ما الهوى إلاّ هَوانٌ خادعٌ جَاءَنا ثوباً جميلاًُ يرتدي كَمْ رَمَيْتُ القلبَ في بحر الهوى فَمَضَتْ حُبّي ، و خانتْ مَوعِدي فَاحْتَرِقْ يا قلبُ في نارِ الجَوى و تَكَتَّمْ ، قُلْ لها عنّي ابْعُدِ قُلْ لها قدْ ماتَ قلبي فابْعُدِ لَمْ يَعُدْ عندي سِوى قلبٍ صَدي هذا هو الحب أخ سقراط عذاب و هوان و نار تحر...

كلنا نبكي حلب وهواها وما حلبُ إلا مدينة واحدة من مدن سوريا التي نهواها وطن بثوا سمومهم فيه فرُحنا نصيح آهاً و آها يا شاعراً من حلبَ التي تبكيها يبكيها الكافر حين يراها كفكف دموعك وللهُ قدير أن يزهر غداً كل رباها ............................ مبدع كما دوماً أيها الرهاوي عسى أن تكتب قصيدة النصر قريباً...

قمر كتب:انشاللة سورياااااااااااااا ترجع متل قبل ونلع عيون الخونة
الله كريم يا اخي الله كريم
عما نبكي دم ع سوريا مو دموع
الله يحميكم يارب ويحمكي كل شعب سوريا
شكراا

شكراً لمرورك قمر
يسعدني وجودك دائماً على صفحتي
نورت الصفحة

بكتْ حلبُ و دمع الأرض غالي فهلْ من شاعرٍ يرثي بكاها الصديق الجميل الرهاوي الصغير ماذا اقول عن حلب فالدموع لا تملك مكاناً للأختباء إن عشت يوماً بأمان او حلمت ذات يوم ان لي وطن سيزول ذاك اليوم من عمر الزمان لأن من يرسل الدمار فقد انسانيته وهمه الوحيد ان يذبح الحمام ويقتل السلام فقد قًتل السلام .... و...

najwa كتب:عزيزي الرهاوي الصغير
حلب ابكتنا جميعا معها حين بكت
وانشاء الله قريبا بتكتب نهاية القصيدة بالنصر
يارب احمي بلدي سوريا

شكراً لمرورك نجوى
و انشاء الله النصر قريب جداً
و حينا سأكتب انشالله ملحمة النصر

بكتْ حلبُ فأبكاني هواها و كاد الحزنُ يقتلني فداها و سال الدمعُ من عيني غزيراً على حلبَ و من أبكي سواها فليتَ الموت يأتي يا إلهي و تعمى العينُ قبل أنْ تراها لهيبُ النارِ يأكلها جنوناً و أعمدةُ الدُخَانِ علتْ سماها خرابٌ بلْ دمارٌ في المباني و بحرٌ من دماءٍ في رباها و باتَ الليلُ في الشهباءِ ناراً رص...

تساؤلات كثيرة و حيرة و خوف و ضعف و استسلام لا يا انجيل لا لا لا الانتصار يكون بالقوة و ليس بالضعف و الصمود حتى النهاية و القوة في المبادئ الراسخة و غير المتزعزعة و ما أجمل أن يستشهد الأنسان من أجل موقف مشرف و هل كان أروع من السيد المسيح على خشبة الصليب ليكون كفارة عن أثام البشر و خطاياهم فهو لم يتر...

اسحق قومي كتب:
واليوم نحنُ في العراء في المهاجر
في الصقيع
نقبلُ أحذية الغرباء ِ
ونلحسُ .......م. ؤ.خ.ر.ة
عاهرة عابرةْ

أخذت الروح بعيداً يا أستاذنا
فحلقت عالياً فوق السحاب
و لكن ختام قصيدتك كان مفاجئاً
لما كل هذا الاحباط يا استاذنا ؟

رجال بلادي أسود البراري نسور السماء قروش البحارِ و جيش بلادي رجالٌ أباةٌ كرام النفوس حماة الديارِ فتلك دمشق عروس الشآم تشعُّ بنورٍ و تكوي بنارِ فيا ابن سعودٍ ويا آل ثاني دمشق تنادي أردتم دماري أردتم خراب الشآم ، خسئتم و دمتم بذلٍّ و قهرٍ و عارِ تهون دمانا لتبقى الشآم عروساً تحلَّتْ بإكليل غارِ فأرض...

" هذا الذهب يقدمه الملك هدية لمن اهتم بازالة الحجر "

نرجو من الله أن يساعدنا في ازالة الأحجار الكثيرة و الكبيرة المترامية في بلدنا
لعلنا ننعم بأسمى هدية تقدم لنا
و هي
بلد آمن نعيش به بسلام

angel كتب:إسألي عني الليالي..

وهل بعد كل هذا من يحتاج السؤال..
هي ذي الأجوبة تتوالى في مشاهد انسيابية
و مرة أخرى وكما دائماً
نستمتع بالتحليق في فضاءات كلماتك
فإن لم تخبرها عنك الليالي..فلتسألنا عنكَ..ونحن نخبرها..

شكراً لمرورك انجيل
و ستخبر الليالي أيضاً
كم هي سعيدة
بشهادتك هذه

هناك دائماً سباق محموم بين الأدباء لايجاد الصورجديدة وابتكار تعابير مميزة و قرأت هنا الكثير لا زالت أعقاب سجائرك في منفضتي قابعة تحكي روايةً شرقية فهذه صورة لم يسبقك اليها أحد من قبل هي مثلي..ليديك دوماً خاضعة و وصفك هذا تعبير رائع في بلاغته فقد عهدنا الرجل هو من يكون خاضعاً أمام السيكارة واحتفاظي ...