ارجو من الجميع المشاركة بالنقاش

[rolla]

فى موضوع حظك مع المسيح اللى شاركت بة امبارح 9 7 2009 فى منتدى الشباب

viewtopic.php?f=25&p=104111#p104111

شاركنى بالرد عدد من الاعضاء اللى بحترمهم و بحبهم
و لكن احدهم جاء فى مشاركتة بعض النقاط اللى اعترضت عليها و حبيت اننا نتناقش فيها علشان نتعلم مش نقول كلام كدة و خلاص و احنا مش مدركين معناه

لان كل كلمة سنعطى عنها حساب
و
بكلامك تبرر و بكلام تدان
و اننا لازم نسلك بتدقيق مش فى الفعل بس لكن فى الكلام كمان لاننا بكلامنا ممكن نسبب عثرة لكل اللى حوالينا

الاخ شادى شارك فى الموضوع بالاتى :

{ يا اختي رولا و يا ادارة قنشرين
انا شفت هالموضوع بمنتديات اخرى ولم يعجبني العنوان مع ان المضمون جيد لانها اية روحية انجيلية لقلبك
الا ان يكون العنوان " حظك مع المسيح " فانا اجد ان هذا العنوان غلط كبير
فمع المسيح لايوجد شيئ اسمه حظ
فمع المسيح لايوجد الا الخلاص و المحبة و السلام و الفرح و الحياة الابدية
فمع المسيح لايوجد حتى شرائع وقوانين
ومع المسيح بالذات
لايوجد حتى ايمان او رجاء
لايوجد الا المحبة
لايوجد كلام ولا قول منقول
كلام الانجيل المقدس هو الهام و علاقة تبشرنا و تقودنا لمعرفة المسيح
وما ان حصلنا على المسيح فاننا حصلنا على كل شيئ
وما ان فقدنا المسيح فاننا فقدنا كل شيئ
وانت تقول لي حظك مع المسيح؟؟
حظي مع المسيح معروف والكل يعرفه
لو ممكن بس يتغير العنوان لانه ازعجني بصراحة }

و اللى بسال عنة اية اللى ازعج حضرتك فى العنوان و اية الغلط فية ????????????

هل كلمة حظك مع المسيح ازعجتك لدرجة دى ام عدم الفهم الصحيح للكلمة
و اسمحولى هنا بالتعليق والتوضيح لكلمتى فى العنوان ( حظك مع المسيح ) و ما اعترضت علية فى رد الاخ الموقر


كلمة حظك مع المسيح لا تعنى الحظ انة ممكن يكون حظ حلو و حظ وح و حظ نص نص

كل شيء مخطط من الله وليس للحظ دور في حياتنا
"وكان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا." (تكوين 2:39)
ربما كان لهذه الكلمة في القديم معنى يختلف عن معناها اليوم. لكن المترجمين اللاحقين أخرجوا يوسف من دائرة الحظ.

لا يلعب الحظ دورا في حياة أولاد الله. حياتهم مُسيطر عليها, محروسة ومخططة من الآب السماوي. لا يحدث شيء بالصدفة.
لذلك فليس مناسب للمؤمن أن يتمنى "حظا طيبا" لشخص آخر. ولا ينبغي أن يقول "جاءني حسن الحظ." هذه التعابير إنكار تطبيقي لحقيقة العناية الإلهية.

يربط العالم الغير مؤمن مختلف الأحداث بالحظ الحسن عن طريق حذوة حصان أو رجل أرنب أو كف خمسة. يضرب الناس على الخشب وكأنما هذه الأعمال تأتي بتأثير حسن أو تمنع سوء الطالع.

كذلك يربط الناس أشياء بسوء الحظ – قطة سوداء, يوم الجمعة الثالث عشر من الشهر, العبور من تحت سلم, أو الطابق 13 في عمارة 13. من المحزن أن يحيا الناس في عبودية الخرافات, لا حاجة لها ولا نفع فيها.

