألم لها.
و كانت بحوث سابقه قد أشارت إلى قدرة الأطفال الخدج على التجاوب سلوكيا و جسمانيا مع مشاعر الألم و عدم الراحة.
و يخشى العلماء من تأثير مثل تلك الإشارات على النمو العقلي لدى الأطفال، خاصة أنهم يعتبرون نتائج الدراسه "واضحه"
وبناء عليه، تطالب جمعية "بليس" الخيريه لرعاية الأطفال الخدج بتوفيراجراءات أكثر فاعلية لوقاية الأطفال من ذلك الشعور لدى تلقيهم العلاج.
تقول المتحدثة باسم الجمعية "نعتقد بأنه لا مبرر لتسبيب الألم للأطفال و لذلك يجب توجية المزيد من العنايه للحلول دون ذلك عند إخضاع الأطفال لأي إجراء قد يسبب ألما حال خضوعهم للعلاج.

اكيد الدراسات كلها منقولة

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

om-George
مشرف إداري
مشاركات: 7299
اشترك في: السبت يونيو 30, 2007 10:09 pm
مكان: كاليفورنيا

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة om-George » الجمعة فبراير 15, 2008 6:56 pm

اختي نهرين اشكرك على كل المعلومات التي تقدمينها في هذا الركن الهام جدا
وفعلا انا سمعت الخدج يشعرون بالالم وايضا الاجنة في احشاء الامهات يتاثرون بالاصوات المزعجة وبالالم وحتى الاكل الحار يسبب لهم الم
لهذا تمنع الام من المخلللات والاكل الحار حتى لا يؤثر على الجنين وايضا المسيقى الصاخبة تؤثر سلبا على مزاج الجنين


شكرا لك ومتابعين بكل شغف
حاشا لي أن أفتخر الا بصليب ربي و الهي ومخلصى يسوع المسيح

اصغ للانجيل المقدس
http://www.thegrace.com/audio/index.htm[/color]
http://popekirillos.net/ar/fathersdictionary/
سير القديسين

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الأحد فبراير 17, 2008 1:04 pm

