كيف أقود طفلي للمسيح؟

أخبار ـ نشاطات
أضف رد جديد
Dr Philip Hardo
قنشريني متألق
مشاركات: 1135
اشترك في: الجمعة سبتمبر 30, 2005 9:08 am
مكان: UK

كيف أقود طفلي للمسيح؟

مشاركة بواسطة Dr Philip Hardo » الأربعاء سبتمبر 27, 2006 8:25 pm

خطوات عمليه لخلاص الطفل

:idea: هذا هو السؤال الأول الذي من الواجب على كل أسرة أن تسأله عندما يعطيهم الرب الطفل الأول أو حتى الرابع عشر، لان في كل مرة يقدم فيها الآباء أبنائهم مكرسين إياهم أو معمدين لهم للرب يكون هذا هو من أهم التعهدات التي تؤخذ على الأهل في هذا اليوم ( أن يقودوا طفلهم للمسيح). ولكن هل من السهل أن نقول أو نأخذ هذا التعهد على أنفسنا دون أن نكون قد فكرنا فيه أكثر من مرة، ليس هذا فقط لكن أيضا نكون قد عرفنا طرق تساعدنا أن نقودهم للمسيح وفيما يأتي سوف نرى بعض من الطرق التي من الممكن أن تساعد على إرشاد الطفل للمسيح.
هل يجب أن أقود طفلي للمسيح؟
الكثير من الناس يعتقدوا أن لا يجب أن أتكلم أو أقود ابني للمسيح في هذه السن المبكر حتى يختبر هو بذاته الإيمان فيكون قراره نابع من اختبار حقيقي دون التدخل فيه، هذا الكلام من الممكن أن يكون صحيح لكن في حالة واحدة آلا وهي ان كان الكتاب المقدس يقول هذا، لكننا على العكس نرى أن الكتاب المقدس يحثنا على أن نربي أولادنا في طريق الرب منذ الصغر، بل ونرى أيضا بولس الرسول يمتدح تلميذه تيموثاوس وانه يعرف الكتب ألمقدسه منذ الطفو ليه، فهل يعقل أن نترك هذه المسئولية ونتهرب منها ؟
لماذا أقود الأطفال للمسيح؟
هذا هو لب الموضوع الأساسي في حياتنا مع الأطفال سواء كنا خدام لمدارس الأحد أو أباء مهتمين بخلاص أبنائنا، فكل واحد منا يجب أن تتولد لديه الغيرة على ملكوت الله الذي من الممكن، بل من المؤكد أن هذا الملكوت يشمل الأطفال. فلذلك لا يجب أن نمهل خلاص هؤلاء الأطفال ولا نعطيهم الاهتمام الكافي الذي بدوره يقودهم للخلاص
هل هي مسئوليه الأهل أم مدارس الأحد في الكنائس؟
لا احد يقدر أن ينكر المسئولية التي على خدام الكنائس خاصة في مجال مدارس الأحد، فهم عليهم قدر كبير من هذه المسئولية، لذلك يجب أن يكونوا على قدر كافي من التعليم والإدراك لهذه الحقيقة بل وأيضا يكونوا مستعدين لإتمام هذه المهمة. أيضا لا يمكن أن نحمل كل المسئولية على هؤلاء الخدام فقط بل أيضا على كل من الأهل والخدام أن يعاونوا بعضهم مع البعض كي يكون الخلاص والرسالة ألمقدمه للأطفال كاملة ومركزه ولها ثمارها.
خطوات تقديم الرسالة
وهناك خمس خطوات من المهم أن نتبعهم في إعداد أولادنا لتقديم رسالة الخلاص لهم
الخطوة الأولى:- من هو الله؟
هذا هو السؤال الذي يجب أن نجيب عليه ويكون هذا هو المدخل المستخدم لتعريف الأطفال بالله، مع مراعاة السن الذي فيه الطفل فكلما كان عمر ه اكبر كلما كان الموضوع أكثر تفصيلا عن أن يكون صغيرا مكتفيا بالأساسيات. فيما يلي تقسيمات قد تساعد على فهم مستوي المعلومات التي من الممكن أن نقدمها لطفل في مراحل عمريه مختلفة بحسب د. روبرت شون
سن 2---5 سنوات
يمكن للطفل في هذا السن أن يتعلم عن الله من خلال طريقتين آلا وهما:
1- الأب: وهو المثل الأول للحنان والمحبة التي من الممكن أن يساعد على معرفة الحقيقة المجردة للحنان والمحبة الأبوية. يستطيع الأب أن يكوّن لدى طفلة العديد من المشاعر التي في معناها حقائق مطلقه من خلال لمسات أو تعبيرات بسيطة يربطها الطفل بالأفعال( حضن أو ابتسامه تعبير عن القبول والمحبة).
2- يدرك الطفل في مثل هذا العمر المفاهيم والأحاسيس من خلال اللمس والحواس بشكل عام فلذلك نستطيع أن نعرفه عن الخليقة الكاملة من خلال تلامسه مع قط أو شم زهرة من الزهور، يستطيع أن يكوّن فكرة في ذهنه عن الخليقة ولو كانت هذه الصورة بسيطة يمكن استخدامها بتعريف الله الخالق لكل هذه الأشياء لهذا الطفل. وكلما أدرك الطفل للظواهر الطبيعية من حوله كلما كان الحديث عن الله أكثر سهوله لأنه هو خالق كل الطبيعة ومتحكم بقوة في كل هذه الظواهر الطبيعية.