في ( أشعيا 11:65 ) يتوعد الله يهوذا بالعقاب لأنهم كانوا يعبدون إله الحظ, "أما أنتم الذين تركوا الرب ونسوا جبل قدسي, ورتبوا للسعد الأكبر مائدة وملأوا للسعد الأصغر خمرا ممزوجة."

لا يمكننا أن نكون متأكدين من الخطية التي يقترفونها ولكن يبدو أن الناس كانوا يأتون بتقدمات للآلهة التي كانت مرتبطة بالحظ والمصادفات. كره الله هذا العمل ولا يزال يكرهه الى اليوم.

يا لها من ثقة نملكها لنعرف أننا لسنا رهائن عاجزين بيد الحظ الأعمى, أو دولاب الحظ, أو ترتيب النجوم . كل شيء في الكون مرتب ومخطط له . نصيبنا الآب وليس القدر ؛ المسيح وليس الصدفة , المحبة وليس الحظ.


حضرتك قلت (ومع المسيح بالذات لا يوجد حتى ايمان او رجاء )
لكنى بختلف معاك و هثبتلك من الكتاب المقدس نفسة اللى قلت علية ان كلامة هوة المهم و محدش يقدر يقول غير كدة
طبعا

بالنسبة للايمان فهو من ثمار الروح القدس يبقى مينفعش نقول انة مع المسيح لا يوجد ايمان لانة بدون ايمان لايمكنا معاينة اللة و ربنا مش لغى وجود الايمان بدليل كلامة الكتير عنة و منة ( طوبى لمن امن " امن كلمة مشتقة من الايمان " و لم يرى )

"أما ثمر الروح، فهو محبـَّة فرح سلام طول أناة لطف صـلاح إيمان، وداعة تعفف" (غلا22:5-23)
" و صلاة الايمان تشفى المريض " ( يع 5 : 15)

دا احنا عندنا فى صلاتنا اللى بالاجيبية و فى القداس قانون الايمان و اول جملة فية بالحقيقة نؤمن باله واحد ، الاب الضابط الكل ، خالق السماء والارض
و بعد كدة نقول مفيش ايمان

اما بخصوص الرجاء

" جعلنا رجاءنا فى اللة الحى " (1تيم 4 : 10 )

فى حياتنا الارضية مش ممكن نقدر نعيش بدون رجاء و اقصد بالرجاء اللى فى المسيح اللة
من غير رجاء ازاى نقدر نجاوب انفسنا و غيرنا عن اسئلة زى
لية احنا موجدين على الارض ????
لية بنعيش ????
اية بيخبلنا المستقبل ????
اية هيحصل بعد الموت ????
و اسئلة كتيييييييير زى كدة مش ممكن نجاوب عليها من غير ما يكون جوانا رجاء فى اللة

" طوبى لمن الة يعقوب معينة و رجاؤة على الرب الهة " ( مز 146 : 5 )
" فليملئكم الة الرجاء بكل فرح و سلام لكيما تفيضوا بالرجاء بفعل الروح القدس " ( رو 15 : 13 )

الرجاء هوة اننا نحط رجاءنا و اتكالنا على ربنا بس علشان نقدر نعيش

رجاءنا و ايمانا فى و بالمسيح اللة تعنى ثقتنا فية و فى وعودة لينا و مش على قوانا و اتكالنا على البشر و الواسطة و القوة البشرية

حضرتك بتقول (ومع المسيح بالذات لا يوجد حتى ايمان او رجاء )
و انا بقول انة مع المسيح بالذات لازم يكون فى ايمان و رجاء لانة هوة نفسة طالبنا بالايمان بة و الرجاء فية

ارجو المشاركة بالمناقشة و لو كنت على خطا ارجو توضيح اللى غلطت فية

[شمس بغداد]

