ماذا تفعل عندما تنقلب الاعمدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا تفعل عندما تنقلب الاعمدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا انقلبت الأعمدة ماذا تفعل ؟؟؟؟
نحيا في عالم مُتغّير مُتقلب وما نملُكه اليوم رُبما لا يكون معنا غداً وما نتمتع به الآن ونشعر أنه لنا ربما نفقده غداً. عندما يكون بحر الحياة هادئ هذا لا يعني أنه الوضع المستديم الطبيعي، فغالباً ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن. وهنا اتساءل كما تساءل كاتب المزمور الحادي عشر وهو داود:
إذا انقلبت الأعمدة فالصّدّيق ماذا يفعل مز3:11.
عندما اكون داخل قطار متوقف في المحطة وهناك قطار آخر يقف في الجوار وأحدهما يتحرك، لا أعرف من الذي يتحرك، هل القطار الذي أستقله أم الآخر؟ والحل هو إني أنظر لشيء ثابت فاكتشف الحقيقة. ونحن في هذا العالم المُتغير المُتقلب هناك الذي لا يتغير كليّ السلطان والقدرة حامل كل الأشياء بكلمة قدرته المملوء نعمة وحقاً. يسوع المسيح.
ماذا لو انقلبت محبة الآخرين لك؟
هل تغيرت محبة صديق لك؟ أو شريك الحياة؟ أو محبوب كان قلبه يمتلئ ويفيض بالحب نحوك وفجأة حلّت الكراهية والحقد محل ما كان يُسمى حُباً.
ماذا تفعل؟
أبشر هناك قلب يحبك جداً جداً. محبته ثابتة لا تتغير ولا مرتبطة بالظروف والأحداث وغير مرتبطة على استحقاقك الشخصي. يحبك لأنه محبة، يحبك لأن محبته لا طول ولا عرض ولا ارتفاع ولا قياس لها. يُحبك لأنه دفع ثمن غالي جداً لأجلك. هو الرب يسوع صاحب القلب المحب المملوء حنان ورحمة ومحبة.
إذا انقلبت محبة الآخرين ارتوي من محبة الله لك واسمح للرب يسوع أن يغمرك بمحبته العجيبة .
ماذا لو انقلبت الظروف ضدي؟
عادة ما نبني سلامنا على الظروف من حولنا وللأسف الظروف متغيرة متقلبة.
فماذا نفعل؟ هناك صخر الدهور، الصخر الكامل صنيعه، المسيح. الذي تستطيع ان تبني حياتك عليه. أن تقول مع داود "الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصنُ حياتي ممن أرتعبُ، ........ إن نزل علىّ جيش لا يخاف قلبي، إن قامت عليّ حربُ ففي ذلك أنا مطمئنُّ" مزمور 27: 3،1
وسط تغيرات الحياة ارفع نظرك نحو السماء لتجد الله كليّ السلطان الممسك بزمام كل الأمور وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته. ليس هذا فقط، بل هو أيضاً أبوك السماوي الذي يحبك، المملوء بالصلاح نحوك.
إذا انقلبت الاعمده، ماذا تفعل؟
هل تعرضت لموقف انقلبت فيه الأعمدة؟
ضع أنظارك وثقتك في الله من جديد.
نحيا في عالم مُتغّير مُتقلب وما نملُكه اليوم رُبما لا يكون معنا غداً وما نتمتع به الآن ونشعر أنه لنا ربما نفقده غداً. عندما يكون بحر الحياة هادئ هذا لا يعني أنه الوضع المستديم الطبيعي، فغالباً ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن. وهنا اتساءل كما تساءل كاتب المزمور الحادي عشر وهو داود:
إذا انقلبت الأعمدة فالصّدّيق ماذا يفعل مز3:11.
عندما اكون داخل قطار متوقف في المحطة وهناك قطار آخر يقف في الجوار وأحدهما يتحرك، لا أعرف من الذي يتحرك، هل القطار الذي أستقله أم الآخر؟ والحل هو إني أنظر لشيء ثابت فاكتشف الحقيقة. ونحن في هذا العالم المُتغير المُتقلب هناك الذي لا يتغير كليّ السلطان والقدرة حامل كل الأشياء بكلمة قدرته المملوء نعمة وحقاً. يسوع المسيح.
ماذا لو انقلبت محبة الآخرين لك؟
هل تغيرت محبة صديق لك؟ أو شريك الحياة؟ أو محبوب كان قلبه يمتلئ ويفيض بالحب نحوك وفجأة حلّت الكراهية والحقد محل ما كان يُسمى حُباً.