المراهقة

يمر الشباب في مراحل النمو المختلفة بالكثير من التغيرات النفسية والجسمانية بداية من مرحلة الطفولة مرورا بمرحلة المراهقة التي تنتهي ببلوغه سن الرشد0
ستتناول دراسة مرحلة المراهقة عدة منحنيات فرعية منها التعريف بها لغوياً واصطلاحياً وتحديد ابرز المشكلات التي تواجه الفئة العمرية المدرجة ضمن هذه المرحلة بالإضافة إلى طرح الحلول المناسبة.
التعريف بالمراهقة.
التعريف بمرحلة المراهقة.
الفرق بين مفهوم المراهقة ومفهوم البلوغ.
أبرز المشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق.
حلول عامة للمشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق.

أولاً: التعريف بالمراهقة:
التعريف اللغوي:
ترجع لفظة المراهقة إلى الفعل العربي (راهق) الذي يعني الاقتراب من الشيء، فراهق الغلام فهو مراهق: أي قارب الاحتلام، وراهقت الشيء رهقاً قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد .

التعريف في الاصطلاح :
اصطلاح المراهقة في علم النفس يعني :
الاقتراب من النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي ، ولكنه ليس النضج نفسه، لأنه في مرحلة المراهقة يبدأ الفرد في النضج العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي ولكنه لا يصل إلى اكتمال النضج إلا بعد سنوات عديدة قد تصل إلى 9 سنوات .
أما الأصل اللاتيني للكلمة فيرجع إلى كلمة DOLESCERE وتعني التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي والعاطفي أو الوجداني أو الانفعالي.