عزيزتي رولا
اولا احب ان اوضح لكم اني لست من اللذين يتعمقون بالدين
لكني مؤمنة جدا واستوعب ديانتي المسيحية
انا مع الاخ شادي اخالفك الراي كيف تكتبين العنوان
( حظك مع المسيح)
عزيزتي ليس هناك حظ مع المسيح كل مسيحي مؤمن
هو قريب من المسيح وكلما زاد ايماننا بالمسيح
تقربنا منه اكثر
لكن هناك اشخاص مسيحيون فقط بالاسم وليس لهم ايمان
بالمسيح ولا يعرفون الصلاة ولا يزورن الكنيسة
هؤلاء هم البعيدين من المسيح هل مثل هؤلاء الاشخاص
تقولين عنهم ليس لهم حظ مع المسيح
اليس لهم عقول يفكرون بها
اما عن الاخ شادي
انا اخالفه الراي بقوله
لايوجد حتى ايمان او رجاء مع المسيح
كيف لا يوجد ايمان مع المسيح اذن
كيف انت مسيحي اذا لم يكن عندك ايمان بالمسيح
وكيف لا تترجاه اذا كنت متضايقا
اذن من تترجى في هذه الحالة ياشادي
عزيزي شادي
فمع المسيح لايوجد الا الخلاص و المحبة و السلام و الفرح و الحياة الابدية
ومع المسيح هو الايمان والرجاء ايضا
واخيرا اقول اتمنى ان اكون قد وضحت لكم جيدا
ما هو الخطأ في العنوان وما هو الخطأ من كلام شادي
شكرا لكم جميعا
وهذا ما انا مقتنعة به من ديانتي المسيحية
محبتي

[نادر حنا]

rolla rolla
في النت هناك حرية التعبير باي مشاركة ان كانت لا تمس بالسوء أحداً ..؟؟
واي مشاركة كانت قد نتفق وقد نختلف ولكن ..؟
هناك خطوط عريضة وادبيات لابد من التزامها تجاه بعضنا البعض

وان لم يعجبني شي أفضل عدم الرد
مع فائق احترامي للجميع
ودمتم
نادر حنا

[a3az elnas]

مساء الخير للجميع
احب اشكر رولا ورد شادي على اثارة الموضوع
ان كان ولا بد اعطاء راي وبصراحة
اسمحي لي عزيزتي رولا مع حبي وتقديري لك
اقول ان الاخ شادي اعطى رأيه على العنوان ولم يتهجم.... ونحن نحترم جميع الاراء
وبما اننا على النت فلكل منا اسلوبه لايصال المعنى او القصد وكيف يفكرليسطره
طبعا ضمن خطوط عريضة معينة لقوانين المنتدى
ان كان الاعتراض على عنوان الموضوع
ممكن يكون ,,,
آيات واشهر الميلاد

اما المحاسبة فهي عند الرب
وبالنهاية كل انسان معلق من عرقوبه
تقبلي مروري
اعز الناس

[قمر]

حبيبتي رولا هون ما في زعل كل مين بيعطي رايو لا اكتر ولا اقل وانا شفيت المووضع في اكتر من منتدى مسيحية ولا لاقت اي رد علية من ناحية الاسم
شكراا

[shadi al khalil]

