بعد أن وقع حادث تفجير الكنائس المسيحية في العراق ,
أجرت بعض وكالات الانباء مقابلة صحفية حول ما يدور في المنطقة مع نيافة المطران مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم الذي يحضر مؤتمر لجنة الايمان والنظام العالمي, في مدينة كولالمبور في ماليزيا
وهذي وقائع المقابلة بالانكليزية......
Middle East church leaders respond to Iraq bombings: solidarity and work for peace needed
Middle Eastern church leaders have condemned attacks on Iraqi churches and called for solidarity following bombings at churches yesterday.
Speaking today at the World Council of Churches (WCC) Faith and Order plenary commission meeting in Kuala Lumpur, Malaysia, Bishop Nareg Alemezian of the Armenian Apostolic Church (Catholicosate of Cilicia) said: "This is the first time Christian churches have been targeted. We condemn this attack and we are very concerned about it."
Metropolitan Dr Mar Gregorios Yohanna Ibrahim, from the Syrian Orthodox Church of Antioch, urged Christians and Muslims to work together for peace. "Solidarity is very important, both inside and outside the region, both among Christians and between Christians and Muslims," he said.
Gregorios stressed that "the WCC and others should encourage anything that brings Christians and Muslims together, not only in theological dialogue but also in the dialogue of life and work."
"I address my appeal to the Arab world, which can support any plan for peace, and also to the Iraqi people themselves. If they are not in solidarity, how then can they solve these problems?" he asked.
Alemezian called on international and local people to work for peace. "This is not just a problem for Syrians and Armenians," he said. "The situation in Iraq is not isolated. It is related to the general political situation in the world.
"We have a conflict, and we have to solve it - the US, the UN, all parties involved in the creation of this situation, but also local people and faith communities."
Both leaders stressed the good relations between Christians and Muslims in Iraq prior to the bombings.
"Christians are an integral part of the society they are living in, they are not newcomers. They are not there for any superficial reason," said Alemezian. "Middle Eastern Christians are the people of the land where Christ was born," he added.
They both stressed the dangers posed by pressure on the nearly one million Iraqi Christians, leading to increased emigration.
"The diminishing number of Christians in Iraq is a terrible thing," said Gregorios. "The same picture is replicated in other countries like Turkey, Iran, and Palestine. We are losing our people."
Could a situation arise, they asked, where there were no Christians in the Middle East and no Muslims in the West? This would be "dangerous for everybody," said Metropolitan Gregorios. "This is very important. It's not good for humanity."
According to news reports, at least 11 people were killed and dozens injured as bombs exploded at four churches - two of them Syrian and two, Armenian Orthodox - and a monastery.
Additional information: Juan Michel + 603 2148 9166 Melaka room +4179 507 6363
مقابلة صحفية مع نيافة المطران بوحنا أبراهيم
-
زائر
مقابلة صحفية مع سيادة المطران ..............
من الأفضل لو تترجم هذه المقابلة .
وششششششششكرا.......
وششششششششكرا.......
تحية طيبة :فيما يلي نورد ترجمة المقابلة الصحفية التي أجرتها بعض وكالات الانباء مع نيافة المطران مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم الذي كان يحضر مؤتمر لجنة الايمان والنظام العالمي, في مدينة كولالمبور في ماليزيا
مسؤولي كنائس الشرق الأوسط يردون على تفجيرات الكنائس في العراق : العمل والتضامن مطلوبان بإلحاح من أجل السلام في العراق
أدان قادة كنائس من الشرق الأوسط الهجمات على كنائس العراق، وطالبوا الكنائس بالتضامن بعد تفجيرات أمس والتي كانت الكنائس المسيحية في العراق هي الهدف
وفي حديثنا مع المشاركين في اجتماع لجنة الإيمان والنظام في مجلس الكنائس العالمي، المنعقد في كوالالمبور ـ ماليزيا قال المطران ناريك أليمازيان من الكنيسة الأرمنية الأثوذكسية لبيت كيليكيا بأن " هذه هي المرة الأولى التي تستهدف فيها كناس مسيحية، ونحن ندين هذه الهجمات وأيضا مهتمون جداً لما حدث "
أما نيافة مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم من كنيسة أنطاكية السريانية الأرثوذكسية، فقد حث المسيحيين والمسلمين للعمل معاً من أجل السلام، قائلاً : " إن التضامن بين شعوب هذه المنطقة وخارجها مهم جداً، بين المسيحيين أنفسهم وبين المسيحيين والمسلمين أيضاً.
