لطرح ومناقشة كافة المواضيع الثقافية
-
غادة عيدو
- مشرف إداري
- مشاركات: 3377
- اشترك في: الأحد ديسمبر 02, 2007 7:52 am
- مكان: كندا
-
اتصال:
-
نعيم كمو
- قنشريني متألق
- مشاركات: 1171
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 24, 2009 4:03 pm
مشاركة
بواسطة نعيم كمو » الاثنين أكتوبر 03, 2011 6:52 pm
يوري أليكسيفيتش كاكارين أول رائد فضاء في العالم
في 12 نيسان عام 1961 حلق في الفضاء الخارجي
أول رائد فضاء سوفياتي ودار حول الكرة الأرضية
مرة واحدة خلال فترة زمنية قدرها 120 دقيقة
وأثبت لأول مرة في التاريخ قدرة الإنسان على اجتياز
الفضاء وتحمل انعدام الجاذبية وصور الكرة الأرضية
من جميع جوانبها وهي حادثة فريدة من نوعها فتحت
باب ارتياد الفضاء وتسجيل المعلومات عنه
نعيم كمو أبو نضال

-
nahren
- مشرف إداري
- مشاركات: 6425
- اشترك في: الأربعاء مارس 28, 2007 6:58 am
مشاركة
بواسطة nahren » الاثنين أكتوبر 03, 2011 8:24 pm
سميراميس هي ملكة آشورية 800 ق.م. واسمها سيمورامات ومعناه الحمامة أمها ربة السمك ديركتو وقد هجرتها في الصحراء عند مولدها فأطعمتها الحمائم، ولما صارت ابنة عام واحد وجدها راع اسمه أميس عند محل صخري فتبناها. كانت ذات جمال فتان وأطلق عليها اسم سميراميس. وقدمها لمستشار الملك أنيس وتزوجها. أعجب بها الملك نينوس بعد فترة من حصار بكترا حيث أثبتت جدارتها في فتح الحصن فقرر الزواج منها بعد أن أجبر أنيس على الانتحار.
أنجبت نيناس من زوجها الملك، لكن زوجها لقي حتفه بسبب سهم في حصار بكترا، فتنكرت سميراميس بزي وخدعت العسكر وقامت بقيادتهم. وقامت بالاستيلاء على أثيوبيا واستردت بابل القديمة وحمتها بسور من الآجر. من أعمالها اختراع حزام العفة الذي يحمي الشعب من الدعارة. لها تمثال يرمز لها في هيرابوليس تمثال نصف سمكة ونصف حمامة.
لا ادري كيـــــــــــــف لكــن أعلــم أنه يســتجيب
أرفـــــع شـــكواي اليه وهـــو لا شـــك يــــجيب
-
mari
- مشرف إداري
- مشاركات: 4524
- اشترك في: الجمعة فبراير 16, 2007 8:42 pm
- مكان: العراق
مشاركة
بواسطة mari » الاثنين أكتوبر 03, 2011 9:25 pm
شكرا غادة على الموضوع كتيرمفيد والاحلى انو المعلومة تكون قليلة لحتى الواحد يقدر يقرا
-
قمر
- مشرف إداري
- مشاركات: 9196
- اشترك في: الأحد سبتمبر 24, 2006 7:02 pm
-
اتصال:
مشاركة
بواسطة قمر » الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 4:38 pm

'زنوبيا أو الزباء (240 - حوالى 274) (بنت زباي وتعني بنت المشتري أو المحاربة التي تجيد رمي القوس) وهي ابنة سليماو سالمبن عمرو بن الظرب بن حسان ابن أذينة بن السميدع أحد رؤساء عشائر الفرات الأوسط.. واسمه الروماني هو: يوليوس اورليوس. رجل له زوجات وأبناء كثر. حين دعا الرب أن يرزقه ابنه بها يصاهر القبائل الأخرى جاءت الفتاة التي أسماها زينب (والاسم الاتيني يوليا أو جوليا بنت يوليوس أورليوس زنوبيوس) في وقت عصيب شهدته سوريا، فالحروب مع الفرس والمناوشات بين القبائل نفسها اشتعلت في آن واحد ! كان قرار الشيخ سليم هو وأدها لتجنيبها عار السبي، لكن الام خبأتها عن الأب بعيدا مع الأبناء الذكور في الاحراش القريبه من حمص وأوغاريت. هناك تكبر زنوبيا مع إخوتها الذكور وتتعلم (القتل للحفاظ على النفس) ومهارات الصيد والقنص من سن مبكرة جدا. هذا يفسر تمتع زنوبيا مستقبلا بالمهارات الحربية التي أهلتها لقيادة العسكر والعشائر الفراتية. زنوبيا شاهدت التدمير والقتل الذي يصيب الشرق جراء التفتت والاحقاد. فهي تأمل أن تنتهي ويعود لأمتها مجدها كامه مستقله كبقية الأمم. لهم حق الاستقلال دون الرجوع إلى الفرس أو الروم.
كانت تدمر (بالميرا) في عهد زنوبيا أهم مدينة تجارية تلبس ثوب الثراء والفخامة تقع في وسط سوريا في بادية الشام وقد قامت بها حضارة كبيرة تميزت بفخامة مبانيها ومعابدها حيث أن المدينة نافست روهي من أجمل مدن الشرق القديم، وتحيط بها الجبال والبساتين، وكانت قبل الميلاد محط قوافل التجارة القادمة من الشرق إلى روما وأوروبا وبالعكس، ومحطه تجارية هامه على طريق الحرير القادم من الصين.
الأبجدية واللغة التدمرية هي الرئيسية في المملكة أما اللغة الثانية فكانت الآرامية السورية القديمة لغة الإمبراطورية التي سادت في الشرق الأوسط كله لمدة ألف عام.
2014
-
قمر
- مشرف إداري
- مشاركات: 9196
- اشترك في: الأحد سبتمبر 24, 2006 7:02 pm
-
اتصال:
مشاركة
بواسطة قمر » الأحد أكتوبر 09, 2011 3:06 pm
علي مصطفى مشرفة باشا (22 صفر 1316 هـ / 11 يوليو 1898- 15 يناير 1950 م) عالم فيزياء نظرية مصري ،ولد في دمياط، تخرج في مدرسة المعلمين العليا 1917، وحصل علي دكتوراه فلسفة العلوم Ph.D من جامعة لندن 1923 ثم كان أول مصري يحصل على درجة دكتوراة العلوم D.Sc من إنجلترا من جامعة لندن 1924، عُين أستاذ للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا ثم للرياضة التطبيقية في كلية العلوم 1926. مُنح لقب أستاذ من جامعة القاهرة وهو دون الثلاثين من عمره. انتخب في عام 1936 عميداً لكلية العلوم، فأصبح بذلك أول عميد مصري لها. حصل على لقب البشاوية من الملك فاروق. تتلمذ على يده مجموعة من أشهر علماء مصر، ومن بينهم سميرة موسى