شكرا لمرورك الكريم ام جورج
وشكرا لأضافتك المفيدة
دراسة اليوم:
الأطفال أكثر عرضة للاصابة بالسعال الديكي
دراسة تشير إلى أن الأطباء يخفقون في تشخيص مرض السعال الديكي لدى بعض الأطفال والذي أثبت احتمالية أن يكون مميتا.
وخلص باحثون إلى أن واحدا بين كل أربعة أطفال ممن دخلوا المستشفى لاصابتهم بمرض السعال الديكي لم يحصلوا على العلاج الذي يحتاجونه.
وأكد الباحثون أيضا أن المرض ينتقل من البالغين والأخوة والأخوات الأكبر سنا إلى بعض الأطفال، هذا على الرغم من حقيقة أن الأغلبية العظمى من الناس يأخذون لقاحات ضد المرض.
وأثبتت الدراسات أن السعال الديكي أخطر على الأطفال الأقل من عام واحد حيث أنه يمكن أن يؤدي إلى الاصابة بمرض الالتهاب الرئوي والتشنجات وفي حالات نادرة بتلف في الدماغ أو الموت، بينما لا يحتمل وقوع مضاعفات خطيرة في الأطفال الأكبر سنا أو البالغين.
دخول المستشفى
وقامت الدكتورة ناتاشا كروكروفت وزملائها بهيئة حماية الصحة بفحص 126 طفلا تحت سن خمسة أشهر و 16 طفلا تحت سن خمسة عشر عاما دخلوا المستشفى في لندن إثر إصابتهم بالسعال الديكي.
وتمكن فريق البحث من التمييز بين حالة 25 طفلا صغيرا و 8 أطفال أكبر سنا مصابين بالمرض، حيث أعلنوا وفاة طفلين من الثمانية بعد ذلك.
ووجد الباحثون أن سبعة أطفال من بين الخمسة وعشرين طفلا لم يتلقوا مضاد "ماكروليد" الحيوي الذي يستخدم في علاج السعال الديكي.
وهذا بدوره لا يقلل فقط من فرص مكافحة المرض لكنه أيضا يترك مرضى آخرين علاوة على الفريق الطبي عرضة لمخاطر الاصابة بالعدوى.
وكان العديد من هؤلاء الأطفال محجوزون في وحدات العناية المركزة. ونقلت صحيفة أرشيف أمراض الطفولة، عن الباحثين قولهم: "لم يتلق 20 بالمئة من الأطفال المصابون بالسعال الديكي مضاد ماكروليد الحيوي مما جعل فريق العمل والمرضى الآخرين عرضة للاصابة بالعدوى، لأن هذا المرض معد بشكل كبير والتشخيصات الخاطئة في وحدات العناية المركزة ربما تؤدي إلى تفشي العدوى في أوساط الأطفال الضعفاء".
وقال الباحثون إن العديد من هؤلاء الأطفال ربما لا يتم تشخيص حالتهم لعدم ظهور أعراض واضحة تدل على إصابتهم بالسعال الديكي.
وقال الفريق البحثي إن النتائج توضح الحاجة إلى اختبار حالات جميع الأطفال الذين يظهرون حتى علامات محتملة على الاصابة بالعدوى.
وخلص الباحثون إلى أن معظم الأطفال الذين دخلوا المستشفى لم يتلقوا لقاحات مكافحة السعال الديكي بشكل كامل لأنهم كانوا صغارا جدا.
وعادة ما يعطى اللقاح إلى الأطفال بعد شهرين من دخول المستشفى حيث يحصولون على ثلاث جرعات موزعة على فترات في الشهر.
البالغون ينقلون العدوى وكشفت الدراسة أيضا أن العدوى تنتقل من الأب أو أشقاء الأكبر سنا إلى اثنين من بين كل ثلاثة أطفال، وقد حدث هذا على الرغم من حقيقة أن الأغلبية العظمى من البالغين وجميع الأشقاء الأكبر سنا قد تلقوا لقاحات مقاومة المرض.
الأمر الذي أكدته دراسات سابقة اقترحت أن العديد من الأطفال يصابون بالسعال الديكي من أفراد آخرين من عائلاتهم.
يذكر أن الحكومة قدمت في عام 2001 لقاحا جديدا في خطوة منها لدعم برنامج لمكافحة المرض عند الأطفال قبل التحاقهم بالمدرسة في محاولة لتقليل مخاطر إصابتهم بالمرض.
وتوضح الأرقام التي سجلتها هيئة حماية الصحة أن أعداد حالات السعال الديكي المعلن عنها انخفضت منذ تقديم برنامج دعم الأطفال.
وفي عام 2001 تم تشخيص حالات 800 طفل تحت سن 15 عاما لكن هذا العدد انخفض العام الماضي إلى 384 حالة.
وعلى الرغم من ذلك فإن بعض العلماء يعتقدون أن الآباء والبالغين العاملين مع الأطفال يجب أيضا أن يحصلوا أيضا على برامج دعم لوقف انتقال المرض منهم إلى الأطفال.
ويؤيد معدو الدراسة الأخيرة هذا الاقتراح، حيث قالوا: "أي تغيرات مستقبلية لبرنامج التلقيح ربما تحتاج أن تأخذ حقيقة أن البالغين في بريطانيا ربما ينقلون السعال الديكي إلى الأطفال في الحسبان"

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الأحد فبراير 17, 2008 1:07 pm

اعزائي
توجد على الرابطين التاليين دراسات جديدة :
http://www.kenshrin.com/details.php?id=6338

http://www.kenshrin.com/details.php?id=6334

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

ashor
مشرف عام
مشاركات: 4162
اشترك في: الجمعة سبتمبر 17, 2004 7:55 pm
مكان: syria

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة ashor » الأحد فبراير 17, 2008 5:52 pm

