سلسلة هواتف ساطعة من LG وأخرى متجددة من Motorola

[السرياني الصغير]

--------------------------------------------------------------------------------

سلسلة هواتف ساطعة من LG وأخرى متجددة من Motorola


"شاين KE970" ساطع شكلاً ومضموناً



اسم على مسمى، فجهاز “شاين من “إل جي”” هو الأول ضمن سلسلة الهواتف الفضية اللون التي أطلقتها الشركة بعد سلسلة “البلاك ليبل” أو الماركة السوداء. أما لقب “الساطع” (Shine) فيليق بهذا الهاتف ذي الميزات الجذابة المتعددة وعلى رأسها تصميمه والكاميرتان والتركيز التلقائي.

وينتمي الهاتف الى الفئة الارقى من اجهزة الجيل الثالث ومن أبرز مزاياه شاشة QVGA وكاميرا 2 ميغابكسل مع أوتوفوكاس مزودة بعدسات شنايدر كروزناك. وزود الهاتف كذلك بتقنية الإبحار المنزلق عبر الشبكة وفتحة كرت ذاكرة micro SD ومستعرض مستندات أوفيس وأهم من ذلك كله تصميمه المعدني الجميل والعصري وسطوح غلافه العاكسة.

وتكاد سلبيات “شاين” لا تذكر أمام مزاياه المتعددة وإن كان تجاوب مفتاح الإبحار المنزلق، بطيئاً نسبياً ولا يلتقط صور الفيديو إلا بتقنية QCIF.

ويصنف الهاتف بين الهواتف صغيرة الحجم ومتوسطة الوزن رغم ان غلافه مصنوع من المعدن، ومن أبرز عناصر تصميمه مفاتيحه الناعمة ومفتاح الإبحار الذي لا يعتبر جديداً في عالم الهواتف المتحركة، لكنه كان مغيباً لفترة طويلة.

وما يلفت النظر غطاؤه الخلفي المصنوع من الألمنيوم الصقيل وكأنه كاميرا رقمية ما يضفي عليه حسن الرشاقة والأناقة.

وتمتاز عروض شاشته بالوضوح وإن كانت غير مقروءة في وضح النهار تحت أشعة الشمس إلا أن الصور تبدو عليها في غاية الوضوح وبألوان زاهية. ومما يزيد في جمال الشكل العام الضوء الأخضر في خلفية لوحة المفاتيح عند تشغيل الهاتف.

وفيما يتعلق بواجهة تطبيقاته تعرض الشاشة عند الانتظار، معلومات حول البطارية وقوة الشارة اضافة الى أيقونتين إحداهما خاصة بالقائمة الرئيسية والاخرى بقائمة الأسماء.

وتتحول عناصر شبكة الأيقونات الى حالة من الحركة المذهلة عند اختيار اي منها. ويمكن استخدام أرقام لوحة المفاتيح للدخول على الأيقونات التي حملت كل واحدة منها رقماً خاصاً بها.

ويتيح الهاتف إرسال واستقبال كافة أنواع الرسائل اضافة الى البريد الالكتروني. ويختار المستخدم صنف الرسالة قبل البداية ومنها رسائل بلوتوث.

وتدعم تقنية T9 عمليات كتابة الرسائل حيث تساعد على حفظ أجزاءالرسالة في ملف خاص في حال قرر المستخدم وقف إرسالها لسبب ما والعودة إليها فيما بعد.

وزود الهاتف بذاكرة ضمنية حجمها 50 ميجابايت، فضلاً عن فتحة microSD ما يسهل التعامل مع ملفات الصور والفيديو والاحتفاظ بنسخة من الملفات في أكثر من مكان. وتعززت قدرات “شاين” بتقنيات الاتصال التي شملت تقنية جي بي آر إس وEDGE وبلوتوث.

وخلاصة القول إن إل جي كيه ئي 970 شاين يعتبر أحد أجهزة الشركة المتكاملة والناضجة التي عززت سمعتها في عالم الهواتف المتحركة ذات التقنيات المتعددة.







Motrola SLVR LG جديد ولكن بلا تجديد



تتابع موتورولا سيرها على خط التطوير بعد سلسلة هواتف “رازر” (RAZR) بإطلاق سلسلة سلفر إل. ويأتي هذا الهاتف على خطى سابقه “إل V” ويشتركان في العديد من المواصفات حتى لا يكاد يختلف أحدهما عن الآخر.

ويستهدف هذا الجهاز المستخدمين من الفئة الوسطى، حيث لا يحوي المزيد من تقنيات الميديا وإنما ينحصر هدفه الأساسي في الخدمات الهاتفية. وقد عززت قدراته بلوحة مفاتيح جديدة وتقنية EDGE لنقل البيانات وكاميرا قوية.

وأبرز مواصفاته، طلته وشكله الجذاب العصري وبنيته المتينة جداً وفتحة كرت الذاكرة microSD وتقنيتا نقل البيانات GPRS+EDGE وكلتاهما من الفئة العاشرة وراديو إف إم مع RDS أو نظام بيانات الراديو وأخيراً الكاميرا الرقمية بطاقة 2 ميغابكسل.

أما أبرز سلبياته فتمثلت في درجة تطويره المحدودة بعد سلفه إلV وخلوه من تقنية الجيل الثالث 3 وبطء واجهة تطبيقات المستخدم وخلوه من تطبيقات الملاحظات. وعند مقارنة سعره بسعر سلفه تبين ان افتقاره الى مزيد من التطور مقارنة مع إل V لا يبرر تلك الزيادة في السعر مقارنة بسعر سلفه.

وتميزت لوحة مفاتيح الهاتف بصنعها من البلاستيك هذه المرة وليس من المعدن. أما شاشته فازداد حجمها لتصل الى 2 بوصة، وتعرض صوراً بكثافة لونية تصل الى 176*220 بكسل. ونظراً لتصميمه بشكل خاص للخدمات الهاتفية فقد تميز الهاتف بصوته الواضح وقوة اشارته. وتوفر واجهة تطبيقات المستخدم عدداً من المزايا مثل عرض أيقونة ملف المتصلين، وقوة البطارية والساعة الرقمية. وقد اختلفت هذه الواجهة عن سابقاتها وزادت سهولة استخدامها.

وحوى الهاتف نفس قائمة الرسائل المستخدمة في هواتف موتورولا حيث تختزن جميع الرسائل في الصندوق ما عدا البريد الالكتروني الذي خصص له مجلد مستقل. وتعرض الرسائل المستقبلة على 6 خطوط بحيث يمكن قراءة كامل الرسالة دفعة واحدة.

وتزود موتورولا بعض هواتفها ببرامج مدير ملفات قوية لكن إل 9 ليس واحداً من تلك الهواتف ولذلك فإن استعراض الصور يثير الأعصاب.

أما تعامل الهاتف مع باقي الملفات فمقبول حيث تستطيع التجول بينها من الصور الى الفيديو الى الصوتيات بمجرد الضغط على زر النجمة والمربع.

وأخيراً لا بد من الاشارة الى أن اختبار الهاتف لفت الانتباه الى بطء قائمته وافتقاره الى تقنية 3 وغياب اي عنصر تطوير مقارنة مع سابقه إل V مع زيادة في سعره ما يثير الشك حول نجاحه في السوق، إلا أن شكله الجذاب ومتانة بنيته قد يعوضان بعض الشيء.

[om-George]

يسلموا ايديك اخي السرياني الصغير على ه ل المعلومات الحلوة

فعلا في نهضة في انتاج وصنع اشكال جديدة من الهواتف وتطوير كل الاجهزة التي في الساحة

يسلموا ايدي