التعريف بمرحلة المراهقة:
يعرفها سانفورد : بأنها تلك الفترة التي تبدأ من البلوغ الجنسي PUBERTY حتى الوصول إلى النضج MATURITY .
وهكذا فالمراهقة إذن تشير إلى فترة طويلة من الزمن، وليس لمجرد حالة عارضة زائلة في حياة الإنسان فهي مرحلة انتقال من الطفولة إلى الرجولة.
ويعرفها " انجلسن " : على أنها مجموعة مختلفة من مظاهر النمو التي لا تصل كلها إلى حالة النضج في وقت واحد فهي مرحلة الانتقال التي يصبح فيها المراهق رجلاً ، وتصبح الفتاة المراهقة امرأة، ويحدث فيها كثير من التغيرات التي تطرأ على وظائف الغدد الجنسية والتغيرات العقلية والجسمية .
على كل حال يجب فهم هذه المرحلة على أنها مجموعة التغيرات التي تحدث في نمو الفرد الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي، ويحدث هذا النمو في أوقات مختلفة في الوظائف المختلفة. ولذلك فإن حدودها لا يمكن إلا أن تكون حدوداً وضعية أو متعارفاً عليها تقليدياً بين علماء النفس، وهذه الحدود هي: من 12 - 21 سنة بالنسبة للولد الذكر، ومن 13 - 22 سنة بالنسبة للفتاة المراهقة.
ويفضل بعض العلماء تحديد هذه المرحلة بتحديد واجبات النمو التي ينبغي أن تحدث في هذه المرحلة ومن هذه الواجبات ما يلي:
1. إقامة نوع جديد من العلاقات الناضجة مع زملاء العمر من الجنسين .
2. اكتساب الدور المؤنث أو المذكر المقبول اجتماعياً لكل جنس من الجنسين.
3. قبول الفرد لجسمه، واستخدام الجسم استخداماً صالحاً.
4. اكتساب الاستقلال الانفصالي عن الآباء وغيرهم من الكبار.
5. الحصول على ضمانات لتحقيق الاستقلال الاقتصادي.
6. اختيار مهنة، والإعداد اللازم لها.
7. الاستعداد للزواج وحياة الأسرة.
8. تنمية المهارات العقلية والمفاهيم الضرورية للكفاءة في الحياة الاجتماعية.
9. اكتساب مجموعة من القيم الخلقية التي تهديه في سلوكه.
إن كلا من الأسرة والأبناء يجب أن يعترفوا بوجود هذه المشاكل الطبيعية حتى يستطيع الجميع التكيف معها وان يبذلوا جهدهم ويغيروا سلوكهم حتى يتجنبوا الصدام العنيف والوصول إلى بر الأمان حتى يسود الأسرة جو من المحبة والطمأنينة 0
وتدل الدراسات أيضا أن أبرز ثلاث مشاكل يعاني منها الشباب في نطاق الأسرة- بناء على نتائج قياس حاجات التوجيه النفسي - مرتبة حسب درجة معاناتهم منها هي:
1. صعوبة مناقشة مشكلاتهم مع أولياء أمورهم
2. صعوبة إخبار أولياء أمورهم بما يفعلونه
3. وجود تباعد كبير بين أفكارهم وأفكار أولياء أمورهم
إن فترة المراهقة هي من أصعب المراحل التي يمر فيها الفرد لأنه قد يتخبط بين محنة وأخرى أثناء محاولته تحديد هويته وتأكيد ذاته بين المحيطين به والمخالطين له ولا سيما أعضاء أسرته الذين قد يخطئون في تفسير خصائص نموه العضوي والاجتماعي. وقد يلجأ أفراد الأسرة إلى أساليب غير تربوية في رعاية المراهق الذي ينشأ بينهم حيث تعمد إلى النقد واللوم أو التوبيخ ، أو التهديد والوعيد بسبب سلوكياته التي تبدر منه ولا ترضيهم ، دون أن يحاول أي منهم مساعدته على تعديلها أو تبديلها بما هو أفضل منها ، مما يتسبب في النيل من كرامته وجرح مشاعره وطمس معالم هويته ، لذلك يجد المراهق سلوكياته دائما مرفوضة في رؤية الآباء ، بينما يجد سلوكيات أقرانه المماثلة لها مقبولة في رؤية الرفقاء ، مما يجعله يميل إليهم من أجل اكتساب الاعتراف بذاته في إطار جماعتهم .

الفرق بين مفهوم المراهقة ومفهوم البلوغ :
ويخلط كثير من الناس بين مفهوم المراهقة ومفهوم البلوغ الجنسي، لذلك ينبغي أن نميز بين المراهقة وبين البلوغ الجنسPUBERTY ، فالبلوغ يعني بلوغ المراهق القدرة على الإنسال، أي اكتمال الوظائف الجنسية عنده، وذلك بنمو الغدد الجنسية عند الفتى والفتاة، وقدرتها على أداء وظيفتها.
أما المراهقة فتشير إلى التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي. وبالتالي فإن البلوغ ما هو إلا جانب واحد من جوانب المراهقة، كما أنه من الناحية الزمنية يسبقها، فهو أول دلائل دخول الطفل مرحلة المراهقة.
أبرز المشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق:
1- الصراع الداخلي: حيث يعاني المراهق من جود عدة صراعات داخلية، ومنها: صراع بين الاستقلال عن الأسرة والاعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة، وصراع بين طموحات المراهق الزائدة وبين تقصيره الواضح في التزاماته، وصراع بين غرائزه الداخلية وبين التقاليد الاجتماعية، والصراع الديني بين ما تعلمه من شعائر ومبادئ ومسلمات وهو صغير وبين تفكيره الناقد الجديد وفلسفته الخاصة للحياة، وصراعه الثقافي بين جيله الذي يعيش فيه بما له من أراء وأفكار الجيل السابق.

