ما أروع هذه الطريقة لشرح الموت

[giorgio]

التفت رجل مريض إلى طبيبه عندما كان يهم بمغادرة غرفة الفحص وقال : أيها الطبيب أنا خائف من أن أموت . أخبرني ماذا يوجد في الناحية الأخرى من الحياة




أجاب الطبيب بمنتهى الهدوء : لا أعرف .



لا تعرف ؟ انت ، الرجل المسيحي ، لا تعرف ماذا يوجد في الوجه الآخر للحياة ؟




كان الطبيب يمسك بمقبض الباب ، من الجهة الأخرى صدر صوت خربشة على الباب و أنين ، وما إن فتح الباب ، انطلق كلب إلى الغرفة ووثب عليه وعليه ملامح السعادة



الفتت الطبيب إلى المريض قائلاً: إن هذا الكلب لم يأت إلى الغرفة أبداً قبل الآن ولا يعلم ماذا يوجد فيها، إنه لايعلم سوى أن سيده موجود فيها.




وعندما فتح الباب انطلق داخلاً بدون خوف




أنا أعرف القليل عما يمكن أن يكون في الجهة الأخرى من الموت، لكن أنا متأكد من شيء واحد

أنا أعلم أن سيدي هناك وهذا يكفي



الرجاء اقرأها و أعد ارسالها

( عفوا لا يمكن ايقاف هذا )
.

أتمنى أن تكون اليوم مملوءا بالسلام




أتمنى أن تثق بالرب بأنك موجود تماماً في المكان الذي قصدت و نويت أن تكون فيه


أنا أؤمن بأن الأصدقاء هم تماماً ملائكة يرفعون لنا أقدامنا عندما تواجه أجنحتنا مصاعب في تذكر كيفية الطيران




الرجاء مررها


!!!!!!لا توقفها أرجوك !!!!!!


وردتني عبر الايميل فاحببت مشاركتها معكم .

[نغم]

أنا أعلم أن سيدي هناك وهذا يكفي
آمين اخ جورجيو
الرب معنا دائماً في كل مكان وزمان
ونستطيع التحدث اليه فهو يسمعنا ..
هو يريدنا بكامل اخطائنا وزلاتنا فقط ان نعترف بها ونتوب عنها

تحياتي للجميع

[ramosh]

فعلا اجمل طريقة لشرح الموت وما ينتظرنا

سلمت يداك جورجيو ........ محبتي

[وديع القس]

أنا أعرف القليل عما يمكن أن يكون في الجهة الأخرى من الموت، لكن أنا متأكد من شيء واحد

أنا أعلم أن سيدي هناك وهذا يكفي ..

سلمت يمينك أخي جورجيو ..حقا ً يجب أن نعلم ماذا ينتظرنا في الآخرة
وهذا يجب معرفته ونحن على الأرض ، فالأعمال على الأرض هي التي ستعكس طبيعتنا البشرية ومصيرها في الجهة الآخروية 0
باركك الرب وروحه تغمرك بحنانه 0

[A.khoury]

عزيزي جورجيو ...
..أنا في هذا السياق أذكر جملة للأم تيريزا ..تقول أن الذي يموت ..بالحقيقة يعود إلى بيته ..
و كذلك الرائع جبران خليل جبران تسآل ..حين قال ...(من قال لكم أن الجنازة على الأرض ليست عرساً لدى الملائكة )...
من هنا أنا أظن أن الموت هو الستار الكبير الذي نعبره لنلتقي سيد كل نسمة في حياتنا ..و منبع رؤانا...وهو بمحبته سيستقبلنا في داره ...
مازال يسوع المسيح واقعاً حقيقياً في حياتنا ...فلا شيء يدعو للهمّ...
...أنور ....