+++

الجدول الزمنى لتطعيمات الطفولة الأولية

صورة


منذ اليوم الأول للميلاد التطعيم ضد الدرن بى.سى.جى

الجرعة :
1-0.1 ملليلتر تحتوى على 0.05 مجم حقنا فى الجلد أعلى الذراع الأيسر للطفل
2--يجب عمل تحليل وظائف الغدة الدرقية لكل مولود

صورة


عند إتمام شهرين من العمر:

1- التطعيم ضد شلل الأطفال (جرعة أولى) والجرعة نقطتين على اللسان
2- التطعيم ضد الدفتريا و السعال الديكى و التيتانوس (الطعم الثلاثى) الجرعة الأولى و هى 0.5 ملليلتر حقنا فى العضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيسر
3- التطعيم ضد الالتهاب الكبدى ب والجرعة 0.5 ملليلتر حقنا بالعضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيمن

صورة

عند إتمام أربعة شهور من العمر :

1- التطعيم ضد شلل الأطفال (جرعة ثانية) والجرعة نقطتين على اللسان
2- التطعيم ضد الدفتريا و السعال الديكى و التيتانوس (الطعم الثلاثى) الجرعة الثانية و هى 0.5 ملليلتر حقنا فى العضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيسر
3- التطعيم ضد الالتهاب الكبدى ب والجرعة 0.5 ملليلتر حقنا بالعضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيمن

صورة



عند إتمام ستة شهور من العمر :

1- التطعيم ضد شلل الأطفال (جرعة ثالثة) والجرعة نقطتين على اللسان
2- التطعيم ضد الدفتريا و السعال الديكى و التيتانوس (الطعم الثلاثى) الجرعة الثالثة و هى 0.5 ملليلتر حقنا فى العضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيسر
3- التطعيم ضد الالتهاب الكبدى ب والجرعة 0.5 ملليلتر حقنا بالعضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيمن

صورة

عند إتمام تسعة شهور من العمر 1:

- التطعيم ضد الحصبة و الجرعة مقدارها 0.5 ملليلتر حقنا تحت الجلد بالذراع الأيمن
2- التطعيم ضد شلل الأطفال (جرعة رابعة) و الجرعة نقطتين على اللسان


عند 18 شهرا من العمر :

1- جرعة منشطة من طعم شلل الأطفال و الجرعة نقطتين على اللسان
2- جرعة منشطة من الطعم الثلاثى و الجرعة 0.5 ملليلتر حقنا فى العضل فى الجزء الخارجى من منتصف الفخذ الأيسر
3- التطعيم ضد الحصبة و النكاف و الحصبة الالمانى و الجرعة 0.5 ملليلتر حقنا تحت الجلد بالذراع الأيمن

بالاضافة الى :

كبسولة فيتامين أ عند التطعيم بالحصبة فى عمر 9 شهور

2 كبسولة فيتامين أ عند التطعيم بالمنشطة فى عمر 18 شهرا

صورة


....
صورة

هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة

*************************

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الاثنين فبراير 25, 2008 9:21 am

اخي الغالي اشور شكرا لجهودك الكبيرة عن التطعيمات
والصور في غاية الروعة( سبحان الله على حلاوة الاطفال ).

دراسة اليوم :
الضوضاء تسبب الكاّبة والتوتر
وجد مختصون في العلوم البيئية أن للضوضاء تأثيرات سلبية من الناحية العضوية والنفسية، تنعكس على تصرفات الإنسان وسلوكه، وتضعف أداءه وكفاءته، وتصيبه بالتوتر والكآبة. وأوضح الخبراء أن الضجيج هو المسؤول عن تزايد ظاهرة العنف والعدوانية والتقلبات المزاجية بين الناس، وحذر الباحثون من أن الأصوات العالية تسبب مشكلات صحية في الجهاز السمعي، وقدرته على الإنتاج والإبداع، وتصيب الإنسان بالأرق واضطرابات النوم وضعف التركيز والتوتر والقلق وارتفاع ضغط الدم وتغيرات فسيولوجية وهرمونية. ومن جانب آخر، أظهرت نتائج دراسة للوكالة الاتحادية الألمانية للبيئة أن خطر الإصابة بارتفاع الضغط يزيد لدى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي يكون فيها حركة سيارات كثيفة وضجة عالية مقارنة بالأشخاص الذين يعيشون في المناطق الهادئة. وبينت النتائج أن الأشخاص الذين يتعرضون للضجة الصوتية خلال الليل وأثناء النوم يتضاعف لديهم أيضا خطر الإصابة بارتفاع الضغط.