وأكد نيافته على " أهمية دور مجلس الكنائس العالمي من خلال تشجيع أي عمل يجمع بين المسيحيين والمسلمين، ليس فقط في حوارات لاهوتية بل في حوارات أخرى مثل حوار الحياة والعمل"
وأنا أناشد وأوجه كلامي هذا إلى العالم العربي، الذي يمكنه دعم أي خطة نحو السلام في المنطقة: وأيضاً أناشد الشعب العراقي ، إذ كيف يمكنهم حل مشاكلهم؟ بدون تضامنهم مع بعضهم بعضا "
وبدوره دعا نيافة المطران أليمازيان كلاً من شعوب المنطقة والعالم للعمل لأجل السلام. " إن ما حدث ليس فقط مشكلة السريان والأرمن، فالوضع في العراق ليس منعزلاً عن ما حدث، وهو يتعلق بشكل كبير بحل من قبل السياسة العامة الحالية المهيمنة على العالم "
" لدينا هنا نزاع وخلاف وعلينا أن نجد له الحل ، كل الجهات المعنية في خلق هذا الوضع مطلوب منها ان تساهم في إنهاء هذا النزاع : بما فيها الولايات المتحدة، الأمم المتحدة، وكذلك شعب العراق والجماعات الدينية المؤثرة "
وقد أكد كلاً من نيافة مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم والمطران ناريك اليمازيان على العلاقات الجيدة التي كانت تربط بين المسيحيين والمسلمين قبل هذه التفجيرات "
وأضاف نيافة المطران أليمازيان : " إن المسيحيين ليسوا وافدين جدد على المنطقة ، بل هم جزءُ أساسي مكمّل للمجتمع الذي يعيشون فيه وللشعوب التي تعيش في المنطقة، وهم لا يتواجدون في المنطقة لأية أسباب ظاهرية. إن مسيحيي الشرق الأوسط هم شعب هذه الأرض التي ولد فيها السيد المسيح "
وقد أشار المطرانين إلى الخطر الحاصل نتيجة الضغط على مليون مسيحي عراقي تقريباً الذي يقودهم في النهاية ارتفاع عدد المهاجرين من البلاد وترك البلد الذي ولدوا وتربوا فيه منذ مئات السنين "
وأضاف نيافة مار غريغوريوس في هذا الشأن بأن تناقص عدد المسيحيين في العراق هو شيء فظيع، والمشهد نفسه يتكرر في بلدان أخرى مثل: تركيا، وإيران وفلسطين. ونحن نفقد شعبنا المسيحي من هذه المنطقة "
هل يمكن لهكذا حالة أن تتطور وتصل إلى وضع خطير ؟ أين ومتى لم يكن أي وجود للمسيحيين في الشرق أو للمسلمين في الغرب؟ إنه لأمرٌ خطير بالنسبة للجميع ، ومهم أيضاً أن هذا الأمر لو حصل فلن يكون في صالح الإنسانية"
وبحسب تقارير الأخبار الواردة فإن أحد عشر شخصاً على الأقل لقوا مصرعهم، وجرح عشرات في انفجارات قنابل عند الكنائس الأربعة (كنيستان للسريان وكنيستان للأرمن، ودير ..) .
فريق العمل
مسؤولي كنائس الشرق الأوسط يردون على تفجيرات الكنائس في العراق : العمل والتضامن مطلوبان بإلحاح من أجل السلام في العراق
أدان قادة كنائس من الشرق الأوسط الهجمات على كنائس العراق، وطالبوا الكنائس بالتضامن بعد تفجيرات أمس والتي كانت الكنائس المسيحية في العراق هي الهدف
وفي حديثنا مع المشاركين في اجتماع لجنة الإيمان والنظام في مجلس الكنائس العالمي، المنعقد في كوالالمبور ـ ماليزيا قال المطران ناريك أليمازيان من الكنيسة الأرمنية الأثوذكسية لبيت كيليكيا بأن " هذه هي المرة الأولى التي تستهدف فيها كناس مسيحية، ونحن ندين هذه الهجمات وأيضا مهتمون جداً لما حدث "
أما نيافة مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم من كنيسة أنطاكية السريانية الأرثوذكسية، فقد حث المسيحيين والمسلمين للعمل معاً من أجل السلام، قائلاً : " إن التضامن بين شعوب هذه المنطقة وخارجها مهم جداً، بين المسيحيين أنفسهم وبين المسيحيين والمسلمين أيضاً.
