السفسطة و السفسطائيون ..
السفسطة و السفسطائيون ..
السفسطة و السفسطائيون :
--------------------------------------------------------------------------------
ظهرت السفسطة حوالي عام 490 - ق. م حين كانت الفلسفة اليونانية في عز ازدهارها. السفسطة عبارة عن مجادلة تبدو وكأنها موافقة للمنطق، لكنها تصل في النهاية إلى استنتاج غير مقبول، سواء لتعذُّره، أو لاستعماله الإرادي المغلوط لقواعد الاستنتاج. وبالتالي فإنه يمكن اعتبارها قولاً مموَّهًا، أو قياسًا له شكل صحيح، لكن نتيجته باطلة، والقصد منه تضليل الآخرين حيث كان البعض يسمي السفسطة بالمغالطة والقياس السفسطائي بالقياس المغلوط. وقد عارض أفلاطون وأرسطو السفسطائيين كل منهم بطريقة مختلفة.
من المهم الإشارة الى فرق يميز بين السفسطة وبين المغالطة: ألا وهو الرغبة الإرادية في التضليل (لدى السفسطة)، بينما تبقى المغالطة لاإرادية. كما أنه من المكن أن تُستعمَل السفسطة في النقاش بهدف إحداث ارتباك فكري لدى المستمع لدفعه إلى التعمق في حججه الفكرية ومن ثم مناقضة نفسه. تسمية "سفسطائي" كانت تُستعمَل في بداية الأمر للدلالة على صاحب مهنة الكلام، ولم تكن تُستعمَل البتة بمفهومها المنتقص الذي أضحى شائعًا فيما بعد – وقد ظلَّ هذا المفهوم شائعًا حتى جاء أفلاطون الذي دمغ السفسطائيين بتلك السمعة السيئة التي جعلتْهم مجرَّد مشعوذين، إن لم نقل مجرَّد سطحيين "أصدقاء للمظاهر"، غير مهتمين كثيرًا بالحقيقة؛ الأمر الذي يميِّزهم، بحسب أفلاطون، عن الفلاسفة.
لكن ما تركه هؤلاء لم يكن بالشيء المحتقَر إجمالاً، خاصةً حين يتعلق الأمر بقضايا اللغة: لأنهم كانوا في الحقيقة أول من اخترع علم اشتقاق الكلمات (الإيتيمولوجيا) ووضع القواعد اللغوية؛ كما أنهم كانوا أول من حاول دراسة مختلف أنواع الحجج وتحليل مختلف أنواع البراهين.
بصرف النظر عن معرفتهم في هذا المضمار أو ذاك، كان السفسطائيون سادة فنِّ الكلام. وبالتالي، ومن هذا المنطلق، كانوا وقتذاك، على ما يبدو، قادرين على بيع خطبهم حول أيِّ موضوع بأثمان غالية، حتى وإن كانت تلك الخطب تتعلق بمواضيع متناقضة. من هنا يمكن اعتبارهم بحق مؤسِّسي فنِّ الخطابة أيضًا. فهم ما كانوا ليترددوا البتة في استعارة الحجج والأمثال من مفكرين سابقين أو حتى من الأساطير (التي كان بروذيكوس، المحبِّذ للنقد الديني، يعتقد أنها مجرد سِيَرٍ ذاتية مجمَّلة)، محوِّلين كلَّ شيء إلى مناسبات لإلقاء خطبهم الجميلة؛ الأمر الذي أدى، بسبب موقفهم النقدي، من جهة، وغير الامتثالي، من جهة أخرى، إلى تبنِّي السياسيين لهم وإلى استقطابهم عداء الأثينيين، وعلى رأسهم سقراط (الذي كان يُعتبَر واحدًا منهم). عاش سقراط في هذه الاجواء، وكان هو الآخر يقوم بمهنة التعليم مثل السفسطائيين، لكنه اختلف عنهم، لأنه لم يكن يأخذ بمبدأ القوة كأساس للحق، ولا بمبدأ نسبية الحق، وانه تابع ـ اي الحق ـ لما يراه كل انسان حسب مصالحه. والحوار السقراطي اتخذ طابعا معينا تميز به سقراط عن سواه، فهو يوقع محاوره او خصمه في الارتباك، ولا يبادر في الاتيان على الاجوبة في ما يطرحه من تساؤلات، ولكنه يستخرجها من محاوره نفسه.