2- الاغتراب والتمرد: فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الانسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل؛ لأنه يعد أي سلطة فوقية أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يطاق بقدراته العقلية التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد، واستهانة بالروح النقدية المتيقظة لديه، والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة، وفقا لمقاييس المنطق، وبالتالي تظهر لديه سلوكيات التمرد والمكابرة والعناد والتعصب والعدوانية.

3- الخجل والانطواء: فالتدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعور المراهق بالاعتماد على الآخرين في حل مشكلاته، لكن طبيعة المرحلة تتطلب منه أن يستقل عن الأسرة ويعتمد على نفسه، فتزداد حدة الصراع لديه، ويلجأ إلى الانسحاب من العالم الاجتماعي والانطواء والخجل.

4- السلوك المزعج: والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الاستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.

5- العصبية وحدة الطباع: فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
وتجدر الإشارة إلى أن كثيراًَ من الدراسات العلمية تشير إلى وجود علاقة قوية بين وظيفة الهرمونات الجنسية والتفاعل العاطفي عند المراهقين، بمعنى أن المستويات الهرمونية المرتفعة خلال هذه المرحلة تؤدي إلى تفاعلات مزاجية كبيرة على شكل غضب وإثارة وحدة طبع عند الذكور، وغضب واكتئاب عند الإناث.


Information from: http://www.everyarabfamily.com/tv.htm

الارشيف

صورة العضو الرمزية
قمر
مشرف إداري
مشاركات: 9196
اشترك في: الأحد سبتمبر 24, 2006 7:02 pm
اتصال:

مشاركة بواسطة قمر » الخميس سبتمبر 28, 2006 10:51 pm

موضوع كتير ومهم اخ فيليب اكتر شي لفيت انتبهي عن المرهقة الااولاد
انا راح اكتب متل ما بحكي اوكي ما بعرف اكتب متلكم اسفة اذا طلع مني غلط املائي
بتشكرا كتير عل الموضوع كتير مهم وحلو ومفيد لا كل ام واب وكلامك كتير كويسة ومهم لا كل بيت اخ فيليب
بس اهون اكيد مهم لا كل شاب وبنت وهيك بيشوفو الموضوع وبحاولو يساعدو الاهل شوي من شان ما يصير مشكل في سن البلوغ
وهيك الشاب باخد فكرة وبيعرف انو راح يمر في هل التجربة وبحاول يفهم انو الحياة سهلة اذا الوحد لازم يفكر في عقلو ويحكم عقلو اكيد ما راح يكون في مشاكل
بس عل الاهل انو لازم يطولو بالهم عل اولادهم وهم في سن 12 لا 18 هل السن كتير صعب لا الاهل والااولاد لاانو اغلبية الشاب بفكر انوكبرو وهنين راح يعملو كل شي واكيد هل الشي غلط الانو الشاب ولو كبر راح يضل يكون تحت حماية اهلو لا حتي ما يستقر ويامن حياتو لا وحدو
بتنمي من كل شاب وصبية وكلامي لا شباب اكتر من البنات انو يحاولو انو يفهمو اهلهم كويس و ويفكرو كويس قبل ما يعملو اي شي غلط
وشكرا كتير عل الموضوع ويعطيك العافية

Dr Philip Hardo
قنشريني متألق
مشاركات: 1135
اشترك في: الجمعة سبتمبر 30, 2005 9:08 am
مكان: UK

