إثر انفصال الفنانة المحجبة حنان ترك عن زوجها الثاني بعد نحو ستة أشهر فقط على عقد القران، سارع الداعية الإسلامي عمرو خالد بنفي علاقته بهذا الأمر.
وأكد خالد أنه لم يكن طرفا في أي خلافات وقعت بين ترك وزوجها، بل ولم يكن سببا في ارتباطهما كما قالت بذلك بعض الشائعات في وقتها، وإنما كان همه الأكبر أن يبتعد عن الصورة ولا يتورط في أي شيء يخصهما.
ولم ينكر خالد وجود علاقة صداقة تربطه بحنان ترك وزوجها، ولكن هذا لا يعني أن يكون قيّما على تصرفاتهما أو يكون بمقدوره أن يختار لهما مصيرهما!
ويأتي خبر الانفصال مفاجئا لأن ترك قد نفت منذ نحو الشهر نيتها ترك زوجها، مبررة ذلك بأن هذه القرارات تحتاج للكثير من التفكير والصبر لأنها مصيرية، لكن يبدو أن الخلافات التي وقعت بينها وبين زوجها قد وصلت إلى منطقة اللاعودة، مما جعلها تفضل اللجوء لهذا الحل الجذري.