كان من أشهرهم غورغياس (485-380 ق م)، الذي كان متأثرًا بأمباذوقليس والذي كان يؤمن بأن الكلام قادر على إقناع الانسان بأي شيء يريده المتكلم عند توفر قوة الاقناع لدى المتكلم ، وكذلك بروتاغوراس الأدبيري (480-411 ق م) الذي كان مستوحيًا من هيراقليطس، كان يرفض كلَّ حقيقة مطلقة ويقبل مبدأ التحول؛ فالإنسان، في نظره، كان مقياس كلِّ الأشياء حيث كان بروتوغوراس يرى أن الإنسان مقياس الموجود من الأشياء واللاموجود منها. كذك هيبياس الذي يعرف من محاورات أفلاطون الشهيرة .
منقول للأفادة
--------------------------------------------------------------------------------
ظهرت السفسطة حوالي عام 490 - ق. م حين كانت الفلسفة اليونانية في عز ازدهارها. السفسطة عبارة عن مجادلة تبدو وكأنها موافقة للمنطق، لكنها تصل في النهاية إلى استنتاج غير مقبول، سواء لتعذُّره، أو لاستعماله الإرادي المغلوط لقواعد الاستنتاج. وبالتالي فإنه يمكن اعتبارها قولاً مموَّهًا، أو قياسًا له شكل صحيح، لكن نتيجته باطلة، والقصد منه تضليل الآخرين حيث كان البعض يسمي السفسطة بالمغالطة والقياس السفسطائي بالقياس المغلوط. وقد عارض أفلاطون وأرسطو السفسطائيين كل منهم بطريقة مختلفة.
من المهم الإشارة الى فرق يميز بين السفسطة وبين المغالطة: ألا وهو الرغبة الإرادية في التضليل (لدى السفسطة)، بينما تبقى المغالطة لاإرادية. كما أنه من المكن أن تُستعمَل السفسطة في النقاش بهدف إحداث ارتباك فكري لدى المستمع لدفعه إلى التعمق في حججه الفكرية ومن ثم مناقضة نفسه. تسمية "سفسطائي" كانت تُستعمَل في بداية الأمر للدلالة على صاحب مهنة الكلام، ولم تكن تُستعمَل البتة بمفهومها المنتقص الذي أضحى شائعًا فيما بعد – وقد ظلَّ هذا المفهوم شائعًا حتى جاء أفلاطون الذي دمغ السفسطائيين بتلك السمعة السيئة التي جعلتْهم مجرَّد مشعوذين، إن لم نقل مجرَّد سطحيين "أصدقاء للمظاهر"، غير مهتمين كثيرًا بالحقيقة؛ الأمر الذي يميِّزهم، بحسب أفلاطون، عن الفلاسفة.
لكن ما تركه هؤلاء لم يكن بالشيء المحتقَر إجمالاً، خاصةً حين يتعلق الأمر بقضايا اللغة: لأنهم كانوا في الحقيقة أول من اخترع علم اشتقاق الكلمات (الإيتيمولوجيا) ووضع القواعد اللغوية؛ كما أنهم كانوا أول من حاول دراسة مختلف أنواع الحجج وتحليل مختلف أنواع البراهين.
بصرف النظر عن معرفتهم في هذا المضمار أو ذاك، كان السفسطائيون سادة فنِّ الكلام. وبالتالي، ومن هذا المنطلق، كانوا وقتذاك، على ما يبدو، قادرين على بيع خطبهم حول أيِّ موضوع بأثمان غالية، حتى وإن كانت تلك الخطب تتعلق بمواضيع متناقضة. من هنا يمكن اعتبارهم بحق مؤسِّسي فنِّ الخطابة أيضًا. فهم ما كانوا ليترددوا البتة في استعارة الحجج والأمثال من مفكرين سابقين أو حتى من الأساطير (التي كان بروذيكوس، المحبِّذ للنقد الديني، يعتقد أنها مجرد سِيَرٍ ذاتية مجمَّلة)، محوِّلين كلَّ شيء إلى مناسبات لإلقاء خطبهم الجميلة؛ الأمر الذي أدى، بسبب موقفهم النقدي، من جهة، وغير الامتثالي، من جهة أخرى، إلى تبنِّي السياسيين لهم وإلى استقطابهم عداء الأثينيين، وعلى رأسهم سقراط (الذي كان يُعتبَر واحدًا منهم). عاش سقراط في هذه الاجواء، وكان هو الآخر يقوم بمهنة التعليم مثل السفسطائيين، لكنه اختلف عنهم، لأنه لم يكن يأخذ بمبدأ القوة كأساس للحق، ولا بمبدأ نسبية الحق، وانه تابع ـ اي الحق ـ لما يراه كل انسان حسب مصالحه. والحوار السقراطي اتخذ طابعا معينا تميز به سقراط عن سواه، فهو يوقع محاوره او خصمه في الارتباك، ولا يبادر في الاتيان على الاجوبة في ما يطرحه من تساؤلات، ولكنه يستخرجها من محاوره نفسه.