وقد توصل الباحثون إلى هذه النتائج نتيجة قيامهم بقياس أثر الضجة ومصادرها على صحة 1700 شخص يعيشون في مناطق مختلفة في العاصمة الألمانية ومستويات الكولسترول وضغط الدم لديهم .ومن جانب آخر فإن الصخب والضجيج والفوضى يضعف النمو الإدراكي والمهارات اللغوية عند الأطفال.. هذا ما حذر منه الأخصائيون النفسيون في جامعة بيوردو الأميركية. وأوضح الدكتور ثيودور واشز، أستاذ العلوم النفسية في الجامعة، أن الأطفال الذين يعيشون في بيئة إزعاج وفوضى أو ما يعرف بـ "التلوث الضجيجي" يعانون من القلق ويصابون بمشكلات في التنظيم والتكيف مع متغيرات الحياة وضغوطاتها.

ولاحظ الباحثون بعد دراسة ردود أفعال الأطفال في سن ما قبل المدرسة، وجود مشكلة في قدرة الأطفال الذين نشأوا في بيئات منزلية فوضوية وغير منظمة، على التأقلم والعمل بجد، حيث يختلق سلوك الطفل حسب جنسه ومزاجه وطبيعته الحساسة. ووجد هؤلاء أثناء دراستهم للآثار البيئية على النمو والتطور المبكر في فترة الطفولة، أن أكثر الأطفال تعرضاً للمشكلات المصاحبة للحياة المشوشة هم الأولاد السلبيون والانفعاليون وسريعو الغضب والتهيج.

وعرض الخبراء في مجلة "العلوم اليوم" الأميركية، عدداً من الاقتراحات لتقليل التشوش والضجيج في المنزل، وتشمل إطفاء جهاز التلفزيون إذ كان هو السبب الأساسي للضجة والصخب، لأنه قد يكون سبباً مباشراً للخبل والاضطرابات الذهنية عند الأطفال أو إصابتهم بالذهول والارتباك، وإنشاء مكان هادئ لجلوس الأطفال وانفرادهم بأنفسهم والسماح لهم بالتعبير عن شعورهم واحتياجاتهم. كما ينصح الآباء بالقراءة لأطفالهم الصغار في أماكن هادئة حتى لا يتشتت ذهن الطفل، وتعليمهم كيفية ترتيب الملابس والألعاب ورفع الزائد منها وعدم وضعها جميعاً في مكان واحد بحيث يتم استبدالها كلما سئموا من اللعب بها. هذا فيما يتعلق بالأطفال أما بخصوص الكبار فقد أظهرت التقارير الصحية الصادرة عن الأكاديمية البريطانية أن عدد ضحايا الموسيقى الصاخبة وصل إلى 75 ألف حالة وفاة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14-24 عاما. وأضاف التقرير أن الإحصاءات التي قامت بها الأكاديمية توصلت إلى أن حالات الانهيار العصبي الناتجة عن الموسيقى والعنف وصلت إلى 875 ألف حالة، وأن هذا العدد في تزايد مستمر. وكانت الأكاديمية قد توصلت لهذه النتائج بعد دراسة عينة شملت مستويات مختلفة وقد أجمع 85 بالمائة من أفراد هذه العينة أن الضجيج يعد من أول الأخطار التي تهدد حياة الناس.