اختي رولا
اشكر على ردك اللطيف وحرصك الواضح لان تصل فكرتك النبيلة بالشكل الصحيح
اسمحي لي ان اقدم توضيحا لما اعتقد انه ممكن ان يسبب التباسا ومن خلاله ممكن ان نستفيد جميعنا
من بين الكلام الذي انا قلته ان مع المسيح لن يكون هناك ايمان او رجاء لكن فقط المحبة
وقصدي من ذلك طبعا مقتبسا من قول العظيم بولس الرسول:
كو 13 8 المحبة لا تسقط ابدا.واما النبوات فستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل.
كو 13 13 اما الآن فيثبت الايمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن اعظمهن المحبة.
فالسيد المسيح ايضا اعطانا اعظم الوصايا ان احبب الرب الهك من كل عقلك وقلبك و روحك و الثانية احبب قريبك كنفسك
اذا المحبة هي الاساس الذي يجب ان نتاسس عليه حتى نكون مستحقين لان نكون مع الله الذي هو محبة
يقول القديس بولس الرسول في نفس الاصحاح
2 وان كانت لي نبوة واعلم جميع الاسرار وكل علم وان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئا.
فكل قصدي مما قلت هو بالحياة الابدية في الملكوت السماوي
اما الان فاكيد الايمان و الرجاء ضرورية جدا نكون مستحقين لخلاص المسيح المجاني و لشفاعة امه مريم العذراء التي لاتخيب عندها الطلبة
واعود فاقول ان لاحظ لي مع المسيح الا المسيح نفسه ففي المعمودية مثلا اعطانا المسيح نفسه ليكون سترا لي وقوة و نصرة فارنم واقول
انتم الذين في المسيح اعتمدتم المسيح قد لبستم هليلوليا
في سر الافخارستيا ايضا كان حظي مع المسيح المسيح نفسه فقال
خذوا كلوا هذا هو جسدي اشربوا هذا هو دمي
فكما قام المسيح من بين الاموات كذلك اصبح حظي ان اقول معه من بين الاموات و اكسب المسيح ولاابذر بخلاصه ابدا - لان خلاص ( صليب ) المسيح عند الهالكين جهالة
شكرا لك اختي رولا
طبعا انا مارديت عليك حتى اعمل جدلا
لا لا والف لا
بل حتى انت تقولين كلاما جميلا وانا اقول كلاما جميلا و الجميع يعلم ان قصدنا و غايتنا واحدة هي المسيح
لك مني كل الحب و الاحترام
سلام المسيح معاك- اخوك شادي

[h.hazim]

اختي العزيزة رولا

شكرا لك على موضوعك وغيرتك على المسيحية بهذا الشكل

ولكن يا عزيزتي كيف تكون الغيرة بالمسيحة بالحظ

انا يا عزيزتي ادرجت موضوع عن الحظ وهل تؤمن به

وكنت اوافق البعض واخالف البعض والان جاء طرحك بمنحى اخر الا وهو المسيح

حظك مع المسيح........................

اعذريني عزيزتي فالعنوان خاطئ وهذا ما قصده الآخرون وليس الا

فالمسيح يمكن أن يكون كل شئ بحياتنا الا الحظ

الرب معي فممن أخاف .. اذا اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي اكون بوسطهم .............الخ

المسيح طريقنا في هذه الحياة ولا يجب بتاتا أن نطلق عليه صفة الحظ

اشكر مشاركتك

[mari]

الاعزاء
رولا ... شمس بغداد ... نادر حنا ... اعز الناس ...
قمر ... شادي ... هزيم


انا قرات الموضوع ((وطبعا علقت على موضوع حظي مع المسيح ))
اللي اعجبني هنا وفرحت به هو النقاش البناء من قبل الجميع لابداء راي كل واحد منكم في الموضوع اكيد راي كل واحد سوف يكمل الاخر للبناء ولغرض الوصول الى اقتناع كافة الاطراف اننا في
منتدانا الغالي كل واحد يحترم اراء الاخرين ... استمع لهم ويستمعون لي اشكركم جميعا للطرح الجاد والجميل والاحترام في الردود ..

