قال يسوع ... ويل لكل من نكرني أنكره في السموات
سأعرض لكم معجزة بالصور لابونا الحبيب البابا كيرلس السادس
المعجزة قوية وتبين مدى محبة الهنا الصالح الرحوم يسوع المسيح وشفاعة قديسيه
تبدأ القصة اثناء دخولى اجتماع الشباب بالكنيسة حيث استوقفتنى إحدى الخادمات وسالتنى اذا كان معي موبايل بكاميرا فاستغربت السؤال فاوضحت لي انها تريد ان تصور معجزة حدثت لاحدى الفتيات البسيطات من خارج الابرشية
ذهبت للسيدة وسالتها عن القصة
اخبرتنى انها اكتشفت بعد عمل صورة دم انها تعاني من وجود خلايا سرطانية
بالدم(لوكيميا) وانا الاطباء طلبوا منها ان تعمل عمليه بذل لنخاع العظم
من عظمة القص (في مقدمة القفص الصدري) وبصفتي طبيب اعرف ان هذا اجراء
طبيعي واساسي لتشخيص المرض.
اكملت السيدة ان حالتها النفسية كانت سيئة للغايه بالطبع وانها تضرعت للسيد المسيح ان يشفيها بشفاعة البابا كيرلس وابونا يسي وان سيدنا الرحوم لم يبخل عليها وارسل لها البابا كيرلس ليلا الذي طمانها جدا؟
وفي الصباح ذهبت لعملية البذل وهي مطئنة وكانت النتيجة المفاجأة ان
نتيجة البذل سلبية تماما ولا اثر لاي سرطان فاحتار الاطباء الغير مسيحيين وطلبوا اعادة صورة الدم التي اثبتت هي الاخري خلوها من المرض تماما.
الى هنا قد تبدو المعجزة عادية امام إلهية وقوة ربنا يسوع المسيح وشفاعة قديسيه لكن الطريف في الامر انه بعد ازالة البلاستر والشاش من فوق عملية البذل حدثت المفاجاة التى لن اتكلم عنها بل ساريها اياكم بالصور.
مع العلم ان عملية البذل لاتترك اي اثر جراحى لانها مجرد ابرة تدخل
عموديا علي العظم ولاتترك ابدا مثل هذا الاثر.ربنا يبارككم.
وصلني عبر الايميل فأحببت مشاركته معكم.
معجزات الرب لا تنتهي .
معجزات الرب لا تنتهي .
Proud To Be Syrian
Re: معجزات الرب لا تنتهي .
يأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأربي شو هل الايمان شي عظيم وانا عما اشاهد الصليب عل صدرهاا
ياربي شي عظيم الله يديم الايميان يا رب وهو يحن عل الشعب ويحط الايمان في قلوب العالم والمحبة في قلوب الظلمين
شكرا جورجيو والرب يحميك
ما في احلا من اعجوبة من ربنا يسوع او سيدتنا مريم العدارء
ياربي شي عظيم الله يديم الايميان يا رب وهو يحن عل الشعب ويحط الايمان في قلوب العالم والمحبة في قلوب الظلمين
شكرا جورجيو والرب يحميك
ما في احلا من اعجوبة من ربنا يسوع او سيدتنا مريم العدارء
2014
Re: معجزات الرب لا تنتهي .
ليتمجد اسم وعمل الرب يسوع في حياتنا من خلال شفاعة القديسين ووالدة الإله أمنا الحنونة العذراء مريم .
لتمتد يدك يا الله لكل مريض لتمسح آلامه وتشفيه من كل علة .
آمنت بك يا رب وبأعاجيبك وبيدك الممدودة دائماً إلينا .
أشكرك من القلب جيورجيو على نقل الأعجوبة , ولتكن بركة الرب معك .
محبتي
غادة
لتمتد يدك يا الله لكل مريض لتمسح آلامه وتشفيه من كل علة .
آمنت بك يا رب وبأعاجيبك وبيدك الممدودة دائماً إلينا .
أشكرك من القلب جيورجيو على نقل الأعجوبة , ولتكن بركة الرب معك .
محبتي
غادة
Re: معجزات الرب لا تنتهي .
أشكر يا الهى على كل شىء
فانت احن علي من اى انسان اقع فى يدك ولا اقع فى يد انسان لان مراحمك كثيرة ولاتحصى
انت يا الهى تجرح وتعصب ويداك تسحق ويداك تشفيان برفق
املأ قلوبنا من محبتك وحنانك ونطلب منك ان تخحافظ على كل محبيك وترد الخطاة عن شرورهم
لك يا الهى ينبغى التسبيح احفظنا من الشرير امين
**************
ممجد هو اسم ربنا يسوع المسيح
شكرا جورجيو 000
فانت احن علي من اى انسان اقع فى يدك ولا اقع فى يد انسان لان مراحمك كثيرة ولاتحصى
انت يا الهى تجرح وتعصب ويداك تسحق ويداك تشفيان برفق
املأ قلوبنا من محبتك وحنانك ونطلب منك ان تخحافظ على كل محبيك وترد الخطاة عن شرورهم
لك يا الهى ينبغى التسبيح احفظنا من الشرير امين
**************
ممجد هو اسم ربنا يسوع المسيح
شكرا جورجيو 000
***كنت أود ان اعيش غريبا ..وأموت غريبا ولكن لتكن إرادة الرب***
**كنت عبدا للخطايا غارقا بين الدموع كنت مأسورا جريحا قبل ان يأتي يسوع **
**كنت عبدا للخطايا غارقا بين الدموع كنت مأسورا جريحا قبل ان يأتي يسوع **
Re: معجزات الرب لا تنتهي .