كان من أشهرهم غورغياس (485-380 ق م)، الذي كان متأثرًا بأمباذوقليس والذي كان يؤمن بأن الكلام قادر على إقناع الانسان بأي شيء يريده المتكلم عند توفر قوة الاقناع لدى المتكلم ، وكذلك بروتاغوراس الأدبيري (480-411 ق م) الذي كان مستوحيًا من هيراقليطس، كان يرفض كلَّ حقيقة مطلقة ويقبل مبدأ التحول؛ فالإنسان، في نظره، كان مقياس كلِّ الأشياء حيث كان بروتوغوراس يرى أن الإنسان مقياس الموجود من الأشياء واللاموجود منها. كذك هيبياس الذي يعرف من محاورات أفلاطون الشهيرة .
منقول للأفادة
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
السفسطائية اصبحت موضة العصر
فترين الكثير من المناقشات والمداخلات في الكثير من الاماكن والمنابر ولكن لا احد يفهم منها شيئا ولا ينتج عنها شيئا ايضا
الكثيرون سفسطائيون دون ان يعرفو معنى الكلمة او حتى يعلمون بوجودها
شكرا رلا
فترين الكثير من المناقشات والمداخلات في الكثير من الاماكن والمنابر ولكن لا احد يفهم منها شيئا ولا ينتج عنها شيئا ايضا
الكثيرون سفسطائيون دون ان يعرفو معنى الكلمة او حتى يعلمون بوجودها
شكرا رلا
[\
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
رولا فعلا استفاديت من موضوعك وتعرفت على معنى كل كلمة
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
معك حق يارياض في يللي قلته هذا بالفعل يللي عم يصير ...شكرا لمروركرياض كتب:السفسطائية اصبحت موضة العصر
فترين الكثير من المناقشات والمداخلات في الكثير من الاماكن والمنابر ولكن لا احد يفهم منها شيئا ولا ينتج عنها شيئا ايضا
الكثيرون سفسطائيون دون ان يعرفو معنى الكلمة او حتى يعلمون بوجودها
شكرا رلا
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
وأنا سعيدة جدا بمرورك ياعزيزتي ماري ..mari كتب:رولا فعلا استفاديت من موضوعك وتعرفت على معنى كل كلمة
محبتي
رولا
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
+++
اختنا الفاضلة رولا
لفد اصبت في اختيار الموضوع
بالحقيقة تظل هذه التسمية محط جدالات كتيرة في كل العصور
فالسفسطة تنطلق من مبدأ " عارض تظهر " وتتجه نحو مبدأ المجادلة لمجرد المجادلة وليس إلا .
دون ان تكون لها اي اهداف مفيدة او نافعة حيث تكون اغلب هذه الجدالات غير مركزة على موضوع معين بحيث ينتقل المجادل من موضوع لآخر دون ادراك حتى بنوعية واهداف الكلام الذي يجادل به .
فإا حدث ان اجمتعنا بهؤلاء الناس السفسطائيين فإننا ولا بد سنكون جاهلين تماماً بما يتحدثون به لأنهم بالحقيقة يفقدون اي براهين حسية او عملية او علمية او منطقيقة في جدالاتهم لأنهم هم نفسم يجهلون عن ماذا يتكلمون ..
اشكرك جداً اختنا رولا على طرحك مواضيع مفيدة
..