ماذا تفعل؟
أبشر هناك قلب يحبك جداً جداً. محبته ثابتة لا تتغير ولا مرتبطة بالظروف والأحداث وغير مرتبطة على استحقاقك الشخصي. يحبك لأنه محبة، يحبك لأن محبته لا طول ولا عرض ولا ارتفاع ولا قياس لها. يُحبك لأنه دفع ثمن غالي جداً لأجلك. هو الرب يسوع صاحب القلب المحب المملوء حنان ورحمة ومحبة.
إذا انقلبت محبة الآخرين ارتوي من محبة الله لك واسمح للرب يسوع أن يغمرك بمحبته العجيبة .
ماذا لو انقلبت الظروف ضدي؟
عادة ما نبني سلامنا على الظروف من حولنا وللأسف الظروف متغيرة متقلبة.
فماذا نفعل؟ هناك صخر الدهور، الصخر الكامل صنيعه، المسيح. الذي تستطيع ان تبني حياتك عليه. أن تقول مع داود "الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصنُ حياتي ممن أرتعبُ، ........ إن نزل علىّ جيش لا يخاف قلبي، إن قامت عليّ حربُ ففي ذلك أنا مطمئنُّ" مزمور 27: 3،1
وسط تغيرات الحياة ارفع نظرك نحو السماء لتجد الله كليّ السلطان الممسك بزمام كل الأمور وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته. ليس هذا فقط، بل هو أيضاً أبوك السماوي الذي يحبك، المملوء بالصلاح نحوك.
إذا انقلبت الاعمده، ماذا تفعل؟
هل تعرضت لموقف انقلبت فيه الأعمدة؟
ضع أنظارك وثقتك في الله من جديد.
+++
اختنا الفاضلة رولا نرحب بعودتك لأسرة قنشرين كما يسعدنا ان نقرأ لك دائماً مواضيع ذات طابع خاص يتعلق بالنواحي الاجتماعية والتي تتطلب حلولاً تتوافق مع متطلبات العصر ..
اختنا رولا
إن الموضوع المطروح لا بد ان يحاكي ضمير كل شاب وشابة مع وجود الارباكات التي يعاني منها كل من الجنسين نتيجة التناقضات التي يعيشونها .
وهو يعاني من مشكلة تفكيك هذه الاشكلات التي يعاني منها ، إن الإنسان ببساطة شديدة،هو كائن يبحث بطبيعته عن استمراريته في الحياة بل يقاتل من اجلها وقد يفقد حياته في لحظة المواجهة،لأنه في النهاية يّعد الوجود حقيقته الأولى والأخيرة.
وفي خضم هذه التناقضات هناك الكثيرون ممن يدفعون الثمن غالياً في سبيل القبول
باقل قدر من التوافق المعيشي المفترض...
اعتقد انه قد حان الوقت أن يفهم كل من الرجل والمرأة انهما شخصيات متكاملة لهما فكر وأحاسيس وفلسفة ورؤية وإمكانات وقدرات وإبداعات وحاجات إنسانية كثيرة تتعدى كونهما فقط من جنسين مختلفين وأنه العامل الوحيد المؤثر في العلاقة بينهما!
دمتي بخير
اختنا الفاضلة رولا نرحب بعودتك لأسرة قنشرين كما يسعدنا ان نقرأ لك دائماً مواضيع ذات طابع خاص يتعلق بالنواحي الاجتماعية والتي تتطلب حلولاً تتوافق مع متطلبات العصر ..
اختنا رولا
إن الموضوع المطروح لا بد ان يحاكي ضمير كل شاب وشابة مع وجود الارباكات التي يعاني منها كل من الجنسين نتيجة التناقضات التي يعيشونها .
وهو يعاني من مشكلة تفكيك هذه الاشكلات التي يعاني منها ، إن الإنسان ببساطة شديدة،هو كائن يبحث بطبيعته عن استمراريته في الحياة بل يقاتل من اجلها وقد يفقد حياته في لحظة المواجهة،لأنه في النهاية يّعد الوجود حقيقته الأولى والأخيرة.
وفي خضم هذه التناقضات هناك الكثيرون ممن يدفعون الثمن غالياً في سبيل القبول
باقل قدر من التوافق المعيشي المفترض...
اعتقد انه قد حان الوقت أن يفهم كل من الرجل والمرأة انهما شخصيات متكاملة لهما فكر وأحاسيس وفلسفة ورؤية وإمكانات وقدرات وإبداعات وحاجات إنسانية كثيرة تتعدى كونهما فقط من جنسين مختلفين وأنه العامل الوحيد المؤثر في العلاقة بينهما!