MY CHRISTE AND MY FAMILY

مشاركة بواسطة Dr Philip Hardo » الجمعة سبتمبر 29, 2006 6:39 am

[quote="قمررر"]موضوع كتير ومهم اخ فيليب اكتر شي لفيت انتبهي عن المرهقة الااولاد
انا راح اكتب متل ما بحكي اوكي ما بعرف اكتب متلكم اسفة اذا طلع مني غلط املائي
بتشكرا كتير عل الموضوع كتير مهم وحلو ومفيد لا كل ام واب وكلامك كتير كويسة ومهم لا كل بيت اخ فيليب
بس اهون اكيد مهم لا كل شاب وبنت وهيك بيشوفو الموضوع وبحاولو يساعدو الاهل شوي من شان ما يصير مشكل في سن البلوغ
وهيك الشاب باخد فكرة وبيعرف انو راح يمر في هل التجربة وبحاول يفهم انو الحياة سهلة اذا الوحد لازم يفكر في عقلو ويحكم عقلو اكيد ما راح يكون في مشاكل
بس عل الاهل انو لازم يطولو بالهم عل اولادهم وهم في سن 12 لا 18 هل السن كتير صعب لا الاهل والااولاد لاانو اغلبية الشاب بفكر انوكبرو وهنين راح يعملو كل شي واكيد هل الشي غلط الانو الشاب ولو كبر راح يضل يكون تحت حماية اهلو لا حتي ما يستقر ويامن حياتو لا وحدو
بتنمي من كل شاب وصبية وكلامي لا شباب اكتر من البنات انو يحاولو انو يفهمو اهلهم كويس و ويفكرو كويس قبل ما يعملو اي شي غلط
وشكرا كتير عل الموضوع ويعطيك العافية[/quote]


REPLY

THANK YOU SO MUCH
TOGETHER WE ARE BETTER

DR PHILIP HARDO[/glow] :idea:

صورة العضو الرمزية
mick
قنشريني متألق
مشاركات: 1477
اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 06, 2005 4:15 am

مشاركة بواسطة mick » الجمعة سبتمبر 29, 2006 12:02 pm

thanks for posting this wonderfull article


35 لاني جعت فاطعمتموني.عطشت فسقيتموني.كنت غريبا فآويتموني.
36 عريانا فكسيتموني.مريضا فزرتموني.محبوسا فأتيتم اليّ.**37 فيجيبه الابرار حينئذ قائلين.يا رب متى رأيناك جائعا فاطعمناك.او عطشانا فسقيناك.
38 ومتى رأيناك غريبا فآويناك.او عريانا فكسوناك
40 فيجيب الملك ( السيد المسيح ) ويقول لهم الحق اقول لكم بما انكم فعلتموه باحد اخوتي هؤلاء الاصاغر فبي فعلتم


XAVI-RAMI
قنشريني مميز
مشاركات: 357
اشترك في: السبت يوليو 29, 2006 10:10 pm
مكان: HOMS

مشاركة بواسطة XAVI-RAMI » الجمعة سبتمبر 29, 2006 5:40 pm

موضوع حلو و شامل ومبني على أسس متينة
صورة
المسيح قام حقاً قام

toma
قنشريني مميز
مشاركات: 340
اشترك في: الأربعاء يونيو 28, 2006 8:57 pm
مكان: ROMANIA
اتصال:

مشاركة بواسطة toma » الأحد أكتوبر 08, 2006 10:31 pm

الموضوع كتير حلو
بس دكتورفيليب وين دور الاشبين؟؟
نحن للاسف عنا بسوريا الاشبين دورو مهمش, يجب ان لا ننسى انو الاشبين وقت العماد هو اللي بيقرا قانون الايمان عن الطفل و هو اللي بيكفر بالشيطان عن الطفل فيتوجب على الاشبين القيادة الروحية الايمانية.
و دور الاهل كتير اساسي و مهم والدور التالت لمدارس الاحد لان المدرس بمدارس الاحد بيشوف الطفل بالكتير ساعتين بالاسبوع
سلام و نعمة الرب
كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله

أضف رد جديد