وقد جاء في التقرير عدد من الأمثلة الدالة على حجم التأثير الناتج عن الضجيج فذكر أن قياس درجة ضجيج أزيز محركات الطائرات يصل إلى 136 درجة أما الانفجارات الناجمة عن استخدام المدافع الثقيلة والقنابل والصواريخ فإنها تؤدي سنويا إلى وفاة مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين لأن ما تسببه من أصوات مؤذية يتعدى بقوته 175 ديسيبل ومن دون استخدام تجهيزات خاصة لحماية الرأس والأذن فإن ذلك يؤدي إلى نزيف دماغي قاتل وهذا ما يحدث في الأماكن المشتعلة بالنزاعات والحروب.

إن تأثير الضجيج على الإنسان أصبح مؤذيا لعدة أجهزة في الجسم فالضجيج يؤدي إلى تسارع ضربات القلب ويعطل بعض مناطق الدماغ أو يتلف الأعصاب السمعية، وإن هذه النتائج تظهر بوضوح لدى المدمنين على الاستماع للموسيقى الصاخبة.

حيث أن الأصوات العالية جدا هي أصوات غير طبيعية وتعرف بالضجيج المزعج وكثيرا ما تؤدي إلى حوادث خطيرة على سبيل المثال في المصانع ومراكز العمل كما يتسبب بحوادث سير قاتلة لأنها تفقد القدرة على التركيز وسرعة المبادرة فالأذنان مفتوحتان دائما ولا شيء يحميهما من تسرب الأصوات المؤذية إلى الدماغ عبرهما وفى مثل هذه الحالة لا بد من حمايتها بمواد عازلة تمتص الضجيج خاصة في أماكن العمل.

أما البروفيسور روبير فيراك فيؤكد في تقريره الذي جاء ضمن دراسة الأكاديمية الملكية البريطانية أنه بعد معاينته لعدد من المدمنين على الموسيقى الصاخبة أن أعداد هؤلاء المراهقين الشباب يزداد باطراد. وعزا تلك الزيادة إلى ارتفاع معدلات البطالة والأزمات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية لتصبح هذه الموسيقى القاتلة المتنفس الوحيد بالنسبة لهؤلاء خاصة أن بعض أصناف الموسيقى الصاخبة تصل إلى 94 ديسيبل، والأصوات الصاخبة لها تأثير مدمر على الدماغ ويمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالصمم أو النزيف الدماغي إذا ما كانت حدة الصوت متكررة مثل الأصوات الناجمة عن العمل على أماكن الحفر أو المناجم.

الدراسة منقووووووووولة

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الجمعة فبراير 29, 2008 7:47 am

دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل
الحديث حول هذا الموضوع طويل جدا و هذه دراسة اقدمها مدى قدرة الوالدين على ابراز النواحي الايجابية في حياة الطفل و القضاء على السلبيات .. او ابراز النواحي السلبية و القضاء على النواحي الايجابية في حياة الطفل .. حيث ان للاسرة دور فعاال في نمو شخصية الطفل و سواء كان من الناحية النمو العقلي و اللغوي و الاجتماعي و الانفعالي لديهم .. و قد اكد المحللون النفسيون حول مدى تاثير الخبرات المبكرة على سلامة الطفل الشخصية و على الصحة النفسية في المستقبل ..

يختلف اسلوب التربية للاسر باختلاف العائلات و التقاليد و الاتجاهات من منطقة الى اخرى
واختلاف النواحي الثقافية و التربوية و التاثيرات السياسية و الاقتصادية .

الطفل يحب والديه و يعجب بهما و يراهما مثل اعلى له و يتقمص ما يلاحظه من انماط سلوكية و قيم و عادات و مدى تحقيق احتياجات الطفل و نموه يتوقف على مدى نجاح العلاقة الاسرية و الزوجية بين الام و الاب حيث ان الطفل يحتاج الى الحماية و الحب و الامان و ايضا حاجته الى الاستقلالية و اشباع الذات .. و كل ذلك سيتحقق بشكل سليم و صحيح لما تتوقف عليه نجاح العلاقة الاسرية بين الام و الاب .