اما بالنسبة الى راي يا جماعة اراء الجميع صحيحة ما في ولا حدا غلطان لان كلنا عدنا غيرة للمسيحية انا لما قرات موضوع رولا حظك مع المسيح جاوبت عليه راسا ليش؟
لان انا عتبرت نفسي فعلا عندي حظ لاني مسيحية ....
اما العزيز شادي من غيرته ومحبته المسيحية يفضل عدم ذكر هذا المعنى ... لا يوجد غلط ايضا

لماذا هذا كله ؟ لاننا مع المسيح جميعا عدنا
حظ ... ورجاء ...ايمان ... محبة ... تسامح ... صدق ... احترام
امان ... سلام ... نور ... وووو كل شي نحن في المسيح

مع محبة المسيح للجميع

[rolla]

مارى & h.hazim & شادى & قمر & اعز الناس & نادر & شمس
شكرا على مروركم و مناقشتكم الموضوعية
اللى عاوزة اقولة فى الاول انة لا شادى هاجم شخصى ولا انا هاجمتة بردى ففى النت هناك حرية التعبير باي مشاركة ان كانت لا تمس بالسوء أحداً ..؟؟
واي مشاركة كانت قد نتفق وقد تختلف زى ما وضح نادر
و كمان زى ما قمر وضحت ان العنوان منتشر فى المنتديات المسيحية عادى خالص لخلوة من اى معنى يسئ لمسيحيتنا

شادى انت فى توضيحك للمعنى اللى قصدتة قلت ان المحبة هى الاعظم و هية الاساس

كو 13 13 اما الآن فيثبت الايمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن اعظمهن المحبة.

لكنها مش كل حاجة و اسمحلى اسالك سؤال????????????????
لو انت مش عندك ايمان بوجود اللة ولا ايمان و رجاء فية هل كنت ممكن تحبة و تنفذ وصاياة المكتوبة فى الانجيل او حتى تسمعها من الاساس?????

اذا المحبة حقيقى هى الاعظم ...............
بس بتيجى نتيجة للايمان العامل بالمحبة و الرجاء الواثق فى محبة ربنا لينا


و اسمحولى اعيد اللى وضحتة قبل كدة عن معنى كلمة حظ
كلمة حظك مع المسيح لا تعنى الحظ انة ممكن يكون حظ حلو و حظ وح و حظ نص نص

كل شيء مخطط من الله وليس للحظ دور في حياتنا
"وكان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا." (تكوين 2:39)
ربما كان لهذه الكلمة في القديم معنى يختلف عن معناها اليوم. لكن المترجمين اللاحقين أخرجوا يوسف من دائرة الحظ.

لا يلعب الحظ دورا في حياة أولاد الله. حياتهم مُسيطر عليها, محروسة ومخططة من الآب السماوي. لا يحدث شيء بالصدفة.
لذلك فليس مناسب للمؤمن أن يتمنى "حظا طيبا" لشخص آخر. ولا ينبغي أن يقول "جاءني حسن الحظ." هذه التعابير إنكار تطبيقي لحقيقة العناية الإلهية.

يربط العالم الغير مؤمن مختلف الأحداث بالحظ الحسن عن طريق حذوة حصان أو رجل أرنب أو كف خمسة. يضرب الناس على الخشب وكأنما هذه الأعمال تأتي بتأثير حسن أو تمنع سوء الطالع.

كذلك يربط الناس أشياء بسوء الحظ – قطة سوداء, يوم الجمعة الثالث عشر من الشهر, العبور من تحت سلم, أو الطابق 13 في عمارة 13. من المحزن أن يحيا الناس في عبودية الخرافات, لا حاجة لها ولا نفع فيها.

في ( أشعيا 11:65 ) يتوعد الله يهوذا بالعقاب لأنهم كانوا يعبدون إله الحظ, "أما أنتم الذين تركوا الرب ونسوا جبل قدسي, ورتبوا للسعد الأكبر مائدة وملأوا للسعد الأصغر خمرا ممزوجة."

لا يمكننا أن نكون متأكدين من الخطية التي يقترفونها ولكن يبدو أن الناس كانوا يأتون بتقدمات للآلهة التي كانت مرتبطة بالحظ والمصادفات. كره الله هذا العمل ولا يزال يكرهه الى اليوم.