دمتي بخير
هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة
*************************
-
- قنشريني متألق
- مشاركات: 1259
- اشترك في: الاثنين مايو 14, 2007 11:05 am
- مكان: Aleppo
- اتصال:
الحمدالله على سلامتك أختنا الفاضلة rolla وأهلاً بعودتك من جديد ...
أخت رولا ... أرى بين كلماتك الرائعة ... المنورة بكلام القداسة بكلام الرب الإله... بالانجيل المقدس أجوبة على أسئلتك ....
لا أستطيع أن اضيف شيئاً سوى أن أعيد الآية :
"الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصنُ حياتي ممن أرتعبُ، ........ إن نزل علىّ جيش لا يخاف قلبي، إن قامت عليّ حربُ ففي ذلك أنا مطمئنُّ" مزمور 27: 3،1
سلمت يداك أختنا الغالية rolla وانشالله ما بتقطعينا من كلامك الأكثر من رائع ...
أخت رولا ... أرى بين كلماتك الرائعة ... المنورة بكلام القداسة بكلام الرب الإله... بالانجيل المقدس أجوبة على أسئلتك ....
لا أستطيع أن اضيف شيئاً سوى أن أعيد الآية :
"الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصنُ حياتي ممن أرتعبُ، ........ إن نزل علىّ جيش لا يخاف قلبي، إن قامت عليّ حربُ ففي ذلك أنا مطمئنُّ" مزمور 27: 3،1
سلمت يداك أختنا الغالية rolla وانشالله ما بتقطعينا من كلامك الأكثر من رائع ...
قلت لك إذا داهمتك المتاعب .... فاغضب... واصرخ .... وقاتل ... ومدّ اللسان في وجه المصائب
www.jesus-friends.com
www.jesus-friends.com
اساتذتى الكبار
أستاذ صليبا & MiChAeL_dA & مارى
ميرسى اوى على مشاركتكم الجميلة فى الموضوع
و ميرسى اكتر لانكم تقبلتونى وسطكم من تانى
لكن
لماذا يتغير الناس من لحظه اللى اخرى ..
لماذا يكونو في لحظة أوفياء وفي لحظة اخرى خونة
لماذا يعيشون في هذه الدنيا بوجهين
لماذا لا نعطي كما نأخذ ؟
لماذا نفكر في من ينسانا و ننسى من يفكر فينا ..
لماذا نجرح ونحزن ونتألم ونجعل أحزاننا في قلوبنا ؟
لماذا عندما يتألم غيرنا نسارع ونساعده ولا نجد من يساعدنا لماذا ننكوي بنار الشوق فلا يشعر بنارنا أحد
لماذا عندما نظلم لا نشكو ولا احد يمد يده لنا
لماذا نتيح المجال أمام من يلعب بعواطفنا ثم نلومه .
لماذا نجعل قلوبنا لعبة في أيدي غيرنا ؟
لماذا نضحي بأرواحنا وقلوبنا من أجل غيرنا .. وغيرنا لا يضحي من أجلنا ؟
لماذا لا نثق بأنفسنا ... و إختياراتنا
لماذا نجعل أقلامنا فقط هي التي تعبر عن الا منا وأحزاننا ؟؟
ونحن نقف صامتين مكبيلن الأيدي ؟
لماذا نرسم البسمة على وجوهنا وقلوبنا تنزف دما ...
لماذا ؟ لماذا ؟
أستاذ صليبا & MiChAeL_dA & مارى
ميرسى اوى على مشاركتكم الجميلة فى الموضوع
و ميرسى اكتر لانكم تقبلتونى وسطكم من تانى
لكن
لماذا يتغير الناس من لحظه اللى اخرى ..
لماذا يكونو في لحظة أوفياء وفي لحظة اخرى خونة
لماذا يعيشون في هذه الدنيا بوجهين
لماذا لا نعطي كما نأخذ ؟
لماذا نفكر في من ينسانا و ننسى من يفكر فينا ..
لماذا نجرح ونحزن ونتألم ونجعل أحزاننا في قلوبنا ؟
لماذا عندما يتألم غيرنا نسارع ونساعده ولا نجد من يساعدنا لماذا ننكوي بنار الشوق فلا يشعر بنارنا أحد
لماذا عندما نظلم لا نشكو ولا احد يمد يده لنا
لماذا نتيح المجال أمام من يلعب بعواطفنا ثم نلومه .