أيهما اكثر تاثيرا على الطفل

ان للوالدين تاثير على مستقبل الطفل و لكن ايهما اكثر تاثير على مسقبل الطفل الام ام الاب ؟ اثبتت الدرسات النفسية ان علاقة الام بطفلها لها دور فعال في عملية التنشئة و ما يترتب عليه من امور مستقبلية .. و مثال على ذلك ذهب العديد من العلماء في تفسيرهم الى مرض النرجسية او حب الذات و تناقض الوجدان و المشاعر و عدم ثباتها او توازنها و السادية او الشعور بالتلذذ و إيلام الاخرين و تعذيب الذات و الانماط الشخصية المرضية و نحو ذلك له صله بطبيعة العلاقة المبكرة بين الطفل و الام او ما يتقلد دور الام بالنسبة له .. و لذلك وجد في علم النفس مصطلح الام السوية و الام الغير سوية و من الامثلة البسيطة في حياتنا اليومية لتوضيح مصطلح الام السوية و الغير سوية هو مدى اهتمام الام باطعام اطفالها قبل خروجهم الى المدرسة و اهتمامها ايضا باطعامهم بعد العودة منها و هذا اقل مثال حيث اثبت ان الام التي لا تهتم بذلك هى ام غير سوية فطفلها يذهب الى مدرسته من غير افطار و عند عودته الى البيت لا يجد له طعام جاهزا .. فيقوم بتجهيز لنفسه شئ ياكله او شراء اي طعام من الشارع او يجد الخادمة هى التي تقدم الطعام بدل من امه .

و يرى العلماء ان عملية تكوين الذات الاولى او الانا تسير في خط متوازن مع العلاقة بالام فتحقق نوع او درجة من الوعي العقلي و الانفعالي المبدئي بالاستقلال عن الام او بالانفصال البدني عنها يعتبر اساسا لنمو الذات لذا من الضروري تشجيع النشاط الحركي المستقل للطفل و تشجيع النشاط الذاتي الاكثر تعقيدا مثل الاستكشاف و الاستطلاع في جوانب البيئة من حوله حتى يتم الانفصال الذاتي او تتضح الذات لدى الطفل بالتدرج .. و هذا سيساعد الطفل على النمو السليم دون التعرض لامراض العلاقات الاسرية .. و التي ابرزها هو تبادل الادوار بين الام و الاب في الاسرة .. حيث ان للاسرة السلمية محورين المحور القيادي للاب و المحور التنفيسي للام .. في حالة تبادل الادوار بين الام و الاب يحدث خلل في الاسرة و ينتج عنه اسرة غير سوية و ابناء غير اسوياء .. و ايضا يحدث ان يتحمل بعض الابناء مسؤولية احد الابوين كالاخت الكبرى تتحمل مسؤولية تربية اخوتها الصغار مع وجود الام السليمة او الاخ الكبير يتحمل الانفاق على اخوته مع وجود اب ناضج يستطيع تحمل المسؤولية .