يا لها من ثقة نملكها لنعرف أننا لسنا رهائن عاجزين بيد الحظ الأعمى, أو دولاب الحظ, أو ترتيب النجوم . كل شيء في الكون مرتب ومخطط له . نصيبنا الآب وليس القدر ؛ المسيح وليس الصدفة ,(((((((((((( المحبة وليس الحظ )))))))))))))))

فالمسيحية لا تؤمن بالحظ و لكننا كمسيحيين نؤمن و لنا رجاء فى محبة اللة لنا بتهيالى انا كدة دمجت الايمان و الرجاء بالمحبة يا شادى علشان محدش يزعل
كلمة الحظ تعود لكوننا لينا حظ اننا نكون مسيحيين نحيا مع و بالمسيح مش حظ حلو و حظ وحش و كلام و تخاريف ملهاش معنى يؤمن بيها اهل العالم

ارجو انى اكون ضحت وجهة نظرى و انة مكنش فى هجوم منى على شادى ولا منة عليا دة كان نقاش جماعى سلمى من غير استخدم للسلاح يا جماعة
و النقاش لا يفسد للود قضية فى منتدانا الغالى
دى مناقشة بين الاخوات مش كدة ولا اية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[nahren]

نقاش حلو وبناء
واراء مختلفة لكن المحبة موجودة بعون الرب يسوع المسيح
يارب دائما هيك حب الرب يتواجد في منتدانا الغالي

الشكر للجميع مع تحياتي ومحبتي

[ADONAI]

بتعرفوا شو تذكرت من خلال ما حدث وبعد قرائتي لوجه نظر كل منكما
اعرف يقيناً مدى حبكم للسيد المسيح له المجد وتعاليمه
تذكرت بعض اختلافات وجهات النظر بين لاهوتين كبار في تاريخ الكنيسة التي أدت الى انشقاقات والسبب ما كان إلا بسبب سوء الفهم بالتعبير المناسب وخاصة بنعرف انو هيك امور حساسة جداً
المهم والاهم هي ان تكون نوايا الشخص غير مبيتة او مقصودة في التعبير بشكل مستقصد
والاهم عدم تحميل الموضوع اكثر من حجمه ومن ما يستاهل
لكم كل تقدير واحترام

[ashor]

+++


اشكر جميع الاخوة المشاركين بالموضوع
واخص بالذكر الاخت رولا والاخ شادي الخليل اللذين اضافوا على الموضوع
رونقاً جميعاً بحوار المحبة الذي تخلل في ردودهم الجميلة
واسعدني جداً ردود الاخوة المشاركين
فرد الاخت شمس بغداد جاء جميلاً جداً واتصف بالبساطة التي اوصانا بها السيد المسيح
وكذلك رد الاخ الاستاذ نادر حنا حيث بين في رده اهمية الحوار الحر واحترام الرأي والتعبير
اما رد الأخت اعز كان له نكهة خاصة بتوصياتها بالمحبة وتوجيهاتها البناءة الداعية الى تلاحم الافكار وانسجامها مع فكر كل شخص ..
وكذلك رد الاخت قمر واتجاهها بنفس اتجاه الاخت اعز الناس
كما اشكر الاخ h.hazim لما قدم من رد جميل ومتوافق مع كثير من الآراء ونبقى نحترم حرية التعبير للكل
وهكذا عبرت الاخت ماري حسب عادتها وادلت بدلوها لتزرع بذور المحبة بين الجميع

ولم تتخلف الاخت نهرين عن الرد بشكل موجز ومفيد
واخيراً اشكر الاخ ADONAI الذي وضع يده على الجرح مشكوراً
نعم اخي النوايا هي التي تجر الانسان الى السعادة والخلاص وهي ايضاً قادرة على تحطيم الناس وتحطيم مفاهيمهم .