اتجه إلى ترجمة المراجع العلمية إلى العربية بعد أن كانت الدراسة بالانجليزية فأنشأ قسماً للترجمة في الكلية. شجع البحث العلمي وتأسيس الجمعيات العلمية، وقام بتأسيس الجمعية المصرية للعلوم الرياضية والطبيعية والمجمع المصري للثقافة العلمية. اهتم أيضاً بالتراث العلمي العربي فقام مع تلميذه محمد مرسي أحمد بتحقيق ونشر كتاب الجبر والمقابلة للخوارزمي. أحب الفن وكان يهوى العزف على الكمان، وأنشأ الجمعية المصرية لهواة الموسيقى لتعريب المقطوعات العالمية.
كان مشرفة ينادي بأن تدخل مصر مجال الطاقة النووية وأن تصنع مصر قنبلة ذرية لا لكي تستخدمها ولكن لكي تحفظ توازن القوى، فهو كان من المؤمنين بفكرة امتلاك السلاح النووي حتى لا يستخدم ضد مصر لأن العدو قد يخاف أن ترد مصر بالمثل، ولم يكن يتمنى أن تُصنع القنبلة الهيدروجينية أبداً، وهو ما حدث بالفعل بعد وفاته بسنوات في الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي
توفي في 15 يناير 1950م، اثر أزمة قلبية، ويشاع أنه توفي مسموما وقيل أن أحد مندوبي الملك فاروق كان خلف وفاته، كما قيل أيضا أنها أحد عمليات جهاز الموساد الإسرائيلي.[1]
نعاه أينشتاين قائلا :"لا يمكنني أن أصدق أن مشرفة مات، إنه لازال حيا من خلال أبحاثه. إننا في حاجة ماسة لمواهبة وهذه خسارة كبيرة. لقد كان عبقريا. ولقد اعتدت على متابعة أبحاثه في الطاقة الذرية، وبالتأكيد انه هو واحد من أفضل العلماء في الفيزياء ".
كان من تلاميذه فهمي إبراهيم ميخائيل ومحمد مرسي أحمد وعطية عاشور وعفاف صبري وسميرة موسى ومحمود الشربيني [2]
size]
2014
-
a3az elnas
- مشرف إداري
- مشاركات: 4015
- اشترك في: الجمعة مايو 23, 2008 4:22 pm
- مكان: السويد
مشاركة
بواسطة a3az elnas » الأربعاء نوفمبر 30, 2011 8:18 pm
معلومات حلوة عن الاسماء المذكورة شكرا لكم
-
غادة عيدو
- مشرف إداري
- مشاركات: 3377
- اشترك في: الأحد ديسمبر 02, 2007 7:52 am
- مكان: كندا
-
اتصال:
مشاركة
بواسطة غادة عيدو » الأربعاء ديسمبر 07, 2011 4:45 pm
مكتبة الشاغورة
انطوت هذه المكتبة , وهي في دير سيدة صيدنايا , على مخطوطات سريانية قديمة ثمينةحفظت فيها حتى اواسط القرن ال19, وكانت مصونة في خزائن دير الشاغورة أو دير الشاهورة وهي لفظة سريانية يراد بها الرهبان الساهرون في الصلاة وأعمال العبادة .
ظلت تلك المخطوطات الوافرة العدد ومعظمها من نفائس المؤلفات المكتوبة على رقوق الغزال , مصونة في ذلك الدير حتى عهد رئيسته الحاجة كاترينا مبيض ووكالة والد الخوري ميخائيل كك والشخاشيري وجبران الميداني , فخشي الوكلاء من كثرتها أن تكون حجة بيد السريان يتقوون بها على إثبات حقوقهم على الدير .
فأجمعوا على إتلافها بأسرها وأخرجوها من خزائنها وكدّسوها وجعلوا يحرقونها .
فجمعوها في فرن الدير وخبزوا عليها خبزتين , وظلت النيران تشتعل في تلك المخطوطات أربعة أيام إذ كانت الخبزة تبدأ يوم الخميس وتنتهي صباح السبت .
عن كتاب السريان الذهبي