هناك العديد من الدراسات وهى دراسة كلا من ماهلر و كانر و فيررسيتلاج أثبتت إن الأطفال الصغار الذين عجزوا عن تنمية علاقة طبيعية مع الأمهات تسمح لهم بالاستقلالية عن دائرة الأمومة بالتدريج وهى الدائرة التي يطلق عليها علماء التحليل النفسي الفلك السيمبيوتي .. و هي حالة تكون فيها صورة الأم و جسمها و صدرها و حركاتها و مظهرها وإمكان تواجدها هي الدائرة المغناطيسية التي يسبح داخلها الطفل و تشكل عالمه و الذي لا ينفصل عنه و لا يستطيع الخروج منه .. هؤلاء الأطفال فقدوا القدرة على الاستجابة إلى ما يصدر عن البيئة من مثيرات خارجة عن دائرة الأم .. وبذلك فقدوا القدرة على تكوين علاقة موضوعية بالأمومة و فقدوا القدرة على تحقيق النضج و النمو الذاتي و مثل هؤلاء الأطفال قد يظهر عليهم الخوف الشديد لمجرد الإحساس بالانفصال أو البعد البدني عن دائرة الأم .. و كثيرا ما يتعرض هؤلاء إلى ألوان مختلفة من الإعاقة الحركية أو اللغوية .. و يفقدون القدرة على الاستفادة من الأمومة كمنطلق لتحقيق تفاعل ايجابي مع الواقع حولهم و كأساس لنشأة الذات و تكوينها و نموها و التي سبقت الإشارة إلى إنها مرتبطة بالعلاقة الطبيعية و بالتفاعل الطبيعي بين الطفل الصغير و الأم .. و غالبا ما يحس الطفل الذي تعرضت علاقاته الأولى مع الأم إلى الإعاقة بأنه جزء من الأم غير منفصل عنها فهي جزء من ذاته و غير متميز و غير مستقل الوجود عنه في العالم الخارجي بل إن هذا العالم الخارجي ليس له وجودا في دائرة الأم لديه و يؤدي هذا الإحساس إلى العجز في تكوين العلاقات الاجتماعية و النفسية و الصحية مع الأب و الإخوة و غيرهم كأشياء أو كأدوات خارجية مستقلة و يصبح نمو الذات لديه معوقا و غير متوازن و يتعطل نمو الخصائص المرتبطة بمراحل النمو و يتأخر النضج النفسي المرتبط بهذه المراحل .

حيث تعتبر اللحظات التي ينفصل فيها الطفل عن ملاصقة صدر أمه يستطيع فيها الاستقلال و الحركة و النشاط و ذلك يعتبر ضروري لنمو الذات أو نمو الاستقلال الذاتي و نمو الإحساس بالانفصال البدني عن الأم .. وتعتبر الفترة التي يتم فيها بالتدريج تكون ذات أو ولادة الذات و نمو الاستقلال الذاتي في العامين الأول و الثاني من عمر الطفل من اخطر المراحل التي يمر العلاقة النفسية بين الطفل و أمه و أبعدها أثرا فيما يتعرض له من اضطرابات أو ما يتمتع به من صحة نفسية في المستقبل

وقد اعتبر ماهلر إن عملية تكون أو ولادة الذات نوعا من التفرد الانفصالي النفسي و اعتبرت الفترة التي يحدث فيها ذلك من اخطر مراحل نمو العلاقة الطبيعية بين هذه الذات التي تشهد عملية الولادة أو التكوين المبدئي و بين العالم الخارجي عن دارة الأمومة وهى فترة الولادة النفسية التي يمر فيها الطفل بعد إن مر بعملية الولادة البيولوجية الأولى و ينتقل فيها الطفل من عالم ليس له علاقات تجعله يميز بين ذاته و بين غيره إلى مرحلة وعي الذات و شعور بدائي بكيان ذاتي و تتيح الولادة النفسية أو ولادة الذات للطفل تنمية القدرة على التواصل و تكوين العلاقات مع الآخرين و ينتقل بذلك إلى مرحلة الوعي المتنامي بالذات و يتدرج هذا النمو بعد ذلك في مراحل محددة
يمر الطفل أثناء نموه بسلوكيات تدعى عمليات التطبيع الاجتماعي و هذه العمليات تساعد الفرد على تكوين شخصيته في المستقبل و نتائج هذه العمليات ترجع إلى كيفية تعامل الوالدين مع الطفل أثناء نموه سواء كان ايجابيا أو سلبيا ..