اخوتي الاعزاء كم هو جميل حين نبتعد عن الجدالات البيزنطية العقيمة حول تحليل بعض المفاهيم اللاهوتية وتحليل الكلمة واعطاءها عدة اوجه سلبية
تعالوا لنتفق معاً ان تكون اهدافنا واحدة ولتكون المحبة شعارنا دائماً ولنبتعد عن
تحليلات خاطئة ربما تؤدي بنا الى الهلاك .

كلنا يعلم ماذا تعني جملة الجدال البيزنطي
الجدال البيزنطي هوالجدال العقيم دون التوصل الى نتيجة مرضية لكل الاطراف
فحين كان اساقفة الكنيسة في القسطنطينية عام 1453 م . يختلفون حول جنس الملائكة فيقولون
هل جنس الملائكة ذكور ام إناث ؟
وكم من الملائكة يمكن ان يقفوا على رأس دبوس ؟!
سؤالان .. من اسئلة كثيرة كانت تشغل بال المجامع الكنسية البيزنطية آنذاك حين كانت جيوش محمد الثاني تدق ابواب القسطنطينية التي طالما استعصت على العديد من الجيوش ، لتنفتح امامها ويسجل التاريخ هذا الفتح للسلطان العثماني الذي اصبح ( محمد الفاتح) عام 1453م.

اشكر الجميع وكما قال اخي ADONAI ان الموضوع اخذ حقه بالمناقشة
تقبلوا تحياتي الحارة

...

[rolla]

نهرين & ADONAI & استاذ آشور

شكرا على مروركم و مشاركتكم الجميلة
فى الحوار و المناقشة الأخوية اللى اتكلمنا فيها دى

[shadi al khalil]

يقول الرب
مت 18:20 لانه حيثما اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي فهناك اكون في وسطهم
فكيف لو كانت قنشرين كلها
انا و رولا اجتمعنا في افكارنا على حب المسيح - وهذا هو المهم
فليس لاختلافنا ذكر طالما حب المسيح يجمعنا
الموضوع بالنسبة لي ليس فقط في موضوع الاخت رولا
فمواضيع مثل
رسالة من يسوع لبنات المنتدى
او
قصص تاليفية تتناول شخص السيد المسيح تجسيديا في حوادث حياتنا
او
رسالة الى يسوع تشكو من ضيق الحال و تدعي انه غير مبالي او او او
هذه الاساليب تجعلنا رويدا رويدا ننحدر في علاقتنا مع الهنا لعلاقات اخرى لاتليق
ان كان الرب اعتقنا من العبودية وجعلنا ابناء فما علينا الا ان نقدر هذه النعمة ونحافظ عليها
علينا ان نعرف ان نستخدم نعمة الله
الله حينما تجسد تجسد بكامل ارادته
وقال و عمل بكامل ارادته وكان الاهنا عظيما في اعيننا ومصدر فخرنا وقوتنا و خلاصنا
افهل انا محتاج لان يتجسد المسيح مرة اخرى
ام ان اقواله التي حفظها لنا المسيح في انجيله غير كافية فنؤلف اقوالا اخرى على لسانه

انا يزعجني الاستهتار بالتعامل مع الاله
انظروا الى ما فعله الاستهتار بالفكر الايماني الغربي من دمى و كرتونيات هزلية و مؤخرا كما سمعتم عن صورة يسوع الملك مع شركة اديداس للاحذية
طبعا هذا كله لم يات فجاة
بل رويدا رويدا حتى نصبح في الدرك الاسفل ولا من رادع داخلي او خارجي
علينا ان نتذكر شيئا مهما
ان خلاص المسيح مجاني و ليس قسري
وانا علي ان اقبله او ارفضه لكن
لكن لا ان الهو به
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا اكيد قد خرجت عن الموضوع لكن الامور مترابطة وهي التي استثارتني في موضوع الاخت العزيزة رولا
سلام المسيح معاكم اجمعين
واشكر كل من ابدا رايه في الموضوع واكيد افكاركم وردودكم مهمة لنا جميعا

[mari]

شكرا شادي

للطرح الجديد