وأكد نيافته على " أهمية دور مجلس الكنائس العالمي من خلال تشجيع أي عمل يجمع بين المسيحيين والمسلمين، ليس فقط في حوارات لاهوتية بل في حوارات أخرى مثل حوار الحياة والعمل"
وأنا أناشد وأوجه كلامي هذا إلى العالم العربي، الذي يمكنه دعم أي خطة نحو السلام في المنطقة: وأيضاً أناشد الشعب العراقي ، إذ كيف يمكنهم حل مشاكلهم؟ بدون تضامنهم مع بعضهم بعضا "
وبدوره دعا نيافة المطران أليمازيان كلاً من شعوب المنطقة والعالم للعمل لأجل السلام. " إن ما حدث ليس فقط مشكلة السريان والأرمن، فالوضع في العراق ليس منعزلاً عن ما حدث، وهو يتعلق بشكل كبير بحل من قبل السياسة العامة الحالية المهيمنة على العالم "
" لدينا هنا نزاع وخلاف وعلينا أن نجد له الحل ، كل الجهات المعنية في خلق هذا الوضع مطلوب منها ان تساهم في إنهاء هذا النزاع : بما فيها الولايات المتحدة، الأمم المتحدة، وكذلك شعب العراق والجماعات الدينية المؤثرة "
وقد أكد كلاً من نيافة مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم والمطران ناريك اليمازيان على العلاقات الجيدة التي كانت تربط بين المسيحيين والمسلمين قبل هذه التفجيرات "
وأضاف نيافة المطران أليمازيان : " إن المسيحيين ليسوا وافدين جدد على المنطقة ، بل هم جزءُ أساسي مكمّل للمجتمع الذي يعيشون فيه وللشعوب التي تعيش في المنطقة، وهم لا يتواجدون في المنطقة لأية أسباب ظاهرية. إن مسيحيي الشرق الأوسط هم شعب هذه الأرض التي ولد فيها السيد المسيح "
وقد أشار المطرانين إلى الخطر الحاصل نتيجة الضغط على مليون مسيحي عراقي تقريباً الذي يقودهم في النهاية ارتفاع عدد المهاجرين من البلاد وترك البلد الذي ولدوا وتربوا فيه منذ مئات السنين "
وأضاف نيافة مار غريغوريوس في هذا الشأن بأن تناقص عدد المسيحيين في العراق هو شيء فظيع، والمشهد نفسه يتكرر في بلدان أخرى مثل: تركيا، وإيران وفلسطين. ونحن نفقد شعبنا المسيحي من هذه المنطقة "
هل يمكن لهكذا حالة أن تتطور وتصل إلى وضع خطير ؟ أين ومتى لم يكن أي وجود للمسيحيين في الشرق أو للمسلمين في الغرب؟ إنه لأمرٌ خطير بالنسبة للجميع ، ومهم أيضاً أن هذا الأمر لو حصل فلن يكون في صالح الإنسانية"
وبحسب تقارير الأخبار الواردة فإن أحد عشر شخصاً على الأقل لقوا مصرعهم، وجرح عشرات في انفجارات قنابل عند الكنائس الأربعة (كنيستان للسريان وكنيستان للأرمن، ودير ..) .
فريق العمل
-
الرجعي...
المقابلة الصحفية ....التي اجرية مع سيادة المطران
سسســــلام وتحية للادارة قنشرين الغالية :
لكم مني كل الشكر على الترجمة للمقابلة والرب يرعاكم و يحميكم .
لكم مني كل الشكر على الترجمة للمقابلة والرب يرعاكم و يحميكم .