1. السلوك الفمي
2. السلوك المتصل بالإخراج
3. العدوان و التنشئة الاجتماعية
4. الاعتماد على الغير و الإتكالية

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الاثنين مارس 03, 2008 6:55 pm

دراسة اليوم :
إحذروا.. أطفالكم والكذب
تكثر العائلات والأسر التي تشكو من ممارسة أطفالهم للكذب، وفي أبحاث أجريت في انجلترا على عدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الثالثة والسادسة، كشفت أن الأطفال الذين يلجئون للكذب تزيد نسبة ذكائهم عن الأطفال الصادقين
وأن الحالة النفسية التي تتشكل عند الطفل هي امتداد لحالة الأم النفسية أثناء الحمل والرضاعة، فإن كانت الأم في حالة غير مستقرة، وفي مزاج متعكر، جاء طفلها عصبي المزاج، وكثير الكلام، متوتر غير مستقر .
ومن أهم الأخطاء التي يرتكبها الآباء معاتبة أبنائهم بالعنف والضرب وهذا بدوره يجعل الطفل مستمراً على حاله بل يطورها حتى يصبح الكذب عادة سيئة لا يمكن الاستغناء عنها وقد يكون العنف احد الأسباب في كذب الأطفال، فهو يبعد التهم عن نفسه بالكذب ليهرب من العقاب.
وقد لا يكون للطفل كيان أو شخصية في بعض الأسر، لعدم مشاركتهم له في الرأي، فيقوم الطفل بالكذب واختلاق القصص التي تجعل منه شخصية يقتدى بها بين أصدقائه وزملائه وجيرانه، وهو بهذا يصنع له شخصية بدل تلك المفقودة عند أبويه،
ونلاحظ أيضاً أن الحالة الاقتصادية عند بعض الأسر قصد الفقر وكثرة المشاكل الأسرية الناتجة عن الفقر، تجعل الطفل وهو الغيور بطبعه، يمتلك كل شيء على وجه الأرض بالكذب ليكمل النقص الذي يعيشه في البيت.
وهنالك بعض الآراء التي ترى أن الكذب لا يولد مع الطفل بالوراثة إنما هو يتعلمه من الوسط الذي يعيش فيه وهو البيت والمدرسة والشارع، وما يعنينا هنا هو البيت فهو الأساس لأن الطفل عندما يشاهد أحد والديه يستخدم الكذب في حديثه مع أصدقائه فيتبادر إليه بأنه سلوك جيد لذا فهو يسعى إلى تقليده حيث يعد والديه مثله الأعلى في حياته.
وعليه يجب على الآباء مراجعة أنفسهم أولاً والنظر إلى الأسباب التي تؤدي للكذب عند الأطفال ، ومعالجة هذه الأسباب قبل البدء بمعاقبة الطفل على أفعاله
الدراسة منقولة

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

صورة العضو الرمزية
nahren
مشرف إداري
مشاركات: 6425
اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am

Re: دراسة اليوم عن الاطفال

مشاركة بواسطة nahren » الخميس مارس 13, 2008 5:09 pm

دراسة اليوم :هل تشكل اضرابات النوم خطرا أكبر لدى الأطفال مقارنة بالبالغين؟

كتب الدكتور هاينت في مقالة رافقت نشر نتائج البحث: "الأطفال حساسون أكثر لمشاكل التنفس خلال النوم الليلي، وخصوصا إذا بدأت هذه الظواهر خلال فترة الرضاعة والأيام الأولى للولادة. وذلك لأن الجهاز العصبي المركزي لديهم لا تتطور بشكل نهائي حتى فترة الطفولة وفترة البلوغ. ويبقى التحدي مهما كان معقدًا هو معرفة الجيل والأساليب التي يجب التدخل من أجل منع تطور هذه المشاكل التطورية والسلوكية".
عدد ليس بقليل من الرضع يعانون من مشاكل خلال النوم بسبب انسداد في الأنف، حساسية، وحجم كبير للوزتين وأسباب أخرى. ويتضح بأن ذلك يشكل ضررا أكبر من الرشح أو ظهور العصبية على الرضيع. لذلك يجب علينا أن نكون يقظين أكثر لنوم الرضع والعمل بصرامة أكثر من أجل حل هذه المشاكل، وذلك من أجل منع إحداث فجوة في التطور النفسي والحركي لدى الرضيع.

لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب

أضف رد جديد