لماذا نجعل قلوبنا لعبة في أيدي غيرنا ؟
لماذا نضحي بأرواحنا وقلوبنا من أجل غيرنا .. وغيرنا لا يضحي من أجلنا ؟
لماذا لا نثق بأنفسنا ... و إختياراتنا
لماذا نجعل أقلامنا فقط هي التي تعبر عن الا منا وأحزاننا ؟؟
ونحن نقف صامتين مكبيلن الأيدي ؟
لماذا نرسم البسمة على وجوهنا وقلوبنا تنزف دما ...
لماذا ؟ لماذا ؟
+++
اختي الغالية رولا .
مهما حاولتي الكتابة والعتاب الممزوج بالحزن العميق سأظل انا وانتي وغيرنا تحت رحمة المطرقة والسندان طالما تحكمنا عادات عفا عنها الزمن ..
سأذكرك بقصة سمعتها من صديق : يقول
عندما كنت صبيا
علمني أبي أن أقبل يده اليمنى
صباحا
وأقبل يده اليسرى قبل النوم
وعندما كبرت
عرفت ماذا كان يعني بذلك
كأني به يقول
أن مساحة حريتك هي المسافة
بين كلتا يدي فقط وعندما تخرج
عن هذه المسافة أستطيع
أن ألطمك بأي منها
وعلمت أن أبي قد تعلم درسه بشكل جيد جداً
وانا ايضاً ساتعلما واطبقها مع اولادي
وغيري سيتعلمها وهكذا
******
اشكرك جداً اختنا رولا لكلماتك التي حاولت ان ارد عليها بنفس الوزن ولكنني عجزت ان اجاريها لأن كلماتك تتفرد بعفوية نادرة يعجز القلم ان يتماشى معها ..
آشور
.
اختي الغالية رولا .
مهما حاولتي الكتابة والعتاب الممزوج بالحزن العميق سأظل انا وانتي وغيرنا تحت رحمة المطرقة والسندان طالما تحكمنا عادات عفا عنها الزمن ..
سأذكرك بقصة سمعتها من صديق : يقول
عندما كنت صبيا
علمني أبي أن أقبل يده اليمنى
صباحا
وأقبل يده اليسرى قبل النوم
وعندما كبرت
عرفت ماذا كان يعني بذلك
كأني به يقول
أن مساحة حريتك هي المسافة
بين كلتا يدي فقط وعندما تخرج
عن هذه المسافة أستطيع
أن ألطمك بأي منها
وعلمت أن أبي قد تعلم درسه بشكل جيد جداً
وانا ايضاً ساتعلما واطبقها مع اولادي
وغيري سيتعلمها وهكذا
******
اشكرك جداً اختنا رولا لكلماتك التي حاولت ان ارد عليها بنفس الوزن ولكنني عجزت ان اجاريها لأن كلماتك تتفرد بعفوية نادرة يعجز القلم ان يتماشى معها ..
آشور
.
هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة
*************************
هبة & استاذ آشور & تالين
ميرسى اوى ليكم على مشاركتكم فى الموضوع
كل اللى عاوزة اقولة ان الاعمدة دى
ممكن تكون اصحاب
ممكن رئاسات او مناصب عالية
ممكن شخصية يكون الواحد اخدها قدوة لية فى حياتة
ممكن شريك الحياة
ممكن خدام فى الكنيسة
ممكن يكون اى حاجة
لما بيتقلب و يقع باى طريقة
عن طريق انة شخصيتة الحقيقية الكذابة المنافقة تتكشف
او القناع البرئ الجميل يقع
او يبعد عنك و يجرحك بطريقة او باخرى
الواحد بيتجرح اوى
بيحس ان الدنيا خلاص ملهاش عازة بالنسبة لية
بيحس بطعم المر حتى فى العسل
بيحس بطعنات ملهاش حد و خناجر ملهاش عدد بتسكن قلبة
ميرسى اوى ليكم على مشاركتكم فى الموضوع
كل اللى عاوزة اقولة ان الاعمدة دى
ممكن تكون اصحاب
ممكن رئاسات او مناصب عالية
ممكن شخصية يكون الواحد اخدها قدوة لية فى حياتة
ممكن شريك الحياة
ممكن خدام فى الكنيسة
ممكن يكون اى حاجة
لما بيتقلب و يقع باى طريقة
عن طريق انة شخصيتة الحقيقية الكذابة المنافقة تتكشف
او القناع البرئ الجميل يقع
او يبعد عنك و يجرحك بطريقة او باخرى
الواحد بيتجرح اوى
بيحس ان الدنيا خلاص ملهاش عازة بالنسبة لية
بيحس بطعم المر حتى فى العسل
بيحس بطعنات ملهاش حد و خناجر ملهاش عدد بتسكن قلبة