اختنا الفاضلة رولا
لفد اصبت في اختيار الموضوع
بالحقيقة تظل هذه التسمية محط جدالات كتيرة في كل العصور
فالسفسطة تنطلق من مبدأ " عارض تظهر " وتتجه نحو مبدأ المجادلة لمجرد المجادلة وليس إلا .
دون ان تكون لها اي اهداف مفيدة او نافعة حيث تكون اغلب هذه الجدالات غير مركزة على موضوع معين بحيث ينتقل المجادل من موضوع لآخر دون ادراك حتى بنوعية واهداف الكلام الذي يجادل به .
فإا حدث ان اجمتعنا بهؤلاء الناس السفسطائيين فإننا ولا بد سنكون جاهلين تماماً بما يتحدثون به لأنهم بالحقيقة يفقدون اي براهين حسية او عملية او علمية او منطقيقة في جدالاتهم لأنهم هم نفسم يجهلون عن ماذا يتكلمون ..
اشكرك جداً اختنا رولا على طرحك مواضيع مفيدة
..
هذا التوقــيع من تصميم الاخـت تـوتا مشكــورة
*************************
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
شكرا رولا لطرح الموضوع .... الصراحة أول مرة أقرأ عن السفسطائيين
يسلمو ايديكي .... محبتي
يسلمو ايديكي .... محبتي
R A M O S H
يـارب إن أعطــيتني نجاحـاً فــلا تــأخذ تواضـعي
وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بكرامتي
وإذا أسـأت إلى النـاس فامنحني شجاعة الاعتذار
وإذا أســاء النــاس إلي فامنــحني شجاعة العـفو
يـارب إن أعطــيتني نجاحـاً فــلا تــأخذ تواضـعي
وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بكرامتي
وإذا أسـأت إلى النـاس فامنحني شجاعة الاعتذار
وإذا أســاء النــاس إلي فامنــحني شجاعة العـفو
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
أشكرك أخ أشور .. أسعدني جدا مرورك من هناashor كتب:+++
اختنا الفاضلة رولا
لفد اصبت في اختيار الموضوع
بالحقيقة تظل هذه التسمية محط جدالات كتيرة في كل العصور
فالسفسطة تنطلق من مبدأ " عارض تظهر " وتتجه نحو مبدأ المجادلة لمجرد المجادلة وليس إلا .
دون ان تكون لها اي اهداف مفيدة او نافعة حيث تكون اغلب هذه الجدالات غير مركزة على موضوع معين بحيث ينتقل المجادل من موضوع لآخر دون ادراك حتى بنوعية واهداف الكلام الذي يجادل به .
فإا حدث ان اجمتعنا بهؤلاء الناس السفسطائيين فإننا ولا بد سنكون جاهلين تماماً بما يتحدثون به لأنهم بالحقيقة يفقدون اي براهين حسية او عملية او علمية او منطقيقة في جدالاتهم لأنهم هم نفسم يجهلون عن ماذا يتكلمون ..
اشكرك جداً اختنا رولا على طرحك مواضيع مفيدة
..
تحياتي
رولا
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
شكرا لمرورك رموش وسعيدة بأنه الموضوع أعجبك ..ramosh كتب:شكرا رولا لطرح الموضوع .... الصراحة أول مرة أقرأ عن السفسطائيين
يسلمو ايديكي .... محبتي
محبتي
رولا
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
- a3az elnas
- مشرف إداري
- مشاركات: 4015
- اشترك في: الجمعة مايو 23, 2008 4:22 pm
- مكان: السويد
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
موضوع مفيد كافادة من معنى السفسطة
السفسطائيون سادة فنِّ الكلام
شكرا رولا
اعز الناس
السفسطائيون سادة فنِّ الكلام
شكرا رولا
اعز الناس
Re: السفسطة و السفسطائيون ..
شكرا لك عزيزتي على مرورك من هنا ..a3az elnas كتب:موضوع مفيد كافادة من معنى السفسطة
السفسطائيون سادة فنِّ الكلام
شكرا رولا
اعز الناس
تحياتي
رولا
God, grant me the serenity to accept the things I cannot change, the courage to change the things I can, and the wisdom to know the difference
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "
سعيد وحده ذلك الأنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: "أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك , فقد عشت يومي "