+++
شكراً اخي جيوجيو موضوعك رائع بالفعل
***
***
كان رجل قاصدًا مدينة. ولما وصل الباص إلى الموقف قرأ المسافرون ما على اللافتة من كلمات، وصعد الرجل وهو متأكد تمامًا أن الباص سيؤدي به إلى المكان المقصود. غير أنه نادى المراقب وسأله عمّا إذا كان الباص قاصدًا إلى مكان كذا. فأجاب المراقب: نعم، إننَّا لهناك ذاهبون. فجلس الرجل مسرورًا بالجواب. وعند إقتراب المراقب سمع السؤال ثانية: "من لطفك! قل لي هل يذهب هذا الباص إلى مكان كذا"؟ فأجابه بدهشة" نعم، يا سيد، ثم أن الكتابة على مقدمة الباص كافية لا علامك. فهل أنت مقتنع تمامًا الآن؟ ـ نعم، أشكرك جدًَّا، فقد طمأنتني.
وبعد بضع دقائق، فيما كان المراقب يجمع رسوم تذاكر السفر، نادى المسافرُ ولكن لم يحظ بجواب. فنادى مرة أخرى، وقال:" هل الباص ذاهب إلى مكان كذا"؟ فأجيب: كم مرة تريد أن أجيبك عن سؤالك؟ لقد قلت لك مراراً، وأقول لك الآن مرة أخرى: الباص الذي أنت فيه قاصد إلى مكان كذا. فقال الرجل: شكرًا! ومعذرة! أنا آسف، يا حضرة المراقب إنِّي أزعجتك كثيرًا. وان كررت عليك نفس السؤال فما ذلك إلا لأني أردت أن اتأكد تمامًا. صحيح أني قرأت الكتابة على مقدمة الباص، وأنك أخبرتني عدة مرات، ولكن هي الرغبة في التأكد حملتني على تكرار ذات السؤال عليك".
ماذا تقول في شخص كهذا؟ الا تقول عنه أنه جسور؟ هل كان له حقّ أن يرفض تصديق ما قرأ عنه، وما سمعه مرارًا وتكرارًا؟
ومع ذلك فما أكثر الذين يتصرفون تمامًا كهذا الرجل تجاه كلمة الله ومواعيده الواضحة الثابتة! أقبل الحقّ الذي سبق لنا الكلام عنه، وافرح به. إنَّه لا دعاءُ، ليس بعده إدِّعاء، أن تتخذ من كلمة الله موقفًا آخر. تستطيع أن تقول بثقة تامّة "إنِّي عالم ... إني موقن" ثم تحيا حاملاً في صميم قلبك هذا اليقين الراسخ أن الله الذي وعد هو أمين لا تمام مواعيده.
"أمين هو الذي يدعوكم الذي سيفعل أيضا"
(1 تسالونيكي 5: 24).
شكراً اخي جيوجيو موضوعك رائع بالفعل
***
***
كان رجل قاصدًا مدينة. ولما وصل الباص إلى الموقف قرأ المسافرون ما على اللافتة من كلمات، وصعد الرجل وهو متأكد تمامًا أن الباص سيؤدي به إلى المكان المقصود. غير أنه نادى المراقب وسأله عمّا إذا كان الباص قاصدًا إلى مكان كذا. فأجاب المراقب: نعم، إننَّا لهناك ذاهبون. فجلس الرجل مسرورًا بالجواب. وعند إقتراب المراقب سمع السؤال ثانية: "من لطفك! قل لي هل يذهب هذا الباص إلى مكان كذا"؟ فأجابه بدهشة" نعم، يا سيد، ثم أن الكتابة على مقدمة الباص كافية لا علامك. فهل أنت مقتنع تمامًا الآن؟ ـ نعم، أشكرك جدًَّا، فقد طمأنتني.
وبعد بضع دقائق، فيما كان المراقب يجمع رسوم تذاكر السفر، نادى المسافرُ ولكن لم يحظ بجواب. فنادى مرة أخرى، وقال:" هل الباص ذاهب إلى مكان كذا"؟ فأجيب: كم مرة تريد أن أجيبك عن سؤالك؟ لقد قلت لك مراراً، وأقول لك الآن مرة أخرى: الباص الذي أنت فيه قاصد إلى مكان كذا. فقال الرجل: شكرًا! ومعذرة! أنا آسف، يا حضرة المراقب إنِّي أزعجتك كثيرًا. وان كررت عليك نفس السؤال فما ذلك إلا لأني أردت أن اتأكد تمامًا. صحيح أني قرأت الكتابة على مقدمة الباص، وأنك أخبرتني عدة مرات، ولكن هي الرغبة في التأكد حملتني على تكرار ذات السؤال عليك".
ماذا تقول في شخص كهذا؟ الا تقول عنه أنه جسور؟ هل كان له حقّ أن يرفض تصديق ما قرأ عنه، وما سمعه مرارًا وتكرارًا؟
ومع ذلك فما أكثر الذين يتصرفون تمامًا كهذا الرجل تجاه كلمة الله ومواعيده الواضحة الثابتة! أقبل الحقّ الذي سبق لنا الكلام عنه، وافرح به. إنَّه لا دعاءُ، ليس بعده إدِّعاء، أن تتخذ من كلمة الله موقفًا آخر. تستطيع أن تقول بثقة تامّة "إنِّي عالم ... إني موقن" ثم تحيا حاملاً في صميم قلبك هذا اليقين الراسخ أن الله الذي وعد هو أمين لا تمام مواعيده.
"أمين هو الذي يدعوكم الذي سيفعل أيضا"
(1 تسالونيكي 5: 24).
هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة
*************************